[ad_1]
أكد الدكتور أمجد الفالح، استشاري طب الأسرة المدير العام للصحة المدرسية في وزارة الصحة، أن المملكة من أولى الدول التي نجحت في الحفاظ على صحة شريحة كبيرة من المجتمع، هي شريحة الطلاب والطالبات.
وقال الفالح في لقاء عبر منصة الصحة التوعوية “عش بصحة” بمناسبة انطلاقة العام الدراسي، وعودة الطلاب والطالبات إلى المدارس والجامعات، إن إجراءات تعليق الدراسة في المملكة كانت بهدف حماية المجتمع من أي تفشيات بسبب جائحة كورونا. ونجحت المملكة بفضل من الله في اتخاذ هذه الخطوة في وقتها.
وأضاف: واليوم مع عودة الدراسة ندخل مرحلة جديدة من التعامل مع الجائحة، وذلك بعد تلقي الطلاب والطالبات جرعتَي لقاح فيروس كورونا المستجد في جميع مناطق المملكة. ولا شك أن ارتباط العودة إلى المدارس مع الحصول على اللقاح أمرٌ في غاية الأهمية؛ لما له من الأثر الإيجابي على المناعة لدى الطلاب والطالبات، وكل مَن يعمل في منظومة التعليم، إضافة إلى أثره الإيجابي أيضًا على المجتمع بعد عودة الطلاب والطالبات إلى منازلهم.
وأوضح الدكتور الفالح بأن “الصحة” لديها بروتوكولات معدة سابقًا في حالة ظهور أية حالات أو تفشيات داخل منظومة التعليم، وذلك بالشراكة مع وزارة التعليم وهيئة الصحة العامة “وقاية”. مشيرًا إلى أن الصحة تعمل على تكثيف رسائل التوعية للطلاب والطالبات طوال العام الدراسي للالتزام بالإجراءات الاحترازية، وذلك عبر منصة التعليم والمنصات الخاصة في وزارة الصحة.
وحول موعد عودة طلاب المرحلة الابتدائية إلى مقاعد الدراسة أوضح الدكتور الفالح أن هذه العودة ستكون وفق القرار الذي أُعلن سابقا بعد الثلاثين من شهر أكتوبر المقبل، أو وصول المجتمع إلى نسبة تحصين 70%.
مفيدًا بأن أبرز الإجراءات الاحترازية داخل المدارس كانت قبل العودة إلى المدارس بحصولهم على جرعتَي لقاح فيروس كورونا، وفي داخل المدارس والجامعات يلتزم الطلاب والطالبات بارتداء الكمامة، إضافة إلى التباعد، ونظافة اليدين، والتعقيم بالمواد الكحولية، إلى جانب توقُّف العديد من الأنشطة داخل منظومة التعليم للمحافظة على التباعد الجسدي. هذا قبل الوصول إلى المدرسة، وفي داخل المدرسة من المهم ارتداء الكمامة والتباعد.
وفيما يتعلق بالخدمات التي تقدمها “الصحة” للطلاب والطالبات أوضح المدير العام للصحة المدرسية، الدكتور أمجد الفالح، أن هدف “الصحة” هو تعزيز الوقاية بالدرجة الأولى للمحافظة على صحة الطلاب والطالبات، في حين تعمل “الصحة” على برنامج الفحص الاستكشافي، وذلك بفحص أجهزة الجسم للطلاب والطالبات من خلال الفرق الميدانية والمراكز الصحية، إضافة إلى مبادرات دخلت ضمن هذا البرنامج، هي فحص معدلات السمنة، إلى جانب مبادرة فحص صحة الفم والأسنان. مشيرًا إلى أنه يمكن للطلاب والطالبات مراجعة المراكز الصحية للحصول على فحص جميع وظائف الجسم، والاستفادة من هذه البرامج عن طريق تطبيق صحتي.
كما شدد على أهمية فحص اللياقة لطلاب الصف الأول الابتدائي والصف الثاني الابتدائي، الذي فُتح هذا العام استثنائيًّا، ويحدد المسار التعليمي للطالب الطالبة منذ وقت مبكر، وذلك بفحص جميع أجهزة الجسم.
وأكد المدير العام للصحة المدرسية أهمية حرص الأسرة على حصول أبنائهم على الغذاء الصحي السليم؛ لأن التغذية هي بوابة الصحة؛ فكلما كانت التغذية سليمة كانت صحة الطلاب والطالبات سليمة.
الدكتور الفالح يؤكد أهمية الفحص الاستكشافي للطلاب
عبدالله البرقاوي
سبق
2021-09-04
أكد الدكتور أمجد الفالح، استشاري طب الأسرة المدير العام للصحة المدرسية في وزارة الصحة، أن المملكة من أولى الدول التي نجحت في الحفاظ على صحة شريحة كبيرة من المجتمع، هي شريحة الطلاب والطالبات.
وقال الفالح في لقاء عبر منصة الصحة التوعوية “عش بصحة” بمناسبة انطلاقة العام الدراسي، وعودة الطلاب والطالبات إلى المدارس والجامعات، إن إجراءات تعليق الدراسة في المملكة كانت بهدف حماية المجتمع من أي تفشيات بسبب جائحة كورونا. ونجحت المملكة بفضل من الله في اتخاذ هذه الخطوة في وقتها.
وأضاف: واليوم مع عودة الدراسة ندخل مرحلة جديدة من التعامل مع الجائحة، وذلك بعد تلقي الطلاب والطالبات جرعتَي لقاح فيروس كورونا المستجد في جميع مناطق المملكة. ولا شك أن ارتباط العودة إلى المدارس مع الحصول على اللقاح أمرٌ في غاية الأهمية؛ لما له من الأثر الإيجابي على المناعة لدى الطلاب والطالبات، وكل مَن يعمل في منظومة التعليم، إضافة إلى أثره الإيجابي أيضًا على المجتمع بعد عودة الطلاب والطالبات إلى منازلهم.
وأوضح الدكتور الفالح بأن “الصحة” لديها بروتوكولات معدة سابقًا في حالة ظهور أية حالات أو تفشيات داخل منظومة التعليم، وذلك بالشراكة مع وزارة التعليم وهيئة الصحة العامة “وقاية”. مشيرًا إلى أن الصحة تعمل على تكثيف رسائل التوعية للطلاب والطالبات طوال العام الدراسي للالتزام بالإجراءات الاحترازية، وذلك عبر منصة التعليم والمنصات الخاصة في وزارة الصحة.
وحول موعد عودة طلاب المرحلة الابتدائية إلى مقاعد الدراسة أوضح الدكتور الفالح أن هذه العودة ستكون وفق القرار الذي أُعلن سابقا بعد الثلاثين من شهر أكتوبر المقبل، أو وصول المجتمع إلى نسبة تحصين 70%.
مفيدًا بأن أبرز الإجراءات الاحترازية داخل المدارس كانت قبل العودة إلى المدارس بحصولهم على جرعتَي لقاح فيروس كورونا، وفي داخل المدارس والجامعات يلتزم الطلاب والطالبات بارتداء الكمامة، إضافة إلى التباعد، ونظافة اليدين، والتعقيم بالمواد الكحولية، إلى جانب توقُّف العديد من الأنشطة داخل منظومة التعليم للمحافظة على التباعد الجسدي. هذا قبل الوصول إلى المدرسة، وفي داخل المدرسة من المهم ارتداء الكمامة والتباعد.
وفيما يتعلق بالخدمات التي تقدمها “الصحة” للطلاب والطالبات أوضح المدير العام للصحة المدرسية، الدكتور أمجد الفالح، أن هدف “الصحة” هو تعزيز الوقاية بالدرجة الأولى للمحافظة على صحة الطلاب والطالبات، في حين تعمل “الصحة” على برنامج الفحص الاستكشافي، وذلك بفحص أجهزة الجسم للطلاب والطالبات من خلال الفرق الميدانية والمراكز الصحية، إضافة إلى مبادرات دخلت ضمن هذا البرنامج، هي فحص معدلات السمنة، إلى جانب مبادرة فحص صحة الفم والأسنان. مشيرًا إلى أنه يمكن للطلاب والطالبات مراجعة المراكز الصحية للحصول على فحص جميع وظائف الجسم، والاستفادة من هذه البرامج عن طريق تطبيق صحتي.
كما شدد على أهمية فحص اللياقة لطلاب الصف الأول الابتدائي والصف الثاني الابتدائي، الذي فُتح هذا العام استثنائيًّا، ويحدد المسار التعليمي للطالب الطالبة منذ وقت مبكر، وذلك بفحص جميع أجهزة الجسم.
وأكد المدير العام للصحة المدرسية أهمية حرص الأسرة على حصول أبنائهم على الغذاء الصحي السليم؛ لأن التغذية هي بوابة الصحة؛ فكلما كانت التغذية سليمة كانت صحة الطلاب والطالبات سليمة.
04 سبتمبر 2021 – 27 محرّم 1443
10:08 PM
أكد الدكتور أمجد الفالح، استشاري طب الأسرة المدير العام للصحة المدرسية في وزارة الصحة، أن المملكة من أولى الدول التي نجحت في الحفاظ على صحة شريحة كبيرة من المجتمع، هي شريحة الطلاب والطالبات.
وقال الفالح في لقاء عبر منصة الصحة التوعوية “عش بصحة” بمناسبة انطلاقة العام الدراسي، وعودة الطلاب والطالبات إلى المدارس والجامعات، إن إجراءات تعليق الدراسة في المملكة كانت بهدف حماية المجتمع من أي تفشيات بسبب جائحة كورونا. ونجحت المملكة بفضل من الله في اتخاذ هذه الخطوة في وقتها.
وأضاف: واليوم مع عودة الدراسة ندخل مرحلة جديدة من التعامل مع الجائحة، وذلك بعد تلقي الطلاب والطالبات جرعتَي لقاح فيروس كورونا المستجد في جميع مناطق المملكة. ولا شك أن ارتباط العودة إلى المدارس مع الحصول على اللقاح أمرٌ في غاية الأهمية؛ لما له من الأثر الإيجابي على المناعة لدى الطلاب والطالبات، وكل مَن يعمل في منظومة التعليم، إضافة إلى أثره الإيجابي أيضًا على المجتمع بعد عودة الطلاب والطالبات إلى منازلهم.
وأوضح الدكتور الفالح بأن “الصحة” لديها بروتوكولات معدة سابقًا في حالة ظهور أية حالات أو تفشيات داخل منظومة التعليم، وذلك بالشراكة مع وزارة التعليم وهيئة الصحة العامة “وقاية”. مشيرًا إلى أن الصحة تعمل على تكثيف رسائل التوعية للطلاب والطالبات طوال العام الدراسي للالتزام بالإجراءات الاحترازية، وذلك عبر منصة التعليم والمنصات الخاصة في وزارة الصحة.
وحول موعد عودة طلاب المرحلة الابتدائية إلى مقاعد الدراسة أوضح الدكتور الفالح أن هذه العودة ستكون وفق القرار الذي أُعلن سابقا بعد الثلاثين من شهر أكتوبر المقبل، أو وصول المجتمع إلى نسبة تحصين 70%.
مفيدًا بأن أبرز الإجراءات الاحترازية داخل المدارس كانت قبل العودة إلى المدارس بحصولهم على جرعتَي لقاح فيروس كورونا، وفي داخل المدارس والجامعات يلتزم الطلاب والطالبات بارتداء الكمامة، إضافة إلى التباعد، ونظافة اليدين، والتعقيم بالمواد الكحولية، إلى جانب توقُّف العديد من الأنشطة داخل منظومة التعليم للمحافظة على التباعد الجسدي. هذا قبل الوصول إلى المدرسة، وفي داخل المدرسة من المهم ارتداء الكمامة والتباعد.
وفيما يتعلق بالخدمات التي تقدمها “الصحة” للطلاب والطالبات أوضح المدير العام للصحة المدرسية، الدكتور أمجد الفالح، أن هدف “الصحة” هو تعزيز الوقاية بالدرجة الأولى للمحافظة على صحة الطلاب والطالبات، في حين تعمل “الصحة” على برنامج الفحص الاستكشافي، وذلك بفحص أجهزة الجسم للطلاب والطالبات من خلال الفرق الميدانية والمراكز الصحية، إضافة إلى مبادرات دخلت ضمن هذا البرنامج، هي فحص معدلات السمنة، إلى جانب مبادرة فحص صحة الفم والأسنان. مشيرًا إلى أنه يمكن للطلاب والطالبات مراجعة المراكز الصحية للحصول على فحص جميع وظائف الجسم، والاستفادة من هذه البرامج عن طريق تطبيق صحتي.
كما شدد على أهمية فحص اللياقة لطلاب الصف الأول الابتدائي والصف الثاني الابتدائي، الذي فُتح هذا العام استثنائيًّا، ويحدد المسار التعليمي للطالب الطالبة منذ وقت مبكر، وذلك بفحص جميع أجهزة الجسم.
وأكد المدير العام للصحة المدرسية أهمية حرص الأسرة على حصول أبنائهم على الغذاء الصحي السليم؛ لأن التغذية هي بوابة الصحة؛ فكلما كانت التغذية سليمة كانت صحة الطلاب والطالبات سليمة.
window.fbAsyncInit = function() { FB.init({ appId : 636292179804270, autoLogAppEvents : true, xfbml : true, version : 'v2.10' }); FB.AppEvents.logPageView(); };
(function(d, s, id){ var js, fjs = d.getElementsByTagName(s)[0]; if (d.getElementById(id)) {return;} js = d.createElement(s); js.id = id; js.src = "https://connect.facebook.net/en_US/sdk.js"; fjs.parentNode.insertBefore(js, fjs); }(document, 'script', 'facebook-jssdk'));
[ad_2]
Source link