[ad_1]
نجوم العالم يرثون مارادونا: الأسطورة لا تموت
الجمعة – 12 شهر ربيع الثاني 1442 هـ – 27 نوفمبر 2020 مـ رقم العدد [
15340]
مارادونا يرفع كأس العالم عام 1986 في لحظة خالدة لكل الأرجنتيين (أ.ب)
لندن – عواصم: «الشرق الأوسط»
صدم رحيل النجم الأرجنتيني دييغو مارادونا عشاق كرة القدم في أنحاء المعمورة، وانهالت عبارات الرثاء من النجوم والمسؤولين على البطل الأسطوري، وهنا أبرز التعليقات حول النجم الذي يُعدّ من أعظم ما أنجبتهم الملاعب.
– رئيس الاتحاد الدولي فيفا السويسري جياني إنفانتينو: «قلوبنا توقفت عن الخفقان للحظة. صمتنا، دموعنا، آلامنا هي الشيء الوحيد الذي نشعر به في داخلنا في الوقت الحالي».
– رئيس الاتحاد الأوروبي لكرة القدم السلوفيني ألكسندر سيفيرين: «أحد أكبر رموز كرة القدم العالمية. لامس المجد كلاعب ممتاز بعبقرية وكاريزما».
– رئيس اللجنة الأولمبية الدولية الألماني توماس باخ: «وداعا أيها الكبير… كنت روحا مضطربة، لكنك أسعدت العالم كله بمهارتك الكروية. ارقد بسلام».
– رئيس الاتحاد الدولي السابق لكرة القدم السويسري جوزيف بلاتر: «لقد طبع كأس العالم في المكسيك بفوز الأرجنتين بفضل – يد الرب – التي سيعود إليها».
– البرازيلي بيليه بطل العالم 3 مرات: «يا له من خبر حزين. خسرت صديقا عظيما والعالم خسر أسطورة. ذات يوم، آمل أن نلعب كرة القدم سويا في السماء».
– نجم الثمانينات الفرنسي ورئيس الاتحاد الأوروبي الأسبق ميشال بلاتيني: «ماضينا قد رحل… أنا حزين جدا. أشعر بالحنين إلى حقبة جميلة… غادر كرويف ودي ستيفانو وبوشكاش، الكثير من اللاعبين الرائعين الذين طبعوا شبابي. دييغو طبعت حياتي».
– ليونيل ميسي أفضل لاعب في العالم 6 مرات: «لقد تركنا ولكنه لن يرحل، لأن دييغو أبدي… سأحتفظ بكل الذكريات الجميلة التي عشتها معه».
– رئيس الأرجنتين ألبرتو فرنانديز: «لقد ارتقيت بنا إلى قمة العالم. لقد جعلتنا سعداء للغاية. كنت أعظمهم جميعا. شكرا لأنك كنت موجودا، دييغو… سوف نفتقدك في الحياة».
– نادي بوكا جونيورز الذي دافع عن ألوانه مرتين: «نشكرك شكرا أبديا. دييغو أبدي».
– نادي خيمناسيا إي إيسغريما لا بلاتا الذي كان يدربه قبل وفاته: «وداعا دييغو، بحزن وألم كبيرين ننعى دييغو أرماندو مارادونا، مدربنا العزيز».
– المهاجم سيرخيو أغويرو الزوج السابق لابنة مارادونا جانينا: «لن ننساك أبدا. ستبقى دوما معنا. شكرا دييغو».
– خورخي فالدانو زميله في تشكيلة 1986: «عندما أتذكر لحظاتنا المشتركة ينتابني الضحك… (يتوقف باكيا)».
– دييغو سيميوني مدرب أتلتيكو مدريد الإسباني الذي لعب إلى جانبه: «عندما يقولون لك إن دييغو رحل تقول إن ذلك غير ممكن، لكن لا شك لدي بأنه سيعيش في كل ملعب كرة قدم في العالم. كان هو الأفضل».
– المهاجم البرازيلي السابق رونالدو: «خسرت صديقا رائعا، ألهمتني موهبته مذ كنت طفلا. أنا مصدوم لرحيله، لكن ممتن للقائنا في هذه الحياة. إل بيبي (الفتى) إرثك مستمر للأبد. لن يُنسى سحرك في الملعب».
– الإنجليزي غاري لينيكر هداف مونديال 1986: «لم أفكر في حياتي أن أحدا بمقدوره الاقتراب من مستواه. ميسي قريب منه، أرجنتيني، قصير ورائع بالقدم اليسرى، لكن دييغو كان خارقا. بعد حياة مباركة لكن مضطربة، آمل في أن يجد أخيرا بعض الراحة بين يدي الله».
– الروماني جورجي هاجي صانع اللعب السابق الذي يطلق عليه «مارادونا الكاربات»: «حزن عميق ملأ روحي في اللحظة التي سمعت فيها الأخبار المروعة».
– الإنجليزي ريو فرديناند المدافع الدولي السابق: «أول بطل لي في كرة القدم. قليل من الناس أثّروا على عدة أجيال مثله. الأكبر، الأفضل، الفنان، الإنسان… صاحب كاريزما، قائد منتصر».
– الإيراني علي دائي أفضل مسجل دولي (109 أهداف): «كان مارادونا معجزة في الملاعب. استرح بسلام».
– غابرييلا ساباتيني نجمة التنس السابقة: «حزن مطلق. بالنسبة لي ستبقى أبديا. أعشقك إلى الأبد يا صديقي. استرح بسلام».
– خوان مارتن دل بوترو لاعب التنس: «لدي انطباع أنك تعود إلى المكان الذي تنتمي إليه. في السماء. بالنسبة لي لن تموت أبدا. استرح بسلام».
– نادي نابولي الذي غير ألوانه إلى الأسود والأبيض على مواقع التواصل الاجتماعي: «الجميع ينتظر كلماتنا. لكن أي كلمات تعبّر عن ألمنا؟ الوقت الآن للدموع، ثم يأتي لاحقا وقت الكلام. الأسطورة لا تموت. إلى اللقاء دييغو».
– رئيس بلدية نابولي لويجي دي ماجيستريس، حيث أمضى أروع أيامه الكروية: «فلنطلق على ملعب سان باولو اسم دييغو مارادونا».
– رئيس نادي نابولي أوريليو دي لاورنتيس: «ستكون فكرة جيدة أن يطلق على الملعب اسم سان باولو – مارادونا».
– لورنتسو إنسينيي قائد نابولي: «قدمت كل شيء لشعبنا، دافعت عن هذه الأرض، أحببتها. منحتنا البسمة، الألقاب، الحب. نشأت على قصص عائلتي حول إنجازاتك، شاهدت وراجعت مبارياتك التي لا تحصى. أنت أعظم لاعب في التاريخ. حصلت على فرصة مقابلتك، الحديث معك، التعرف إليك. أقر لك، قدماي كانتا ترتجفان. قلت كلمات جميلة عني، كلمات مطمئنة لن أنساها وأحتفظ بها».
– كارلو أنشيلوتي مدرب إيفرتون الحالي الذي واجه دييغو حين كان لاعبا في ميلان: «كنت دوما عبقريا… ستظل في الذاكرة أبدا يا صديقي».
– البلجيكي دريس مرتنيز مهاجم نابولي: «كنت أول من فكرت به عندما تعاقدت مع نابولي. ارتداء القميص الأزرق سيعني المزيد الآن. خسرت نابولي جزءا من روحها اليوم».
– الإسباني جوزيب غوارديولا مدرب مانشستر سيتي الإنجليزي: «كانت هناك لافتة في الأرجنتين كتب عليها – لا يهم ماذا فعلت في حياتك، بل ما فعلته بحياة الآخرين – بالنسبة لجيلنا، ساهمت كأس العالم 1986 بتحسين الرياضة».
– الألماني يورغن كلوب مدرب ليفربول بطل إنجلترا: «أنا بعمر الـ53 وأشعر بأنه كان جزءا من كامل حياتي. عندما كنت طفلا شاهدته أول مرة وكان في الـ16 أو الـ17. في أي فيديو، يرقّص الكرة، منذ تلك اللحظة أصبح اللاعب المفضل لدي».
– المدرب الفرنسي زين الدين زيدان: «لا تزال كأس العالم 1986 محفورة في ذهني».
– الإيطالي أندريا بيرلو اللاعب السابق ومدرب يوفنتوس: «رحل أسطورة كرة القدم. شكرا لك دييغو».
– البرتغالي كريستيانو رونالدو أفضل لاعب في العالم 5 مرات: «اليوم أودّع صديقا والعالم يودّع عبقريا خالدا. الأعظم على الإطلاق. إنه ساحر لا يقارن بأحد».
– المهاجم الفرنسي الشاب كيليان مبابي: «ستبقى في تاريخ الكرة إلى الأبد. شكرا لكل السعادة التي منحتها للعالم».
– الإسباني رافايل نادال حامل لقب 20 بطولة كبرى للتنس: «أحد أعظم الرياضيين تركنا».
أرجنتينا
كرة القدم
[ad_2]
Source link