[ad_1]
قالت: إن المرأة قادرة على تحمُّل أي مسؤولية تُناط بها سواء على الصعيد العلمي أو العملي
لعل معظمنا قرأ بعض روايات أجاثا كريستي البوليسية، وجذبته بشدة، وغاص من رأسه حتى أخمص قدمَيْه في حل ألغازها، وما حملته من تشويق وغموض لا متناهٍ في رحلة لكشف سر الجريمة، إلا أن منال العصيمي لم تكتفِ بالقراءة ومتعتها فحسب، ولكن قررت أن تخوض الرحلة الواقعية عبر التخصص أكاديميًّا في علم الأدلة الجنائية والبصمة الوراثية في سعيها لكشف حلول الجرائم الحقيقية.
حب منذ الطفولة
الشابة السعودية المتقدة بالحماسة منذ طفولتها تستهوي الألغاز والقصص البوليسية، ولكن عام 2013 كان نقطة فاصلة في مسيرتها؛ فقد اكتشفت شغفها الحقيقي، وهنا تقول “العصيمي” لـ”سبق”: “منذ الطفولة وأنا مهتمة بشكل أساسي بالألغاز والقصص البوليسية، ولكن في بداية عام ٢٠١٣ اكتشفت أن شغفي ليس فقط بحل الألغاز، ولكن بتحمُّل مسؤولية مصداقية الحل، وهذا جزء من شخصيتي”.
وقد دفعها ذلك الشغف الكبير بحل الألغاز إلى دراسة علم الأدلة الجنائية، والتفوق فيه بالحصول على ماجستير بصمة وراثية وأدلة جنائية بتقدير ممتاز مع مرتبة الشرف الأولى؛ فالدوافع كثيرة، ولكن أهمها هو تحقيق العدل بواسطة أصغر جُزيء في جسم الإنسان، وهي المادة الوراثية، على حد تعبيرها.
تخوُّف وشك
وبالرغم من أن اختيارها الأدلة الجنائية أثار عاصفة من التخوُّف والشك داخل دائرتها الصغيرة من الأهل والأقارب إلا أنها استطاعت النجاح والتفوُّق، واستكمال الدراسة الأكاديمية إلى درجة الماجستير. وعطفًا على تلك النجاحات اختيرت لتكون المتحدثة الرسمية الأولى من السعودية بالمؤتمر العالمي الثاني للأدلة الجنائية. وهنا تقول: “في البداية كان هناك تخوف كبير من الجميع حتى من أهلي بأنه تخصص غير معروفة نهايته، أو حتى الطريق فيه بما أنه تخصص جديد، وكنت أنا من الدفعة الأولى المسجِّلة فيه، ولكن الحمد لله كانوا يرون تحمسي، وخصوصًا فترة البكالوريوس والدورات والأنشطة التي أحضرها، الخاصة بالأدلة الجنائية؛ فكانوا للأمانة أكبر دافع لي بدراسة التخصص”.
وترد “العصيمي” بقوة على مَن يشكك في قدرة المرأة السعودية على الخوض في التخصصات التي طالما احتكرها الرجال؛ إذ تقول: “المرأة منذ القدم، والآن، وخلال السنوات القادمة، قادرةٌ على تحمُّل أي مسؤولية تُناط بها، سواء على الصعيد العلمي أو العملي؛ لذلك نرى الآن دفعات خريجات في هذا التخصص، والتخصصات العسكرية الأخرى، وقد رسمت قوة وكفاءة عالية، فاقت تصورات المجتمع. فمع رؤية السعودية ٢٠٣٠ أصبحت المرأة قادرة على خوض منافسات قوية في جميع المجالات، وأيضًا أثبتت جدارتها بقوة؛ وبالتالي المجال لا يقتصر على الرجل، بل على الشخص الشغوف بهذا المجال، سواء كان ذكرًا أو أنثى”.
وتضيف مرجعة الفضل إلى القيادة السعودية في تمهيد الطريق للمرأة السعودية في كل المجالات: “لا شك أن حكومتنا الرشيدة وقيادتنا الطموحة مهَّدت الطرق جميعها، وسهَّلت الإجراءات، وخفَّفت من شروط كانت عائقًا للبعض في إكمال مسيرتها التعليمية أو المهنية. ونستشعر الآن حجم الإنجاز الذي حققته السعودية بالخطة الموضوعة لرؤية 2030 حتى قبل الوصول إليها. وهذا إن دل فإنه يدل على شعب عظيم، يوازي قوة قيادته”.
النقاب ليس عائقًا.. والطموح لا حدود له
وتلفت المتخصصة في الأدلة الجنائية إلى أن نقابها لم يُعِقها إطلاقًا عن تحقيق النجاح في مسيرتها العلمية والعملية، وتُعبِّر عن ذلك بقولها: “العوائق غالبًا ما تكون داخلية ونفسية فقط، يبنيها الإنسان داخل عقله، ويتصرف على أساسها. ليس الحجاب ولا المجتمع له علاقة بتحديد طموح وتميُّز وهوية الإنسان؛ هو فقط القادر على ذلك”.
وعلى الرغم مما تحمله الشابة السعودية من شهادات وعضويات؛ فهي حاصلة على ماجستير بصمة وراثية وأدلة جنائية، وحاصلة على شهادات عدة في المجال الجنائي والشرعي، كما أنها عضو في الجمعية العربية لعلوم الأدلة الجنائية، فضلاً عن اختيارها بوصفها أول امرأة لتكون المتحدثة الرسمية الأولى من السعودية بالمؤتمر العالمي الثاني للأدلة الجنائية، إلا أن هذه النجاحات المتتالية لا تُوقف طموحها عند هذا الحد.. وتقول في هذا الصدد: “الطموح ليس له حدود، ولكن هي خطوات أخطوها بهدوء حتى أصل لمرادي بإذن الله، وهو أن أكون مستشارة في البصمة الوراثية”.
وتنصح “العصيمي” كل مَن يرغب بالدخول في مجال الأدلة الجنائية بالتيقن التام أن المجال ليس فقط للمتعة والإثارة، بما أن ركيزته الأساسية تُعتبر مثل اللغز الصعب؛ فقد يكون اتهام بريء أو تبرئة متهم بين يديك؛ لذا فإنه من الضروري مراقبة الله في كل الأفعال. ومهما كانت الصعوبات في البداية فإن الشغف وحب التخصص سيكونان الونيس في رحلة الدراسة، على حد قولها.
“العصيمي” لـ”سبق”: الأدلة الجنائية ليست حكرًا على الرجال.. ونقابي ليس عائقًا عن تحقيق أحلامي
ياسر نجدي
سبق
2021-10-04
لعل معظمنا قرأ بعض روايات أجاثا كريستي البوليسية، وجذبته بشدة، وغاص من رأسه حتى أخمص قدمَيْه في حل ألغازها، وما حملته من تشويق وغموض لا متناهٍ في رحلة لكشف سر الجريمة، إلا أن منال العصيمي لم تكتفِ بالقراءة ومتعتها فحسب، ولكن قررت أن تخوض الرحلة الواقعية عبر التخصص أكاديميًّا في علم الأدلة الجنائية والبصمة الوراثية في سعيها لكشف حلول الجرائم الحقيقية.
حب منذ الطفولة
الشابة السعودية المتقدة بالحماسة منذ طفولتها تستهوي الألغاز والقصص البوليسية، ولكن عام 2013 كان نقطة فاصلة في مسيرتها؛ فقد اكتشفت شغفها الحقيقي، وهنا تقول “العصيمي” لـ”سبق”: “منذ الطفولة وأنا مهتمة بشكل أساسي بالألغاز والقصص البوليسية، ولكن في بداية عام ٢٠١٣ اكتشفت أن شغفي ليس فقط بحل الألغاز، ولكن بتحمُّل مسؤولية مصداقية الحل، وهذا جزء من شخصيتي”.
وقد دفعها ذلك الشغف الكبير بحل الألغاز إلى دراسة علم الأدلة الجنائية، والتفوق فيه بالحصول على ماجستير بصمة وراثية وأدلة جنائية بتقدير ممتاز مع مرتبة الشرف الأولى؛ فالدوافع كثيرة، ولكن أهمها هو تحقيق العدل بواسطة أصغر جُزيء في جسم الإنسان، وهي المادة الوراثية، على حد تعبيرها.
تخوُّف وشك
وبالرغم من أن اختيارها الأدلة الجنائية أثار عاصفة من التخوُّف والشك داخل دائرتها الصغيرة من الأهل والأقارب إلا أنها استطاعت النجاح والتفوُّق، واستكمال الدراسة الأكاديمية إلى درجة الماجستير. وعطفًا على تلك النجاحات اختيرت لتكون المتحدثة الرسمية الأولى من السعودية بالمؤتمر العالمي الثاني للأدلة الجنائية. وهنا تقول: “في البداية كان هناك تخوف كبير من الجميع حتى من أهلي بأنه تخصص غير معروفة نهايته، أو حتى الطريق فيه بما أنه تخصص جديد، وكنت أنا من الدفعة الأولى المسجِّلة فيه، ولكن الحمد لله كانوا يرون تحمسي، وخصوصًا فترة البكالوريوس والدورات والأنشطة التي أحضرها، الخاصة بالأدلة الجنائية؛ فكانوا للأمانة أكبر دافع لي بدراسة التخصص”.
وترد “العصيمي” بقوة على مَن يشكك في قدرة المرأة السعودية على الخوض في التخصصات التي طالما احتكرها الرجال؛ إذ تقول: “المرأة منذ القدم، والآن، وخلال السنوات القادمة، قادرةٌ على تحمُّل أي مسؤولية تُناط بها، سواء على الصعيد العلمي أو العملي؛ لذلك نرى الآن دفعات خريجات في هذا التخصص، والتخصصات العسكرية الأخرى، وقد رسمت قوة وكفاءة عالية، فاقت تصورات المجتمع. فمع رؤية السعودية ٢٠٣٠ أصبحت المرأة قادرة على خوض منافسات قوية في جميع المجالات، وأيضًا أثبتت جدارتها بقوة؛ وبالتالي المجال لا يقتصر على الرجل، بل على الشخص الشغوف بهذا المجال، سواء كان ذكرًا أو أنثى”.
وتضيف مرجعة الفضل إلى القيادة السعودية في تمهيد الطريق للمرأة السعودية في كل المجالات: “لا شك أن حكومتنا الرشيدة وقيادتنا الطموحة مهَّدت الطرق جميعها، وسهَّلت الإجراءات، وخفَّفت من شروط كانت عائقًا للبعض في إكمال مسيرتها التعليمية أو المهنية. ونستشعر الآن حجم الإنجاز الذي حققته السعودية بالخطة الموضوعة لرؤية 2030 حتى قبل الوصول إليها. وهذا إن دل فإنه يدل على شعب عظيم، يوازي قوة قيادته”.
النقاب ليس عائقًا.. والطموح لا حدود له
وتلفت المتخصصة في الأدلة الجنائية إلى أن نقابها لم يُعِقها إطلاقًا عن تحقيق النجاح في مسيرتها العلمية والعملية، وتُعبِّر عن ذلك بقولها: “العوائق غالبًا ما تكون داخلية ونفسية فقط، يبنيها الإنسان داخل عقله، ويتصرف على أساسها. ليس الحجاب ولا المجتمع له علاقة بتحديد طموح وتميُّز وهوية الإنسان؛ هو فقط القادر على ذلك”.
وعلى الرغم مما تحمله الشابة السعودية من شهادات وعضويات؛ فهي حاصلة على ماجستير بصمة وراثية وأدلة جنائية، وحاصلة على شهادات عدة في المجال الجنائي والشرعي، كما أنها عضو في الجمعية العربية لعلوم الأدلة الجنائية، فضلاً عن اختيارها بوصفها أول امرأة لتكون المتحدثة الرسمية الأولى من السعودية بالمؤتمر العالمي الثاني للأدلة الجنائية، إلا أن هذه النجاحات المتتالية لا تُوقف طموحها عند هذا الحد.. وتقول في هذا الصدد: “الطموح ليس له حدود، ولكن هي خطوات أخطوها بهدوء حتى أصل لمرادي بإذن الله، وهو أن أكون مستشارة في البصمة الوراثية”.
وتنصح “العصيمي” كل مَن يرغب بالدخول في مجال الأدلة الجنائية بالتيقن التام أن المجال ليس فقط للمتعة والإثارة، بما أن ركيزته الأساسية تُعتبر مثل اللغز الصعب؛ فقد يكون اتهام بريء أو تبرئة متهم بين يديك؛ لذا فإنه من الضروري مراقبة الله في كل الأفعال. ومهما كانت الصعوبات في البداية فإن الشغف وحب التخصص سيكونان الونيس في رحلة الدراسة، على حد قولها.
04 أكتوبر 2021 – 27 صفر 1443
01:47 AM
قالت: إن المرأة قادرة على تحمُّل أي مسؤولية تُناط بها سواء على الصعيد العلمي أو العملي
لعل معظمنا قرأ بعض روايات أجاثا كريستي البوليسية، وجذبته بشدة، وغاص من رأسه حتى أخمص قدمَيْه في حل ألغازها، وما حملته من تشويق وغموض لا متناهٍ في رحلة لكشف سر الجريمة، إلا أن منال العصيمي لم تكتفِ بالقراءة ومتعتها فحسب، ولكن قررت أن تخوض الرحلة الواقعية عبر التخصص أكاديميًّا في علم الأدلة الجنائية والبصمة الوراثية في سعيها لكشف حلول الجرائم الحقيقية.
حب منذ الطفولة
الشابة السعودية المتقدة بالحماسة منذ طفولتها تستهوي الألغاز والقصص البوليسية، ولكن عام 2013 كان نقطة فاصلة في مسيرتها؛ فقد اكتشفت شغفها الحقيقي، وهنا تقول “العصيمي” لـ”سبق”: “منذ الطفولة وأنا مهتمة بشكل أساسي بالألغاز والقصص البوليسية، ولكن في بداية عام ٢٠١٣ اكتشفت أن شغفي ليس فقط بحل الألغاز، ولكن بتحمُّل مسؤولية مصداقية الحل، وهذا جزء من شخصيتي”.
وقد دفعها ذلك الشغف الكبير بحل الألغاز إلى دراسة علم الأدلة الجنائية، والتفوق فيه بالحصول على ماجستير بصمة وراثية وأدلة جنائية بتقدير ممتاز مع مرتبة الشرف الأولى؛ فالدوافع كثيرة، ولكن أهمها هو تحقيق العدل بواسطة أصغر جُزيء في جسم الإنسان، وهي المادة الوراثية، على حد تعبيرها.
تخوُّف وشك
وبالرغم من أن اختيارها الأدلة الجنائية أثار عاصفة من التخوُّف والشك داخل دائرتها الصغيرة من الأهل والأقارب إلا أنها استطاعت النجاح والتفوُّق، واستكمال الدراسة الأكاديمية إلى درجة الماجستير. وعطفًا على تلك النجاحات اختيرت لتكون المتحدثة الرسمية الأولى من السعودية بالمؤتمر العالمي الثاني للأدلة الجنائية. وهنا تقول: “في البداية كان هناك تخوف كبير من الجميع حتى من أهلي بأنه تخصص غير معروفة نهايته، أو حتى الطريق فيه بما أنه تخصص جديد، وكنت أنا من الدفعة الأولى المسجِّلة فيه، ولكن الحمد لله كانوا يرون تحمسي، وخصوصًا فترة البكالوريوس والدورات والأنشطة التي أحضرها، الخاصة بالأدلة الجنائية؛ فكانوا للأمانة أكبر دافع لي بدراسة التخصص”.
وترد “العصيمي” بقوة على مَن يشكك في قدرة المرأة السعودية على الخوض في التخصصات التي طالما احتكرها الرجال؛ إذ تقول: “المرأة منذ القدم، والآن، وخلال السنوات القادمة، قادرةٌ على تحمُّل أي مسؤولية تُناط بها، سواء على الصعيد العلمي أو العملي؛ لذلك نرى الآن دفعات خريجات في هذا التخصص، والتخصصات العسكرية الأخرى، وقد رسمت قوة وكفاءة عالية، فاقت تصورات المجتمع. فمع رؤية السعودية ٢٠٣٠ أصبحت المرأة قادرة على خوض منافسات قوية في جميع المجالات، وأيضًا أثبتت جدارتها بقوة؛ وبالتالي المجال لا يقتصر على الرجل، بل على الشخص الشغوف بهذا المجال، سواء كان ذكرًا أو أنثى”.
وتضيف مرجعة الفضل إلى القيادة السعودية في تمهيد الطريق للمرأة السعودية في كل المجالات: “لا شك أن حكومتنا الرشيدة وقيادتنا الطموحة مهَّدت الطرق جميعها، وسهَّلت الإجراءات، وخفَّفت من شروط كانت عائقًا للبعض في إكمال مسيرتها التعليمية أو المهنية. ونستشعر الآن حجم الإنجاز الذي حققته السعودية بالخطة الموضوعة لرؤية 2030 حتى قبل الوصول إليها. وهذا إن دل فإنه يدل على شعب عظيم، يوازي قوة قيادته”.
النقاب ليس عائقًا.. والطموح لا حدود له
وتلفت المتخصصة في الأدلة الجنائية إلى أن نقابها لم يُعِقها إطلاقًا عن تحقيق النجاح في مسيرتها العلمية والعملية، وتُعبِّر عن ذلك بقولها: “العوائق غالبًا ما تكون داخلية ونفسية فقط، يبنيها الإنسان داخل عقله، ويتصرف على أساسها. ليس الحجاب ولا المجتمع له علاقة بتحديد طموح وتميُّز وهوية الإنسان؛ هو فقط القادر على ذلك”.
وعلى الرغم مما تحمله الشابة السعودية من شهادات وعضويات؛ فهي حاصلة على ماجستير بصمة وراثية وأدلة جنائية، وحاصلة على شهادات عدة في المجال الجنائي والشرعي، كما أنها عضو في الجمعية العربية لعلوم الأدلة الجنائية، فضلاً عن اختيارها بوصفها أول امرأة لتكون المتحدثة الرسمية الأولى من السعودية بالمؤتمر العالمي الثاني للأدلة الجنائية، إلا أن هذه النجاحات المتتالية لا تُوقف طموحها عند هذا الحد.. وتقول في هذا الصدد: “الطموح ليس له حدود، ولكن هي خطوات أخطوها بهدوء حتى أصل لمرادي بإذن الله، وهو أن أكون مستشارة في البصمة الوراثية”.
وتنصح “العصيمي” كل مَن يرغب بالدخول في مجال الأدلة الجنائية بالتيقن التام أن المجال ليس فقط للمتعة والإثارة، بما أن ركيزته الأساسية تُعتبر مثل اللغز الصعب؛ فقد يكون اتهام بريء أو تبرئة متهم بين يديك؛ لذا فإنه من الضروري مراقبة الله في كل الأفعال. ومهما كانت الصعوبات في البداية فإن الشغف وحب التخصص سيكونان الونيس في رحلة الدراسة، على حد قولها.
window.fbAsyncInit = function() { FB.init({ appId : 636292179804270, autoLogAppEvents : true, xfbml : true, version : 'v2.10' }); FB.AppEvents.logPageView(); };
(function(d, s, id){ var js, fjs = d.getElementsByTagName(s)[0]; if (d.getElementById(id)) {return;} js = d.createElement(s); js.id = id; js.src = "https://connect.facebook.net/en_US/sdk.js"; fjs.parentNode.insertBefore(js, fjs); }(document, 'script', 'facebook-jssdk'));
[ad_2]
Source link