[ad_1]
على خلفية ما يتم تداوله في مواقع التواصل الاجتماعي حول إعادة بناء “عمود أم هانئ” بالمسجد الحرام، أكد مدير مركز تاريخ مكة المكرمة الدكتور فواز الدهاس، أن مكان بيت “أم هانئ” في تلك الجهة؛ جهة العمود، مستبعداً أن تميّز رئاسة الحرمين العمود عن بقية الأعمدة لتشير فيه إلى بيت “أم هانئ”.
وقال “الدهاس”: “يقع العمود في جهة بيت “أم هانئ”، وهي زوجة رسول الله -صلى الله عليه وسلم-، وهو المكان الذي أسري بالنبي -صلى الله عليه وسلم- منه إلى بيت المقدس، ومن ثم عُرج به إلى السماء”.
وأشار مدير مركز تاريخ مكة المكرمة إلى أن اسم “أم هانئ” فيه روايتان؛ قيل اسمها “فاختة بنت أبي طالب”، وقيل اسمها “هند بنت أبي طالب”، وهي أخت علي بن أبي طالب، رضي الله عنه.
واستبعد “الدهاس” أن تميّز الرئاسة العامة لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي العمود عن بقية الأعمدة لتشير من خلاله إلى بيت “أم هانئ”؛ حتى لا يتزاحم الزوار حوله.
تعرف على قصة “عمود أم هانئ” بالمسجد الحرام.. “الدهاس” يستبعد تمييزه عن بقية الأعمدة
عبدالرزاق البجالي
سبق
2020-11-25
على خلفية ما يتم تداوله في مواقع التواصل الاجتماعي حول إعادة بناء “عمود أم هانئ” بالمسجد الحرام، أكد مدير مركز تاريخ مكة المكرمة الدكتور فواز الدهاس، أن مكان بيت “أم هانئ” في تلك الجهة؛ جهة العمود، مستبعداً أن تميّز رئاسة الحرمين العمود عن بقية الأعمدة لتشير فيه إلى بيت “أم هانئ”.
وقال “الدهاس”: “يقع العمود في جهة بيت “أم هانئ”، وهي زوجة رسول الله -صلى الله عليه وسلم-، وهو المكان الذي أسري بالنبي -صلى الله عليه وسلم- منه إلى بيت المقدس، ومن ثم عُرج به إلى السماء”.
وأشار مدير مركز تاريخ مكة المكرمة إلى أن اسم “أم هانئ” فيه روايتان؛ قيل اسمها “فاختة بنت أبي طالب”، وقيل اسمها “هند بنت أبي طالب”، وهي أخت علي بن أبي طالب، رضي الله عنه.
واستبعد “الدهاس” أن تميّز الرئاسة العامة لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي العمود عن بقية الأعمدة لتشير من خلاله إلى بيت “أم هانئ”؛ حتى لا يتزاحم الزوار حوله.
25 نوفمبر 2020 – 10 ربيع الآخر 1442
08:42 PM
على خلفية ما يتم تداوله في مواقع التواصل الاجتماعي حول إعادة بناء “عمود أم هانئ” بالمسجد الحرام، أكد مدير مركز تاريخ مكة المكرمة الدكتور فواز الدهاس، أن مكان بيت “أم هانئ” في تلك الجهة؛ جهة العمود، مستبعداً أن تميّز رئاسة الحرمين العمود عن بقية الأعمدة لتشير فيه إلى بيت “أم هانئ”.
وقال “الدهاس”: “يقع العمود في جهة بيت “أم هانئ”، وهي زوجة رسول الله -صلى الله عليه وسلم-، وهو المكان الذي أسري بالنبي -صلى الله عليه وسلم- منه إلى بيت المقدس، ومن ثم عُرج به إلى السماء”.
وأشار مدير مركز تاريخ مكة المكرمة إلى أن اسم “أم هانئ” فيه روايتان؛ قيل اسمها “فاختة بنت أبي طالب”، وقيل اسمها “هند بنت أبي طالب”، وهي أخت علي بن أبي طالب، رضي الله عنه.
واستبعد “الدهاس” أن تميّز الرئاسة العامة لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي العمود عن بقية الأعمدة لتشير من خلاله إلى بيت “أم هانئ”؛ حتى لا يتزاحم الزوار حوله.
window.fbAsyncInit = function() { FB.init({ appId : 636292179804270, autoLogAppEvents : true, xfbml : true, version : 'v2.10' }); FB.AppEvents.logPageView(); };
(function(d, s, id){ var js, fjs = d.getElementsByTagName(s)[0]; if (d.getElementById(id)) {return;} js = d.createElement(s); js.id = id; js.src = "https://connect.facebook.net/en_US/sdk.js"; fjs.parentNode.insertBefore(js, fjs); }(document, 'script', 'facebook-jssdk'));
[ad_2]
Source link