[ad_1]
لم يزدها مرض “الفراشة” أو انحلال البشرة الفقاعي إلا قوة وشجاعة وإبداعًا
لم يزدها مرض “الفراشة” او انحلال البشرة الفقاعي إلا قوة وشجاعة وإبداعًا ونجاحًا وتفوقًا، فها هي الكاتبة والمؤلفة السعودية الشابة أبرار آل عثمان توقع مساء اليوم الخميس بمنطقة الأعمال بمعرض الرياض الدولي مؤلفها الجديد “ما بيننا روح واحدة” والذي يأتي بطرح وأسلوب مختلف في الفكرة والكتابة إضافة إلى وجودها مساء اليوم وغدًا الجمعة في جناح تكوين للالتقاء بقرائها ومتابعيها الكاتبة “آل عثمان” ومن خلال كتابها الجديد، تحاكي مشاعر القارئ إذ تتناول فصول الكتاب مشاعر قد تكون مشتركة بين أغلب الناس، كتبت بصيغة افكار تراود الكثيرين، وأقرانها بنصيحة للتعاطي معها مع اختلاف الظروف والمواقف لشخص عن الآخر.
ما يميز كتاب المؤلفة أبرار آل عثمان عن مؤلفاتها السابقة، أنها أشركت القارئ في هذا الكتاب للتعبير من خلال سؤال يطرح في نهاية كل فصل وترك مساحة له للتعبير والإجابة من خلال “كتابة القارئ” في صفحات فارغة.
يُشار إلى أن الكاتبة أبرار آل عثمان لها مؤلفان سابقان، الأول كان يحمل اسم “في كل قلب حياة” وهذا الكتاب كان عبارة عن خواطر جميلة للكاتبة فيما جاء مؤلفها الثاني، مختلفًا تمامًا إذ أطلقت عليه “إي بي نصفي الآخر EB” وهذا الكتاب عبارة عن قصص واقعية استلهمتها الكاتبة من معايشتها منذ ولادتها مع مرض “الفراشة” أو انحلال البشرة الفقاعي، وكيف تعاملت معه وحولت معاناتها معه لقوة تلهمها الإبداع والتميز، واستثمار ما وهبها الله من ملكة التفكير والكتابة.
حيث بدأته الكاتبة بمراحل مختلفة، بداية من ولادتها واهتمام والديها وحتى دخولها المدرسة والاختلافات التي طرأت من مرحلة لأخرى، وحتى إكمال دراستها الجامعية وحصولها على درجة البكالوريوس، والدعم والتشجيع الدائم لها من قِبل والدها ووالدتها وأفراد أسرتها ومتابعيها، حتى وصلت إلى هذا النجاح حيث تعمل الكاتبة حاليًا كمعدة لبعض البرامج التلفزيونية وكتابة السيناريو.
أبرار آل عثمان توقع كتابها “ما بيننا روح واحدة” بمعرض الرياض الدولي
صحيفة سبق الإلكترونية
سبق
2021-10-07
لم يزدها مرض “الفراشة” او انحلال البشرة الفقاعي إلا قوة وشجاعة وإبداعًا ونجاحًا وتفوقًا، فها هي الكاتبة والمؤلفة السعودية الشابة أبرار آل عثمان توقع مساء اليوم الخميس بمنطقة الأعمال بمعرض الرياض الدولي مؤلفها الجديد “ما بيننا روح واحدة” والذي يأتي بطرح وأسلوب مختلف في الفكرة والكتابة إضافة إلى وجودها مساء اليوم وغدًا الجمعة في جناح تكوين للالتقاء بقرائها ومتابعيها الكاتبة “آل عثمان” ومن خلال كتابها الجديد، تحاكي مشاعر القارئ إذ تتناول فصول الكتاب مشاعر قد تكون مشتركة بين أغلب الناس، كتبت بصيغة افكار تراود الكثيرين، وأقرانها بنصيحة للتعاطي معها مع اختلاف الظروف والمواقف لشخص عن الآخر.
ما يميز كتاب المؤلفة أبرار آل عثمان عن مؤلفاتها السابقة، أنها أشركت القارئ في هذا الكتاب للتعبير من خلال سؤال يطرح في نهاية كل فصل وترك مساحة له للتعبير والإجابة من خلال “كتابة القارئ” في صفحات فارغة.
يُشار إلى أن الكاتبة أبرار آل عثمان لها مؤلفان سابقان، الأول كان يحمل اسم “في كل قلب حياة” وهذا الكتاب كان عبارة عن خواطر جميلة للكاتبة فيما جاء مؤلفها الثاني، مختلفًا تمامًا إذ أطلقت عليه “إي بي نصفي الآخر EB” وهذا الكتاب عبارة عن قصص واقعية استلهمتها الكاتبة من معايشتها منذ ولادتها مع مرض “الفراشة” أو انحلال البشرة الفقاعي، وكيف تعاملت معه وحولت معاناتها معه لقوة تلهمها الإبداع والتميز، واستثمار ما وهبها الله من ملكة التفكير والكتابة.
حيث بدأته الكاتبة بمراحل مختلفة، بداية من ولادتها واهتمام والديها وحتى دخولها المدرسة والاختلافات التي طرأت من مرحلة لأخرى، وحتى إكمال دراستها الجامعية وحصولها على درجة البكالوريوس، والدعم والتشجيع الدائم لها من قِبل والدها ووالدتها وأفراد أسرتها ومتابعيها، حتى وصلت إلى هذا النجاح حيث تعمل الكاتبة حاليًا كمعدة لبعض البرامج التلفزيونية وكتابة السيناريو.
07 أكتوبر 2021 – 1 ربيع الأول 1443
11:07 PM
لم يزدها مرض “الفراشة” أو انحلال البشرة الفقاعي إلا قوة وشجاعة وإبداعًا
لم يزدها مرض “الفراشة” او انحلال البشرة الفقاعي إلا قوة وشجاعة وإبداعًا ونجاحًا وتفوقًا، فها هي الكاتبة والمؤلفة السعودية الشابة أبرار آل عثمان توقع مساء اليوم الخميس بمنطقة الأعمال بمعرض الرياض الدولي مؤلفها الجديد “ما بيننا روح واحدة” والذي يأتي بطرح وأسلوب مختلف في الفكرة والكتابة إضافة إلى وجودها مساء اليوم وغدًا الجمعة في جناح تكوين للالتقاء بقرائها ومتابعيها الكاتبة “آل عثمان” ومن خلال كتابها الجديد، تحاكي مشاعر القارئ إذ تتناول فصول الكتاب مشاعر قد تكون مشتركة بين أغلب الناس، كتبت بصيغة افكار تراود الكثيرين، وأقرانها بنصيحة للتعاطي معها مع اختلاف الظروف والمواقف لشخص عن الآخر.
ما يميز كتاب المؤلفة أبرار آل عثمان عن مؤلفاتها السابقة، أنها أشركت القارئ في هذا الكتاب للتعبير من خلال سؤال يطرح في نهاية كل فصل وترك مساحة له للتعبير والإجابة من خلال “كتابة القارئ” في صفحات فارغة.
يُشار إلى أن الكاتبة أبرار آل عثمان لها مؤلفان سابقان، الأول كان يحمل اسم “في كل قلب حياة” وهذا الكتاب كان عبارة عن خواطر جميلة للكاتبة فيما جاء مؤلفها الثاني، مختلفًا تمامًا إذ أطلقت عليه “إي بي نصفي الآخر EB” وهذا الكتاب عبارة عن قصص واقعية استلهمتها الكاتبة من معايشتها منذ ولادتها مع مرض “الفراشة” أو انحلال البشرة الفقاعي، وكيف تعاملت معه وحولت معاناتها معه لقوة تلهمها الإبداع والتميز، واستثمار ما وهبها الله من ملكة التفكير والكتابة.
حيث بدأته الكاتبة بمراحل مختلفة، بداية من ولادتها واهتمام والديها وحتى دخولها المدرسة والاختلافات التي طرأت من مرحلة لأخرى، وحتى إكمال دراستها الجامعية وحصولها على درجة البكالوريوس، والدعم والتشجيع الدائم لها من قِبل والدها ووالدتها وأفراد أسرتها ومتابعيها، حتى وصلت إلى هذا النجاح حيث تعمل الكاتبة حاليًا كمعدة لبعض البرامج التلفزيونية وكتابة السيناريو.
[ad_2]
Source link
