جبل موسى “الحقيقي في السعودية” وليس مصر

جبل موسى “الحقيقي في السعودية” وليس مصر

[ad_1]

عن خروج بني إسرائيل.. باحث: الأدلة في الجزيرة العربية

أعلن خبراء في الآثار عثورهم على أحد أقدس المواقع في التوراة، زاعمين أنه يقع على بعد أميال من المكان الذي كان يُفترض سابقاً أنه موجود فيه، بحسب ما نقلت صحيفة “ذا صن” البريطانية.

وتعتقد منظمة علماء الآثار التوراتية (مؤسسة توماس للأبحاث)، أنها وجدت الجبل الفعلي الذي قاد النبي موسى؛ بني إسرائيل إليه، وفقاً للعهد القديم.

وكان الجبل محاطاً بالدخان والنار والرعد، وفي الجزء العلوي منه تلقى موسى الوصايا العشر.

جبل مقلة

وحسب موقع “الحرة”، تقول المنظمة إن جبل سيناء، أحد أكثر الأماكن قداسة في الديانات اليهودية والمسيحية والإسلامية، هو في الواقع جبل مقلة الذي يقع في سلسلة جبال جبل اللوز- شمال غربي السعودية.

وتصف وكالة الأنباء السعودية “واس”، جبل اللوز بأنه أجمل وجهات تساقط الثلوج في المملكة، ويصل ارتفاعه عن سطح البحر إلى 2600 متر تقريباً، وتعود تسميته بذلك إلى كثرة شجيرات اللوز فيه.

العلماء يبحثون في المكان الخطأ.. والأدلة في الجزيرة العربية

وقال رئيس المنظمة رايان ماورو؛ لصحيفة “ذا صن” البريطانية، إن “أحد الأسباب الرئيسة وراء ادعاء بعض العلماء أن خروج بني إسرائيل من مصر أسطورة هو قلة الأدلة أو عدم وجود دليل على ما تمّ العثور عليه في سجلات الكتاب المقدّس في جبل سيناء في شبه جزيرة سيناء بمصر”.

وأضاف “لكن ماذا لو كان هؤلاء العلماء يبحثون بالفعل في المكان الخطأ؟ انتقل إلى شبه الجزيرة العربية، وستجد أدلة مقنعة بشكل لا يصدق تتطابق مع رواية الكتاب المقدّس”.

ويقع جبل مقلة، ذو القمم السوداء كما لو أن الشمس حرقته أو النار، بالقرب من شاطئ نويبع في جنوب سيناء بمصر، حيث وجد العلماء ممرات برية تحت الماء، وهو المكان الذي انشقت فيه المياه لموسى وبني إسرائيل، بحسب ما تنقل الصحيفة.

الصخرة التي ضربها موسى وتدفقت منها المياه

ونقلت الصحيفة أنه تم العثور على ما يشبه العربة في المنطقة، حيث لحق المصريون بهم في مركبات، لكنهم غرقوا بعد عبور بني إسرائيل، وفقاً للعالم السويدي لينارت مولر.

وفي الطريق من الشاطئ إلى جبل سيناء المحتمل توجد صخرة كبيرة عليها علامات تآكل مائي، على الرغم من كونها في وسط الصحراء.

ويعتقد ماورو “أن هذا المعلم المميز يمكن أن يكون الصخرة التي ضربها نبي الله موسى -عليه السلام- والتي تدفقت منها المياه بعد ذلك”.

عالم آثار: جبل موسى “الحقيقي في السعودية” وليس مصر


سبق

أعلن خبراء في الآثار عثورهم على أحد أقدس المواقع في التوراة، زاعمين أنه يقع على بعد أميال من المكان الذي كان يُفترض سابقاً أنه موجود فيه، بحسب ما نقلت صحيفة “ذا صن” البريطانية.

وتعتقد منظمة علماء الآثار التوراتية (مؤسسة توماس للأبحاث)، أنها وجدت الجبل الفعلي الذي قاد النبي موسى؛ بني إسرائيل إليه، وفقاً للعهد القديم.

وكان الجبل محاطاً بالدخان والنار والرعد، وفي الجزء العلوي منه تلقى موسى الوصايا العشر.

جبل مقلة

وحسب موقع “الحرة”، تقول المنظمة إن جبل سيناء، أحد أكثر الأماكن قداسة في الديانات اليهودية والمسيحية والإسلامية، هو في الواقع جبل مقلة الذي يقع في سلسلة جبال جبل اللوز- شمال غربي السعودية.

وتصف وكالة الأنباء السعودية “واس”، جبل اللوز بأنه أجمل وجهات تساقط الثلوج في المملكة، ويصل ارتفاعه عن سطح البحر إلى 2600 متر تقريباً، وتعود تسميته بذلك إلى كثرة شجيرات اللوز فيه.

العلماء يبحثون في المكان الخطأ.. والأدلة في الجزيرة العربية

وقال رئيس المنظمة رايان ماورو؛ لصحيفة “ذا صن” البريطانية، إن “أحد الأسباب الرئيسة وراء ادعاء بعض العلماء أن خروج بني إسرائيل من مصر أسطورة هو قلة الأدلة أو عدم وجود دليل على ما تمّ العثور عليه في سجلات الكتاب المقدّس في جبل سيناء في شبه جزيرة سيناء بمصر”.

وأضاف “لكن ماذا لو كان هؤلاء العلماء يبحثون بالفعل في المكان الخطأ؟ انتقل إلى شبه الجزيرة العربية، وستجد أدلة مقنعة بشكل لا يصدق تتطابق مع رواية الكتاب المقدّس”.

ويقع جبل مقلة، ذو القمم السوداء كما لو أن الشمس حرقته أو النار، بالقرب من شاطئ نويبع في جنوب سيناء بمصر، حيث وجد العلماء ممرات برية تحت الماء، وهو المكان الذي انشقت فيه المياه لموسى وبني إسرائيل، بحسب ما تنقل الصحيفة.

الصخرة التي ضربها موسى وتدفقت منها المياه

ونقلت الصحيفة أنه تم العثور على ما يشبه العربة في المنطقة، حيث لحق المصريون بهم في مركبات، لكنهم غرقوا بعد عبور بني إسرائيل، وفقاً للعالم السويدي لينارت مولر.

وفي الطريق من الشاطئ إلى جبل سيناء المحتمل توجد صخرة كبيرة عليها علامات تآكل مائي، على الرغم من كونها في وسط الصحراء.

ويعتقد ماورو “أن هذا المعلم المميز يمكن أن يكون الصخرة التي ضربها نبي الله موسى -عليه السلام- والتي تدفقت منها المياه بعد ذلك”.

03 أكتوبر 2021 – 26 صفر 1443

12:10 PM


عن خروج بني إسرائيل.. باحث: الأدلة في الجزيرة العربية

أعلن خبراء في الآثار عثورهم على أحد أقدس المواقع في التوراة، زاعمين أنه يقع على بعد أميال من المكان الذي كان يُفترض سابقاً أنه موجود فيه، بحسب ما نقلت صحيفة “ذا صن” البريطانية.

وتعتقد منظمة علماء الآثار التوراتية (مؤسسة توماس للأبحاث)، أنها وجدت الجبل الفعلي الذي قاد النبي موسى؛ بني إسرائيل إليه، وفقاً للعهد القديم.

وكان الجبل محاطاً بالدخان والنار والرعد، وفي الجزء العلوي منه تلقى موسى الوصايا العشر.

جبل مقلة

وحسب موقع “الحرة”، تقول المنظمة إن جبل سيناء، أحد أكثر الأماكن قداسة في الديانات اليهودية والمسيحية والإسلامية، هو في الواقع جبل مقلة الذي يقع في سلسلة جبال جبل اللوز- شمال غربي السعودية.

وتصف وكالة الأنباء السعودية “واس”، جبل اللوز بأنه أجمل وجهات تساقط الثلوج في المملكة، ويصل ارتفاعه عن سطح البحر إلى 2600 متر تقريباً، وتعود تسميته بذلك إلى كثرة شجيرات اللوز فيه.

العلماء يبحثون في المكان الخطأ.. والأدلة في الجزيرة العربية

وقال رئيس المنظمة رايان ماورو؛ لصحيفة “ذا صن” البريطانية، إن “أحد الأسباب الرئيسة وراء ادعاء بعض العلماء أن خروج بني إسرائيل من مصر أسطورة هو قلة الأدلة أو عدم وجود دليل على ما تمّ العثور عليه في سجلات الكتاب المقدّس في جبل سيناء في شبه جزيرة سيناء بمصر”.

وأضاف “لكن ماذا لو كان هؤلاء العلماء يبحثون بالفعل في المكان الخطأ؟ انتقل إلى شبه الجزيرة العربية، وستجد أدلة مقنعة بشكل لا يصدق تتطابق مع رواية الكتاب المقدّس”.

ويقع جبل مقلة، ذو القمم السوداء كما لو أن الشمس حرقته أو النار، بالقرب من شاطئ نويبع في جنوب سيناء بمصر، حيث وجد العلماء ممرات برية تحت الماء، وهو المكان الذي انشقت فيه المياه لموسى وبني إسرائيل، بحسب ما تنقل الصحيفة.

الصخرة التي ضربها موسى وتدفقت منها المياه

ونقلت الصحيفة أنه تم العثور على ما يشبه العربة في المنطقة، حيث لحق المصريون بهم في مركبات، لكنهم غرقوا بعد عبور بني إسرائيل، وفقاً للعالم السويدي لينارت مولر.

وفي الطريق من الشاطئ إلى جبل سيناء المحتمل توجد صخرة كبيرة عليها علامات تآكل مائي، على الرغم من كونها في وسط الصحراء.

ويعتقد ماورو “أن هذا المعلم المميز يمكن أن يكون الصخرة التي ضربها نبي الله موسى -عليه السلام- والتي تدفقت منها المياه بعد ذلك”.



[ad_2]

Source link

Leave a Reply