بسبب المكملات.. 5 آثار جانبية غير متوقعة لتناول الكثير من “فيتامي

بسبب المكملات.. 5 آثار جانبية غير متوقعة لتناول الكثير من “فيتامي

[ad_1]

منها فرط كالسيوم الدم والغثيان والشعور بالتعب والانزعاج

يحاول الكثيرون تعويض نقص الفيتامينات لديهم، ولاسيما “فيتامين د”، الذي يؤدي تراجع مستواه في الجسم إلى أعراض مؤلمة، إلا أنه من النادر أن يتحدث الناس عن فرط استخدامهم لـ “فيتامين الشمس”، وهو ما يمكن حدوثه بسهولة بسبب المكملات.

ووفقًا لمؤشر المدخول الغذائي (DRI)، الذي أقرته الأكاديمية الوطنية للطب في الولايات المتحدة ومجلس الغذاء والتغذية، فإن البديل الغذائي الموصى به (RDA) لفيتامين د يوميًّا هو 15 ميكروجرامًا للبالغين دون سن 70، و20 ميكروجرامًا للبالغين أكبر من 70 عامًا، حسب تقرير لوكالة سبوتنيك.

ويعد الوصول إلى المستويات السامة من فيتامين “د” في النظام الغذائي أمرًا نادر الحدوث إلا أنه تم تحديد أعلى مستوى بـ100 ميكروجرام في اليوم لأي شخص فوق سن 19؛ إذ تتراوح غالبية مكملات فيتامين “د” في السوق بين 1000 وحدة دولية (IU) و10000 وحدة دولية، وهو ما يتراوح بين 25 ميكروجرامًا إلى 250 ميكروجرامًا لكل مكمل.

ويقول موقع eat this not that المتخصص في الطب والصحة إن الإفراط في تناول فيتامين “د” يمكن أن يصيبك بعدد من الآثار الجانبية، منها:

1. فرط كالسيوم الدم

فيتامين “د” هو فيتامين قابل للذوبان في الدهون، يساعد على امتصاص الكالسيوم في جسمك؛ لهذا السبب يقول الكثير من الناس إن فيتامين “د” مهم للاستهلاك عندما تكبر نظرًا لطبيعة أن الكالسيوم معدن يقوي عظامك. ومع ذلك، إذا كنت تستهلك الكالسيوم بشكل مفرط فقد يكون جسمك معرضًا لخطر الإصابة بفرط كالسيوم الدم، وفقًا للمعهد الوطني للصحة.

2. قد تشعر بالغثيان

الغثيان والقيء كلاهما من الأعراض التي تأتي مع تناول الكثير من فيتامين “د” وفرط كالسيوم الدم.

3. قد تشعر بالتعب

هل تشعر بالإرهاق؟ يمكن إلقاء اللوم على مكمل فيتامين “د” الخاص بك. يمكن أن يؤدي تناول الكثير من فيتامين “د” إلى الشعور بالتعب، الذي يرتبط أيضًا بفرط كالسيوم الدم.

4. الشعور بالانزعاج

يُعدُّ التهيج أيضًا أحد الأعراض الشائعة لفرط كالسيوم الدم وتناول الكثير من فيتامين “د”. إذا كان هذا شيئًا تشعر به بانتظام أثناء تناول مكمل فيتامين “د” فقد يكون الوقت قد حان لبدء تقييم استهلاك فيتامين “د”، والتأكد من عدم المبالغة فيه.

5. فرصة لتكوُّن حصوات الكلى

أحد أكبر الآثار الجانبية لفرط كالسيوم الدم هو تكوين حصوات الكلى. وجدت إحدى الدراسات المنشورة في مجلة نيو إنغلاند الطبية أنه عندما يعاني الجسم من زيادة في الكالسيوم (نحو 2100 ملليجرام يوميًّا) فإن خطر الإصابة بحصوات الكلى يزداد بشكل كبير.

ويمكن أن يكون هناك العديد من الظروف التي قد لا تحصل فيها على ما يكفي من فيتامين “د”، كأن يكون تعرُّضك للشمس محدودًا. كذلك فإن الأطعمة التي توفر فيتامين “د” قليلة، مثل البيض والأسماك والفطر وحليب الصويا المدعم وعصير البرتقال.

ومن أجل الحصول على كمية كافية من فيتامين “د” من الشمس تحتاج إلى تعريض بشرتك لأشعة الشمس مرتين في الأسبوع لمدة 5 إلى 30 دقيقة ين الساعة الـ10 صباحًا والـ4 مساء.

وإذا وجدت أنك تحصل على ما يكفي من خلال المصادر الغذائية، إضافة إلى التعرض شبه المنتظم لأشعة الشمس، فمن المحتمل أنك لست بحاجة إلى مكملات على الإطلاق.

بسبب المكملات.. 5 آثار جانبية غير متوقعة لتناول الكثير من “فيتامين د”


سبق

يحاول الكثيرون تعويض نقص الفيتامينات لديهم، ولاسيما “فيتامين د”، الذي يؤدي تراجع مستواه في الجسم إلى أعراض مؤلمة، إلا أنه من النادر أن يتحدث الناس عن فرط استخدامهم لـ “فيتامين الشمس”، وهو ما يمكن حدوثه بسهولة بسبب المكملات.

ووفقًا لمؤشر المدخول الغذائي (DRI)، الذي أقرته الأكاديمية الوطنية للطب في الولايات المتحدة ومجلس الغذاء والتغذية، فإن البديل الغذائي الموصى به (RDA) لفيتامين د يوميًّا هو 15 ميكروجرامًا للبالغين دون سن 70، و20 ميكروجرامًا للبالغين أكبر من 70 عامًا، حسب تقرير لوكالة سبوتنيك.

ويعد الوصول إلى المستويات السامة من فيتامين “د” في النظام الغذائي أمرًا نادر الحدوث إلا أنه تم تحديد أعلى مستوى بـ100 ميكروجرام في اليوم لأي شخص فوق سن 19؛ إذ تتراوح غالبية مكملات فيتامين “د” في السوق بين 1000 وحدة دولية (IU) و10000 وحدة دولية، وهو ما يتراوح بين 25 ميكروجرامًا إلى 250 ميكروجرامًا لكل مكمل.

ويقول موقع eat this not that المتخصص في الطب والصحة إن الإفراط في تناول فيتامين “د” يمكن أن يصيبك بعدد من الآثار الجانبية، منها:

1. فرط كالسيوم الدم

فيتامين “د” هو فيتامين قابل للذوبان في الدهون، يساعد على امتصاص الكالسيوم في جسمك؛ لهذا السبب يقول الكثير من الناس إن فيتامين “د” مهم للاستهلاك عندما تكبر نظرًا لطبيعة أن الكالسيوم معدن يقوي عظامك. ومع ذلك، إذا كنت تستهلك الكالسيوم بشكل مفرط فقد يكون جسمك معرضًا لخطر الإصابة بفرط كالسيوم الدم، وفقًا للمعهد الوطني للصحة.

2. قد تشعر بالغثيان

الغثيان والقيء كلاهما من الأعراض التي تأتي مع تناول الكثير من فيتامين “د” وفرط كالسيوم الدم.

3. قد تشعر بالتعب

هل تشعر بالإرهاق؟ يمكن إلقاء اللوم على مكمل فيتامين “د” الخاص بك. يمكن أن يؤدي تناول الكثير من فيتامين “د” إلى الشعور بالتعب، الذي يرتبط أيضًا بفرط كالسيوم الدم.

4. الشعور بالانزعاج

يُعدُّ التهيج أيضًا أحد الأعراض الشائعة لفرط كالسيوم الدم وتناول الكثير من فيتامين “د”. إذا كان هذا شيئًا تشعر به بانتظام أثناء تناول مكمل فيتامين “د” فقد يكون الوقت قد حان لبدء تقييم استهلاك فيتامين “د”، والتأكد من عدم المبالغة فيه.

5. فرصة لتكوُّن حصوات الكلى

أحد أكبر الآثار الجانبية لفرط كالسيوم الدم هو تكوين حصوات الكلى. وجدت إحدى الدراسات المنشورة في مجلة نيو إنغلاند الطبية أنه عندما يعاني الجسم من زيادة في الكالسيوم (نحو 2100 ملليجرام يوميًّا) فإن خطر الإصابة بحصوات الكلى يزداد بشكل كبير.

ويمكن أن يكون هناك العديد من الظروف التي قد لا تحصل فيها على ما يكفي من فيتامين “د”، كأن يكون تعرُّضك للشمس محدودًا. كذلك فإن الأطعمة التي توفر فيتامين “د” قليلة، مثل البيض والأسماك والفطر وحليب الصويا المدعم وعصير البرتقال.

ومن أجل الحصول على كمية كافية من فيتامين “د” من الشمس تحتاج إلى تعريض بشرتك لأشعة الشمس مرتين في الأسبوع لمدة 5 إلى 30 دقيقة ين الساعة الـ10 صباحًا والـ4 مساء.

وإذا وجدت أنك تحصل على ما يكفي من خلال المصادر الغذائية، إضافة إلى التعرض شبه المنتظم لأشعة الشمس، فمن المحتمل أنك لست بحاجة إلى مكملات على الإطلاق.

06 سبتمبر 2021 – 29 محرّم 1443

12:11 AM


منها فرط كالسيوم الدم والغثيان والشعور بالتعب والانزعاج

يحاول الكثيرون تعويض نقص الفيتامينات لديهم، ولاسيما “فيتامين د”، الذي يؤدي تراجع مستواه في الجسم إلى أعراض مؤلمة، إلا أنه من النادر أن يتحدث الناس عن فرط استخدامهم لـ “فيتامين الشمس”، وهو ما يمكن حدوثه بسهولة بسبب المكملات.

ووفقًا لمؤشر المدخول الغذائي (DRI)، الذي أقرته الأكاديمية الوطنية للطب في الولايات المتحدة ومجلس الغذاء والتغذية، فإن البديل الغذائي الموصى به (RDA) لفيتامين د يوميًّا هو 15 ميكروجرامًا للبالغين دون سن 70، و20 ميكروجرامًا للبالغين أكبر من 70 عامًا، حسب تقرير لوكالة سبوتنيك.

ويعد الوصول إلى المستويات السامة من فيتامين “د” في النظام الغذائي أمرًا نادر الحدوث إلا أنه تم تحديد أعلى مستوى بـ100 ميكروجرام في اليوم لأي شخص فوق سن 19؛ إذ تتراوح غالبية مكملات فيتامين “د” في السوق بين 1000 وحدة دولية (IU) و10000 وحدة دولية، وهو ما يتراوح بين 25 ميكروجرامًا إلى 250 ميكروجرامًا لكل مكمل.

ويقول موقع eat this not that المتخصص في الطب والصحة إن الإفراط في تناول فيتامين “د” يمكن أن يصيبك بعدد من الآثار الجانبية، منها:

1. فرط كالسيوم الدم

فيتامين “د” هو فيتامين قابل للذوبان في الدهون، يساعد على امتصاص الكالسيوم في جسمك؛ لهذا السبب يقول الكثير من الناس إن فيتامين “د” مهم للاستهلاك عندما تكبر نظرًا لطبيعة أن الكالسيوم معدن يقوي عظامك. ومع ذلك، إذا كنت تستهلك الكالسيوم بشكل مفرط فقد يكون جسمك معرضًا لخطر الإصابة بفرط كالسيوم الدم، وفقًا للمعهد الوطني للصحة.

2. قد تشعر بالغثيان

الغثيان والقيء كلاهما من الأعراض التي تأتي مع تناول الكثير من فيتامين “د” وفرط كالسيوم الدم.

3. قد تشعر بالتعب

هل تشعر بالإرهاق؟ يمكن إلقاء اللوم على مكمل فيتامين “د” الخاص بك. يمكن أن يؤدي تناول الكثير من فيتامين “د” إلى الشعور بالتعب، الذي يرتبط أيضًا بفرط كالسيوم الدم.

4. الشعور بالانزعاج

يُعدُّ التهيج أيضًا أحد الأعراض الشائعة لفرط كالسيوم الدم وتناول الكثير من فيتامين “د”. إذا كان هذا شيئًا تشعر به بانتظام أثناء تناول مكمل فيتامين “د” فقد يكون الوقت قد حان لبدء تقييم استهلاك فيتامين “د”، والتأكد من عدم المبالغة فيه.

5. فرصة لتكوُّن حصوات الكلى

أحد أكبر الآثار الجانبية لفرط كالسيوم الدم هو تكوين حصوات الكلى. وجدت إحدى الدراسات المنشورة في مجلة نيو إنغلاند الطبية أنه عندما يعاني الجسم من زيادة في الكالسيوم (نحو 2100 ملليجرام يوميًّا) فإن خطر الإصابة بحصوات الكلى يزداد بشكل كبير.

ويمكن أن يكون هناك العديد من الظروف التي قد لا تحصل فيها على ما يكفي من فيتامين “د”، كأن يكون تعرُّضك للشمس محدودًا. كذلك فإن الأطعمة التي توفر فيتامين “د” قليلة، مثل البيض والأسماك والفطر وحليب الصويا المدعم وعصير البرتقال.

ومن أجل الحصول على كمية كافية من فيتامين “د” من الشمس تحتاج إلى تعريض بشرتك لأشعة الشمس مرتين في الأسبوع لمدة 5 إلى 30 دقيقة ين الساعة الـ10 صباحًا والـ4 مساء.

وإذا وجدت أنك تحصل على ما يكفي من خلال المصادر الغذائية، إضافة إلى التعرض شبه المنتظم لأشعة الشمس، فمن المحتمل أنك لست بحاجة إلى مكملات على الإطلاق.



[ad_2]

Source link

Leave a Reply