[ad_1]
76 عامًا فاصلة.. “الداكوتا” هدية من الرئيس الأمريكي بعد اجتماع تاريخي
تشارك دارة الملك عبدالعزيز، اليوم، في الرحلة الخاصة التي تنظمها الخطوط الجوية العربية السعودية من الرياض إلى الطائف محاكاة للرحلة الجوية التاريخية الأولى للملك عبدالعزيز -طيب الله ثراه- بالطائرة قبل 76 عامًا من عفيف إلى الطائف على متن الطائرة الداكوتا التذكارية التي أهداها الرئيس الأمريكي للملك عبدالعزيز بعد اجتماعهما التاريخي في البحيرات السبع قرب جمهورية مصر العربية.
وتمثل تلك الرحلة الملكية التي انطلقت من أجواء عفيف الانطلاقة الفعلية لخدمة الرحلات الجوية في المملكة بعد السيارات وقبل رحلات القطار السعودي.
وتأتي دعوة الجهة المنظمة لدارة الملك عبدالعزيز بوصفها المؤسسة المعنية بالتاريخ الوطني وتمتلك باعًا طويلًا في توثيق تاريخ الخدمات ومؤسسات المجتمع المدني، ويقترن اسمها باسم الملك عبدالعزيز؛ حيث دعت كل المؤسسات التي تحمل اسمه – طيب الله ثراه – للسفر على هذه الرحلة.
وتسعى الخطوط الجوية العربية السعودية التي تسير هذه الرحلة الجوية بطائرة تحمل الشعار القديم وبمشاركة الدارة التي ستوثق الرحلة وإضافتها إلى ملفها التوثيقي لتاريخ الطيران في المملكة العربية السعودية إلى إلقاء الضوء على تاريخ الطيران المدني السعودي الذي كان محط اهتمام الملك عبدالعزيز ضمن حرصه على نهضة المجتمع وتعزيز مبادئ الدولة الحديثة والسباقة خصوصًا ونحن نعيش أفراح اليوم الوطني 91.
وقدمت الدارة نسخًا من العدد 1073 من أم القرى الذي صدر عام 1945م (1364هـ)؛ لكي توزع على المسافرين في هذه الرحلة تذكارًا للرحلتين.
محاكاة لـ”رحلة المؤسس الجوية الأولى”.. “الخطوط” تنظم و”الدارة” مدعوة
وكالة الأنباء السعودية (واس)
سبق
2021-09-30
تشارك دارة الملك عبدالعزيز، اليوم، في الرحلة الخاصة التي تنظمها الخطوط الجوية العربية السعودية من الرياض إلى الطائف محاكاة للرحلة الجوية التاريخية الأولى للملك عبدالعزيز -طيب الله ثراه- بالطائرة قبل 76 عامًا من عفيف إلى الطائف على متن الطائرة الداكوتا التذكارية التي أهداها الرئيس الأمريكي للملك عبدالعزيز بعد اجتماعهما التاريخي في البحيرات السبع قرب جمهورية مصر العربية.
وتمثل تلك الرحلة الملكية التي انطلقت من أجواء عفيف الانطلاقة الفعلية لخدمة الرحلات الجوية في المملكة بعد السيارات وقبل رحلات القطار السعودي.
وتأتي دعوة الجهة المنظمة لدارة الملك عبدالعزيز بوصفها المؤسسة المعنية بالتاريخ الوطني وتمتلك باعًا طويلًا في توثيق تاريخ الخدمات ومؤسسات المجتمع المدني، ويقترن اسمها باسم الملك عبدالعزيز؛ حيث دعت كل المؤسسات التي تحمل اسمه – طيب الله ثراه – للسفر على هذه الرحلة.
وتسعى الخطوط الجوية العربية السعودية التي تسير هذه الرحلة الجوية بطائرة تحمل الشعار القديم وبمشاركة الدارة التي ستوثق الرحلة وإضافتها إلى ملفها التوثيقي لتاريخ الطيران في المملكة العربية السعودية إلى إلقاء الضوء على تاريخ الطيران المدني السعودي الذي كان محط اهتمام الملك عبدالعزيز ضمن حرصه على نهضة المجتمع وتعزيز مبادئ الدولة الحديثة والسباقة خصوصًا ونحن نعيش أفراح اليوم الوطني 91.
وقدمت الدارة نسخًا من العدد 1073 من أم القرى الذي صدر عام 1945م (1364هـ)؛ لكي توزع على المسافرين في هذه الرحلة تذكارًا للرحلتين.
30 سبتمبر 2021 – 23 صفر 1443
12:30 PM
76 عامًا فاصلة.. “الداكوتا” هدية من الرئيس الأمريكي بعد اجتماع تاريخي
تشارك دارة الملك عبدالعزيز، اليوم، في الرحلة الخاصة التي تنظمها الخطوط الجوية العربية السعودية من الرياض إلى الطائف محاكاة للرحلة الجوية التاريخية الأولى للملك عبدالعزيز -طيب الله ثراه- بالطائرة قبل 76 عامًا من عفيف إلى الطائف على متن الطائرة الداكوتا التذكارية التي أهداها الرئيس الأمريكي للملك عبدالعزيز بعد اجتماعهما التاريخي في البحيرات السبع قرب جمهورية مصر العربية.
وتمثل تلك الرحلة الملكية التي انطلقت من أجواء عفيف الانطلاقة الفعلية لخدمة الرحلات الجوية في المملكة بعد السيارات وقبل رحلات القطار السعودي.
وتأتي دعوة الجهة المنظمة لدارة الملك عبدالعزيز بوصفها المؤسسة المعنية بالتاريخ الوطني وتمتلك باعًا طويلًا في توثيق تاريخ الخدمات ومؤسسات المجتمع المدني، ويقترن اسمها باسم الملك عبدالعزيز؛ حيث دعت كل المؤسسات التي تحمل اسمه – طيب الله ثراه – للسفر على هذه الرحلة.
وتسعى الخطوط الجوية العربية السعودية التي تسير هذه الرحلة الجوية بطائرة تحمل الشعار القديم وبمشاركة الدارة التي ستوثق الرحلة وإضافتها إلى ملفها التوثيقي لتاريخ الطيران في المملكة العربية السعودية إلى إلقاء الضوء على تاريخ الطيران المدني السعودي الذي كان محط اهتمام الملك عبدالعزيز ضمن حرصه على نهضة المجتمع وتعزيز مبادئ الدولة الحديثة والسباقة خصوصًا ونحن نعيش أفراح اليوم الوطني 91.
وقدمت الدارة نسخًا من العدد 1073 من أم القرى الذي صدر عام 1945م (1364هـ)؛ لكي توزع على المسافرين في هذه الرحلة تذكارًا للرحلتين.
[ad_2]
Source link
