[ad_1]
قال إنها قمة التاريخية عقدت بشكل افتراضي غير مسبوق بجدارة
وصف المحلل السياسي يحيى التليدي، قمة العشرين التي عقدت بالسعودية بشكل افتراضي غير مسبوق بجدارة بـ”القمة التاريخية”؛ نظراً لظروف العالم الاقتصادية الحرجة بسبب تفشي جائحة كورونا التي فرضت ظروفاً قاسية واستثنائية على العالم.
وقال “التليدي” لـ”سبق”: “نجاح قمة الرياض هو تتويج لجهود سعودية بدأت عملياً بعد قمة أوساكا، فعلى الرغم من القيود التي فرضها وباء كورونا، بما في ذلك التباعد وصعوبة الانتقال، كانت السعودية على مدار الشهور الماضية، وبعد القمة الاستثنائية التي دعت إليها في مارس الماضي، ورشة لا تهدأ لبلورة صيغة ترتفع إلى مستوى التحدي غير المسبوق الذي يواجهه العالم. ولم تحظَ أي قمة دول العشرين من قبل، بهذا الكم الهائل والمتواصل والتحضير الدقيق والعمل المكثف”.
وأشار إلى أن “ما سهّل حشد الطاقات انخراط السعودية العميق في السنوات الأخيرة في معركة التقدم والإصلاح والتحديث وتمكين المرأة وامتلاك التكنولوجيا وبناء الشراكات من خلال البرنامج الطموح لرؤية 2030 التي يسهر ولي العهد الأمير محمد بن سلمان على تنفيذها”.
وأضاف: “كانت هذه القمة تحدياً استثنائياً لقدرات السعودية وكوادرها وبنيتها التحتية وأداء أجهزتها. ولكنها قبلت التحدي واستطاعت قيادة هذه القمة بكل ثقة وجدارة، لتكون القمة الأبرز والأكثر نجاحاً ولتسجل بذلك نجاحاً عالمياً متميزاً يضاف إلى رصيدها من النجاحات”.
وتابع: “قمة الرياض كانت بداية إعادة تأهيل العالم لمرحلة ما بعد الجائحة، وبعثت برسالة أمل وتضامن كان يحتاجها العالم الذي يستعد للخروج من النفق. وما خرجت به هذه القمة “التاريخية” من توصيات وقرارات حتما سيكون لها تأثير فعلي على العالم ليخرج من هذا التحدي الاستثنائي وغير المسبوق بسلام وهذا بحد ذاته أهم وأكبر نجاح يحسب للسعودية”.
“التليدي”: نجاح قمة العشرين تتويج لجهود المملكة
مسلّم الهواملة
سبق
2020-11-23
وصف المحلل السياسي يحيى التليدي، قمة العشرين التي عقدت بالسعودية بشكل افتراضي غير مسبوق بجدارة بـ”القمة التاريخية”؛ نظراً لظروف العالم الاقتصادية الحرجة بسبب تفشي جائحة كورونا التي فرضت ظروفاً قاسية واستثنائية على العالم.
وقال “التليدي” لـ”سبق”: “نجاح قمة الرياض هو تتويج لجهود سعودية بدأت عملياً بعد قمة أوساكا، فعلى الرغم من القيود التي فرضها وباء كورونا، بما في ذلك التباعد وصعوبة الانتقال، كانت السعودية على مدار الشهور الماضية، وبعد القمة الاستثنائية التي دعت إليها في مارس الماضي، ورشة لا تهدأ لبلورة صيغة ترتفع إلى مستوى التحدي غير المسبوق الذي يواجهه العالم. ولم تحظَ أي قمة دول العشرين من قبل، بهذا الكم الهائل والمتواصل والتحضير الدقيق والعمل المكثف”.
وأشار إلى أن “ما سهّل حشد الطاقات انخراط السعودية العميق في السنوات الأخيرة في معركة التقدم والإصلاح والتحديث وتمكين المرأة وامتلاك التكنولوجيا وبناء الشراكات من خلال البرنامج الطموح لرؤية 2030 التي يسهر ولي العهد الأمير محمد بن سلمان على تنفيذها”.
وأضاف: “كانت هذه القمة تحدياً استثنائياً لقدرات السعودية وكوادرها وبنيتها التحتية وأداء أجهزتها. ولكنها قبلت التحدي واستطاعت قيادة هذه القمة بكل ثقة وجدارة، لتكون القمة الأبرز والأكثر نجاحاً ولتسجل بذلك نجاحاً عالمياً متميزاً يضاف إلى رصيدها من النجاحات”.
وتابع: “قمة الرياض كانت بداية إعادة تأهيل العالم لمرحلة ما بعد الجائحة، وبعثت برسالة أمل وتضامن كان يحتاجها العالم الذي يستعد للخروج من النفق. وما خرجت به هذه القمة “التاريخية” من توصيات وقرارات حتما سيكون لها تأثير فعلي على العالم ليخرج من هذا التحدي الاستثنائي وغير المسبوق بسلام وهذا بحد ذاته أهم وأكبر نجاح يحسب للسعودية”.
23 نوفمبر 2020 – 8 ربيع الآخر 1442
11:33 PM
قال إنها قمة التاريخية عقدت بشكل افتراضي غير مسبوق بجدارة
وصف المحلل السياسي يحيى التليدي، قمة العشرين التي عقدت بالسعودية بشكل افتراضي غير مسبوق بجدارة بـ”القمة التاريخية”؛ نظراً لظروف العالم الاقتصادية الحرجة بسبب تفشي جائحة كورونا التي فرضت ظروفاً قاسية واستثنائية على العالم.
وقال “التليدي” لـ”سبق”: “نجاح قمة الرياض هو تتويج لجهود سعودية بدأت عملياً بعد قمة أوساكا، فعلى الرغم من القيود التي فرضها وباء كورونا، بما في ذلك التباعد وصعوبة الانتقال، كانت السعودية على مدار الشهور الماضية، وبعد القمة الاستثنائية التي دعت إليها في مارس الماضي، ورشة لا تهدأ لبلورة صيغة ترتفع إلى مستوى التحدي غير المسبوق الذي يواجهه العالم. ولم تحظَ أي قمة دول العشرين من قبل، بهذا الكم الهائل والمتواصل والتحضير الدقيق والعمل المكثف”.
وأشار إلى أن “ما سهّل حشد الطاقات انخراط السعودية العميق في السنوات الأخيرة في معركة التقدم والإصلاح والتحديث وتمكين المرأة وامتلاك التكنولوجيا وبناء الشراكات من خلال البرنامج الطموح لرؤية 2030 التي يسهر ولي العهد الأمير محمد بن سلمان على تنفيذها”.
وأضاف: “كانت هذه القمة تحدياً استثنائياً لقدرات السعودية وكوادرها وبنيتها التحتية وأداء أجهزتها. ولكنها قبلت التحدي واستطاعت قيادة هذه القمة بكل ثقة وجدارة، لتكون القمة الأبرز والأكثر نجاحاً ولتسجل بذلك نجاحاً عالمياً متميزاً يضاف إلى رصيدها من النجاحات”.
وتابع: “قمة الرياض كانت بداية إعادة تأهيل العالم لمرحلة ما بعد الجائحة، وبعثت برسالة أمل وتضامن كان يحتاجها العالم الذي يستعد للخروج من النفق. وما خرجت به هذه القمة “التاريخية” من توصيات وقرارات حتما سيكون لها تأثير فعلي على العالم ليخرج من هذا التحدي الاستثنائي وغير المسبوق بسلام وهذا بحد ذاته أهم وأكبر نجاح يحسب للسعودية”.
window.fbAsyncInit = function() { FB.init({ appId : 636292179804270, autoLogAppEvents : true, xfbml : true, version : 'v2.10' }); FB.AppEvents.logPageView(); };
(function(d, s, id){ var js, fjs = d.getElementsByTagName(s)[0]; if (d.getElementById(id)) {return;} js = d.createElement(s); js.id = id; js.src = "https://connect.facebook.net/en_US/sdk.js"; fjs.parentNode.insertBefore(js, fjs); }(document, 'script', 'facebook-jssdk'));
[ad_2]
Source link