[ad_1]
رفعت شعار “الإنسان أولاً” ودعمت القطاع الصحي بالمليارات
ضربت السعودية مثالاً في تطبيق أعلى معايير السلامة والإجراءات الوقائية خلال جائحة كورونا؛ الأمر الذي أهّلها لتحتل الترتيب السادس بوصفها أكثر وجهات السفر بين دول العالم أمانًا في ظل الجائحة، والوحيدة من بين دول الشرق الأوسط.
يقظة وانتباه
ومن أهم وأبرز المقومات التي ارتكزت عليها السعودية لتحقيق هذا الإنجاز هو نظامها الصحي الذي تميز بالكفاءة من حيث توفير السعة السريرية لغرف العناية المركزة والطواقم الطبية لرعاية المرضى.
ويعكس الرصد والمتابعة من حيث التوسع في فحوصات (كوفيد 19)، ومراقبة وعزل الحالات، مدى اليقظة والانتباه، وعمق الحرص والاهتمام الذي تتمتع به الأجهزة الحكومية المعنية بمواجهة جائحة كورونا.
وتعد تلك الإجراءات مثالاً حيًّا على اهتمام الدولة بصحة الإنسان، وجعله في قمة أولوياتها، وتصديقًا واقعيًّا لإنجاز حي على أرض الواقع.
تعزيز إجراءات الرصد والمراقبة
وعُززت إجراءات الرصد والمراقبة لفيروس (كورونا) في منافذ الدخول للمملكة، وجُهزت مراكز المراقبة الصحية، وتم معاينة جميع القادمين إلى السعودية، وقياس علاماتهم الحيوية.
كما تم إعداد دليل صحي للتعامل مع الحالات المشتبه في إصابتها، وتجهيز الفحوصات المخبرية اللازمة، إضافة إلى تحديث نظام الرصد الإلكتروني (حصن)، وكذلك تفعيل مهام المركز الوطني لإدارة الأزمات والكوارث الصحية.
“الإنسان أولاً”
وتعد السعودية من أولى الدول التي وفّرت الفحص الخاص التأكيدي للفيروس، وهو فحص عالي الدقة. كما أطلقت الصحة خدمة التقييم الذاتي لفحص كورونا عبر تطبيق موعد، وذلك من خلال استبيان يظهر لمستخدمي التطبيق؛ إذ يسأل عددًا من الأسئلة ذات العلاقة بفيروس كورونا الجديد (العلامات الحيوية، السفر والمخالطة)؛ ليساعد المواطن/ المقيم على الاطمئنان على صحته، ويوجهه التوجيه السليم بناء على حالته، إما بالتحويل للمشورة الطبية، أو 937، أو التوجه للمستشفى.
من جهة أخرى، خصصت السعودية “عيادات تطمن” لخدمة كل من يشعر بأعراض فيروس (كورونا)؛ إذ يتم التوجه إليها بدون حجز موعد سابق لتلقي العلاج والرعاية الطبية. وتعمل العيادات طوال أيام الأسبوع.
ورفعت السعودية خلال الجائحة شعار “الإنسان أولاً” إيمانًا منها بأهمية صحة المواطن والمقيم والوافد كأولوية فوق أي اعتبار.
دعم القطاع الصحي
ويؤكد ذلك ما قاله خادم الحرمين الشريفين -رعاه الله-: “أؤكد لكم حرصنا الشديد على توفير ما يلزم المواطن والمقيم في هذه الأرض الطيبة من دواء وغذاء واحتياجات معيشية”.
كما صدر الأمر الكريم الذي قضى بتقديم الرعاية الصحية لجميع المواطنين والمقيمين ومخالفي نظام الإقامة في جميع المنشآت الصحية العامة والخاصة في كل ما يتعلق بعلاج فيروس كورونا؛ إذ دعمت الدولة القطاع الصحي بـ17 مليار ريال، إضافة إلى 32 مليار ريال أخرى إلى نهاية السنة المالية الحالية لمواجهة كورونا.
يُذكر أن السعودية احتلت الترتيب السادس بوصفها أكثر وجهات السفر بين دول العالم أمانًا في ظل جائحة كورونا، والوحيدة من بين دول الشرق الأوسط، وذلك وفق مقالة نُشرت على موقع Wego Travel Blog بعنوان “أماكن آمنة للسفر أثناء جائحة (كوفيد 19)”؛ إذ يعتمد التصنيف معايير دول الاتحاد الأوروبي المشتركة لتنسيق القيود على السفر.
المملكة العربية السعودية
وزارة الصحة
السعودية
فيروس كورونا الجديد
المملكة
رصد ومتابعة خلال الجائحة.. كفاءة النظام الصحي بالسعودية رسالة واقعية عنوانها “ادخلوها آمنين”
بدر الجبل
سبق
2020-11-28
ضربت السعودية مثالاً في تطبيق أعلى معايير السلامة والإجراءات الوقائية خلال جائحة كورونا؛ الأمر الذي أهّلها لتحتل الترتيب السادس بوصفها أكثر وجهات السفر بين دول العالم أمانًا في ظل الجائحة، والوحيدة من بين دول الشرق الأوسط.
يقظة وانتباه
ومن أهم وأبرز المقومات التي ارتكزت عليها السعودية لتحقيق هذا الإنجاز هو نظامها الصحي الذي تميز بالكفاءة من حيث توفير السعة السريرية لغرف العناية المركزة والطواقم الطبية لرعاية المرضى.
ويعكس الرصد والمتابعة من حيث التوسع في فحوصات (كوفيد 19)، ومراقبة وعزل الحالات، مدى اليقظة والانتباه، وعمق الحرص والاهتمام الذي تتمتع به الأجهزة الحكومية المعنية بمواجهة جائحة كورونا.
وتعد تلك الإجراءات مثالاً حيًّا على اهتمام الدولة بصحة الإنسان، وجعله في قمة أولوياتها، وتصديقًا واقعيًّا لإنجاز حي على أرض الواقع.
تعزيز إجراءات الرصد والمراقبة
وعُززت إجراءات الرصد والمراقبة لفيروس (كورونا) في منافذ الدخول للمملكة، وجُهزت مراكز المراقبة الصحية، وتم معاينة جميع القادمين إلى السعودية، وقياس علاماتهم الحيوية.
كما تم إعداد دليل صحي للتعامل مع الحالات المشتبه في إصابتها، وتجهيز الفحوصات المخبرية اللازمة، إضافة إلى تحديث نظام الرصد الإلكتروني (حصن)، وكذلك تفعيل مهام المركز الوطني لإدارة الأزمات والكوارث الصحية.
“الإنسان أولاً”
وتعد السعودية من أولى الدول التي وفّرت الفحص الخاص التأكيدي للفيروس، وهو فحص عالي الدقة. كما أطلقت الصحة خدمة التقييم الذاتي لفحص كورونا عبر تطبيق موعد، وذلك من خلال استبيان يظهر لمستخدمي التطبيق؛ إذ يسأل عددًا من الأسئلة ذات العلاقة بفيروس كورونا الجديد (العلامات الحيوية، السفر والمخالطة)؛ ليساعد المواطن/ المقيم على الاطمئنان على صحته، ويوجهه التوجيه السليم بناء على حالته، إما بالتحويل للمشورة الطبية، أو 937، أو التوجه للمستشفى.
من جهة أخرى، خصصت السعودية “عيادات تطمن” لخدمة كل من يشعر بأعراض فيروس (كورونا)؛ إذ يتم التوجه إليها بدون حجز موعد سابق لتلقي العلاج والرعاية الطبية. وتعمل العيادات طوال أيام الأسبوع.
ورفعت السعودية خلال الجائحة شعار “الإنسان أولاً” إيمانًا منها بأهمية صحة المواطن والمقيم والوافد كأولوية فوق أي اعتبار.
دعم القطاع الصحي
ويؤكد ذلك ما قاله خادم الحرمين الشريفين -رعاه الله-: “أؤكد لكم حرصنا الشديد على توفير ما يلزم المواطن والمقيم في هذه الأرض الطيبة من دواء وغذاء واحتياجات معيشية”.
كما صدر الأمر الكريم الذي قضى بتقديم الرعاية الصحية لجميع المواطنين والمقيمين ومخالفي نظام الإقامة في جميع المنشآت الصحية العامة والخاصة في كل ما يتعلق بعلاج فيروس كورونا؛ إذ دعمت الدولة القطاع الصحي بـ17 مليار ريال، إضافة إلى 32 مليار ريال أخرى إلى نهاية السنة المالية الحالية لمواجهة كورونا.
يُذكر أن السعودية احتلت الترتيب السادس بوصفها أكثر وجهات السفر بين دول العالم أمانًا في ظل جائحة كورونا، والوحيدة من بين دول الشرق الأوسط، وذلك وفق مقالة نُشرت على موقع Wego Travel Blog بعنوان “أماكن آمنة للسفر أثناء جائحة (كوفيد 19)”؛ إذ يعتمد التصنيف معايير دول الاتحاد الأوروبي المشتركة لتنسيق القيود على السفر.
28 نوفمبر 2020 – 13 ربيع الآخر 1442
08:33 PM
رفعت شعار “الإنسان أولاً” ودعمت القطاع الصحي بالمليارات
ضربت السعودية مثالاً في تطبيق أعلى معايير السلامة والإجراءات الوقائية خلال جائحة كورونا؛ الأمر الذي أهّلها لتحتل الترتيب السادس بوصفها أكثر وجهات السفر بين دول العالم أمانًا في ظل الجائحة، والوحيدة من بين دول الشرق الأوسط.
يقظة وانتباه
ومن أهم وأبرز المقومات التي ارتكزت عليها السعودية لتحقيق هذا الإنجاز هو نظامها الصحي الذي تميز بالكفاءة من حيث توفير السعة السريرية لغرف العناية المركزة والطواقم الطبية لرعاية المرضى.
ويعكس الرصد والمتابعة من حيث التوسع في فحوصات (كوفيد 19)، ومراقبة وعزل الحالات، مدى اليقظة والانتباه، وعمق الحرص والاهتمام الذي تتمتع به الأجهزة الحكومية المعنية بمواجهة جائحة كورونا.
وتعد تلك الإجراءات مثالاً حيًّا على اهتمام الدولة بصحة الإنسان، وجعله في قمة أولوياتها، وتصديقًا واقعيًّا لإنجاز حي على أرض الواقع.
تعزيز إجراءات الرصد والمراقبة
وعُززت إجراءات الرصد والمراقبة لفيروس (كورونا) في منافذ الدخول للمملكة، وجُهزت مراكز المراقبة الصحية، وتم معاينة جميع القادمين إلى السعودية، وقياس علاماتهم الحيوية.
كما تم إعداد دليل صحي للتعامل مع الحالات المشتبه في إصابتها، وتجهيز الفحوصات المخبرية اللازمة، إضافة إلى تحديث نظام الرصد الإلكتروني (حصن)، وكذلك تفعيل مهام المركز الوطني لإدارة الأزمات والكوارث الصحية.
“الإنسان أولاً”
وتعد السعودية من أولى الدول التي وفّرت الفحص الخاص التأكيدي للفيروس، وهو فحص عالي الدقة. كما أطلقت الصحة خدمة التقييم الذاتي لفحص كورونا عبر تطبيق موعد، وذلك من خلال استبيان يظهر لمستخدمي التطبيق؛ إذ يسأل عددًا من الأسئلة ذات العلاقة بفيروس كورونا الجديد (العلامات الحيوية، السفر والمخالطة)؛ ليساعد المواطن/ المقيم على الاطمئنان على صحته، ويوجهه التوجيه السليم بناء على حالته، إما بالتحويل للمشورة الطبية، أو 937، أو التوجه للمستشفى.
من جهة أخرى، خصصت السعودية “عيادات تطمن” لخدمة كل من يشعر بأعراض فيروس (كورونا)؛ إذ يتم التوجه إليها بدون حجز موعد سابق لتلقي العلاج والرعاية الطبية. وتعمل العيادات طوال أيام الأسبوع.
ورفعت السعودية خلال الجائحة شعار “الإنسان أولاً” إيمانًا منها بأهمية صحة المواطن والمقيم والوافد كأولوية فوق أي اعتبار.
دعم القطاع الصحي
ويؤكد ذلك ما قاله خادم الحرمين الشريفين -رعاه الله-: “أؤكد لكم حرصنا الشديد على توفير ما يلزم المواطن والمقيم في هذه الأرض الطيبة من دواء وغذاء واحتياجات معيشية”.
كما صدر الأمر الكريم الذي قضى بتقديم الرعاية الصحية لجميع المواطنين والمقيمين ومخالفي نظام الإقامة في جميع المنشآت الصحية العامة والخاصة في كل ما يتعلق بعلاج فيروس كورونا؛ إذ دعمت الدولة القطاع الصحي بـ17 مليار ريال، إضافة إلى 32 مليار ريال أخرى إلى نهاية السنة المالية الحالية لمواجهة كورونا.
يُذكر أن السعودية احتلت الترتيب السادس بوصفها أكثر وجهات السفر بين دول العالم أمانًا في ظل جائحة كورونا، والوحيدة من بين دول الشرق الأوسط، وذلك وفق مقالة نُشرت على موقع Wego Travel Blog بعنوان “أماكن آمنة للسفر أثناء جائحة (كوفيد 19)”؛ إذ يعتمد التصنيف معايير دول الاتحاد الأوروبي المشتركة لتنسيق القيود على السفر.
window.fbAsyncInit = function() { FB.init({ appId : 636292179804270, autoLogAppEvents : true, xfbml : true, version : 'v2.10' }); FB.AppEvents.logPageView(); };
(function(d, s, id){ var js, fjs = d.getElementsByTagName(s)[0]; if (d.getElementById(id)) {return;} js = d.createElement(s); js.id = id; js.src = "https://connect.facebook.net/en_US/sdk.js"; fjs.parentNode.insertBefore(js, fjs); }(document, 'script', 'facebook-jssdk'));
[ad_2]
Source link