الموت يُغيِّب “محمد الفلبيني” بعد مسيرة دعوية لأكثر من 30 عامًا ب

الموت يُغيِّب “محمد الفلبيني” بعد مسيرة دعوية لأكثر من 30 عامًا ب

[ad_1]

ساهم في إسلام أكثر من 30 ألفًا وكان ذا همَّة عالية

نعت جمعية الدعوة والإرشاد بحي البطحاء بالرياض الداعية الفلبيني الشيخ محمد ديلابينيا، الذي وافته المنية اليوم بالرياض بعد معاناته مع مرض السرطان الذي أصابه بالكبد، وتسبَّب بوفاته، بعد مسيرة دامت لأكثر من 30 عامًا في الدعوة إلى الله -عز وجل- ببطحاء الرياض، تغمده الله بواسع رحمته، وأدخله فسيح جناته.

وتم نشر نبأ الوفاة عبر حساب الجمعية بمنصة “تويتر”؛ لتنهال الدعوات من رواد التواصل الاجتماعي للداعية الفلبيني بالرحمة والمغفرة، وسط إشادات واسعة بمسيرته الدعوية المتوَّجه بالعطاء الذي سيخلده التاريخ بمداد من ذهب.

وذكرت جمعية الدعوة والإرشاد بحي البطحاء بمدينة الرياض لـ”سبق” أن الداعية الفلبيني ممن أسلم في مكتب البطحاء قبل 30 سنة، وعمل داعية رسميًّا في المكتب، وساهم -بعد توفيق الله- في إسلام أكثر من 30 ألف مسلم ومسلمة في المكتب.

وأضاف: “كان مثالاً للتفاني في خدمة الدعوة إلى الله بأسلوب مميز، وأخلاق عالية”.. مشيرًا إلى أنه على الرغم من المرض الذي أثقل كاهله لم يدع الدعوة؛ فساهم قبل وفاته بيومين في إسلام شخص، لقَّنه الشهادة عبر السوشال ميديا، وتم تداول المقطع على نطاق واسع؛ فجزاه الله خيرًا.

كما ذكر مكتب الدعوة بالبطحاء أن الداعية الفلبيني أسلم على يديه شهريًّا ما بين 50 و70 شخصًا، وكان يقوم بمتابعتهم وتعليمهم أمور دينهم ضمن أعمال وبرامج المكتب.

يُشار إلى أنه -بمشيئة الله تعالى- ستُقام صلاة الجنازة على الداعية الفلبيني “محمد” بعد صلاة العصر يوم غد الأربعاء في جامع عتيقة بمدينة الرياض، ويوارَى جثمانه في مقبرة المنصورية.

إدارة صحيفة “سبق” تتقدَّم بأحر وأصدق التعازي في الفقيد الشيخ محمد، كما تسأل الله أن يتغمده بواسع رحمته ومغفرته، وأن يلهم محبيه وذويه الصبر والسلوان.


الموت يُغيِّب “محمد الفلبيني” بعد مسيرة دعوية لأكثر من 30 عامًا ببطحاء الرياض


سبق

نعت جمعية الدعوة والإرشاد بحي البطحاء بالرياض الداعية الفلبيني الشيخ محمد ديلابينيا، الذي وافته المنية اليوم بالرياض بعد معاناته مع مرض السرطان الذي أصابه بالكبد، وتسبَّب بوفاته، بعد مسيرة دامت لأكثر من 30 عامًا في الدعوة إلى الله -عز وجل- ببطحاء الرياض، تغمده الله بواسع رحمته، وأدخله فسيح جناته.

وتم نشر نبأ الوفاة عبر حساب الجمعية بمنصة “تويتر”؛ لتنهال الدعوات من رواد التواصل الاجتماعي للداعية الفلبيني بالرحمة والمغفرة، وسط إشادات واسعة بمسيرته الدعوية المتوَّجه بالعطاء الذي سيخلده التاريخ بمداد من ذهب.

وذكرت جمعية الدعوة والإرشاد بحي البطحاء بمدينة الرياض لـ”سبق” أن الداعية الفلبيني ممن أسلم في مكتب البطحاء قبل 30 سنة، وعمل داعية رسميًّا في المكتب، وساهم -بعد توفيق الله- في إسلام أكثر من 30 ألف مسلم ومسلمة في المكتب.

وأضاف: “كان مثالاً للتفاني في خدمة الدعوة إلى الله بأسلوب مميز، وأخلاق عالية”.. مشيرًا إلى أنه على الرغم من المرض الذي أثقل كاهله لم يدع الدعوة؛ فساهم قبل وفاته بيومين في إسلام شخص، لقَّنه الشهادة عبر السوشال ميديا، وتم تداول المقطع على نطاق واسع؛ فجزاه الله خيرًا.

كما ذكر مكتب الدعوة بالبطحاء أن الداعية الفلبيني أسلم على يديه شهريًّا ما بين 50 و70 شخصًا، وكان يقوم بمتابعتهم وتعليمهم أمور دينهم ضمن أعمال وبرامج المكتب.

يُشار إلى أنه -بمشيئة الله تعالى- ستُقام صلاة الجنازة على الداعية الفلبيني “محمد” بعد صلاة العصر يوم غد الأربعاء في جامع عتيقة بمدينة الرياض، ويوارَى جثمانه في مقبرة المنصورية.

إدارة صحيفة “سبق” تتقدَّم بأحر وأصدق التعازي في الفقيد الشيخ محمد، كما تسأل الله أن يتغمده بواسع رحمته ومغفرته، وأن يلهم محبيه وذويه الصبر والسلوان.

21 سبتمبر 2021 – 14 صفر 1443

11:50 PM


ساهم في إسلام أكثر من 30 ألفًا وكان ذا همَّة عالية

نعت جمعية الدعوة والإرشاد بحي البطحاء بالرياض الداعية الفلبيني الشيخ محمد ديلابينيا، الذي وافته المنية اليوم بالرياض بعد معاناته مع مرض السرطان الذي أصابه بالكبد، وتسبَّب بوفاته، بعد مسيرة دامت لأكثر من 30 عامًا في الدعوة إلى الله -عز وجل- ببطحاء الرياض، تغمده الله بواسع رحمته، وأدخله فسيح جناته.

وتم نشر نبأ الوفاة عبر حساب الجمعية بمنصة “تويتر”؛ لتنهال الدعوات من رواد التواصل الاجتماعي للداعية الفلبيني بالرحمة والمغفرة، وسط إشادات واسعة بمسيرته الدعوية المتوَّجه بالعطاء الذي سيخلده التاريخ بمداد من ذهب.

وذكرت جمعية الدعوة والإرشاد بحي البطحاء بمدينة الرياض لـ”سبق” أن الداعية الفلبيني ممن أسلم في مكتب البطحاء قبل 30 سنة، وعمل داعية رسميًّا في المكتب، وساهم -بعد توفيق الله- في إسلام أكثر من 30 ألف مسلم ومسلمة في المكتب.

وأضاف: “كان مثالاً للتفاني في خدمة الدعوة إلى الله بأسلوب مميز، وأخلاق عالية”.. مشيرًا إلى أنه على الرغم من المرض الذي أثقل كاهله لم يدع الدعوة؛ فساهم قبل وفاته بيومين في إسلام شخص، لقَّنه الشهادة عبر السوشال ميديا، وتم تداول المقطع على نطاق واسع؛ فجزاه الله خيرًا.

كما ذكر مكتب الدعوة بالبطحاء أن الداعية الفلبيني أسلم على يديه شهريًّا ما بين 50 و70 شخصًا، وكان يقوم بمتابعتهم وتعليمهم أمور دينهم ضمن أعمال وبرامج المكتب.

يُشار إلى أنه -بمشيئة الله تعالى- ستُقام صلاة الجنازة على الداعية الفلبيني “محمد” بعد صلاة العصر يوم غد الأربعاء في جامع عتيقة بمدينة الرياض، ويوارَى جثمانه في مقبرة المنصورية.

إدارة صحيفة “سبق” تتقدَّم بأحر وأصدق التعازي في الفقيد الشيخ محمد، كما تسأل الله أن يتغمده بواسع رحمته ومغفرته، وأن يلهم محبيه وذويه الصبر والسلوان.



[ad_2]

Source link

Leave a Reply