[ad_1]
جدد وزير الخارجية السعودي، الأمير فيصل بن فرحان بن عبد الله، اليوم (الجمعة)، استنكار بلاده أي مساس بالرموز الدينية، ورفضها أي محاولة لربط الإسلام بالإرهاب.
وشدد الأمير فيصل بن فرحان، خلال كلمة له في الدورة الـ47 لمجلس وزراء خارجية منظمة التعاون الإسلامي، على نبذ السعودية للأعمال والممارسات التي تولد الكراهية والعنف والتطرف، مضيفاً: «العالم الإسلامي عانى من الإرهاب، وهو كفيل بالتصدي لهذه المشكلة».
وأشار إلى أن «المملكة تعرضت لمئات الهجمات بالصواريخ الباليستية والطائرات المسيرة»، مؤكداً وقوف ميليشيا الحوثي الإرهابية المدعومة من إيران وراء مشكلات اليمن.
ولفت وزير الخارجية إلى أن «السعودية تمد أياديها البيضاء للدول الصديقة والشقيقة المحبة للسلام».
[ad_2]
Source link