[ad_1]
أكد عبدالرزاق حمدالله نجم فريق النصر، ارتياحه في صفوف فريقه، متمنياً البقاء لأطول فترة ممكنة في المملكة العربية السعودية.
وقال حمدالله رداً على أسئلة جماهير النصر عبر حساب النادي في تويتر: “سعيد أنني لاعب في النصر، وسعادتي أكبر بوجودي بالفريق تحت قيادة الأمير خالد بن فهد والرئيس مسلي آل معمر، الإدارة تعرف مصلحة النادي بتجديد عقدي أو غير ذلك، أما قدوتي فهو البرازيلي رونالدو، فهو الوحيد الذي كان يلفت انتباهي”.
وتابع “مصلحة النادي فوق كل شيء، ومرتاح للغاية في السعودية، أشعر أنني في بلدي، حيث لم أشعر أنني ألعب كرة قدم، إلا حينما لعبت أمام جمهور النصر، وهم أكبر محفز قبل أي مباراة، ولا شيء يصف شعوري عندما يهتف جمهور النادي باسمي. أحبهم كثيراً”.
وأضاف أحاول إسعادهم بأكبر قدر ممكن، في 2005 لعب النصر أمام أولمبيك آسفي المغربي، وكنت حاضراً وقتها ومن تلك اللحظة بدأت أعرف النصر، سبحان الله الأقدار أتت بي للنادي العريق.
وأردف “حصدنا النسخة الاستثنائية الوحيدة والأصلية للدوري السعودي للمحترفين 2019، ولا أنسى فيه هدفي الأغلى الثاني بشباك الباطن”.
وأوضح “إنني لا أهتم إطلاقاً بالشائعات أياً كان مصدرها، وطموحي القادم الفوز بجميع البطولات هذا الموسم. نمتلك فريقاً مميزاً يمكنه تحقيق ذلك”.
وعن إمكانية عودته للمنتخب المغربي، رد: “ما دمت طموحاً وشغوفاً فمن الممكن أن أعود مجدداً، فقد لعبت مع المنتخب المغربي كثيراً لكن أفضل مباراة لي كانت أمام إفريقيا الوسطى، حيث سجلت هاتريك وقتها”.
وكشف عن سر احتفاله الشهير بالأهداف، قائلاً: “أحاول إسكات الناس التي تتكلم ولا تريد أن تسكت، لذلك أضطر إلى تكرار الأمر، هذه أفضل احتفالية لي وتعجب جمهور النصر”.
واستطرد “أصعب لحظة هي الإصابات وهي العدو الأول للاعب. لا أنسى إصابتي الأصعب في حياتي مع نادي الريان القطري، إذ تعرضت لكسر ثلاثي، وقتها أخبرني الطبيب أنني لن أعود للملاعب مرة أخرى، لكني بعدها فكرت فقط أنني كيف أعود للمشي، وتخطيت تلك المرحلة الصعبة وعدت في أفضل حال، وبعد سنة واحدة كنت هداف الدوري السعودي التاريخي”.
وتابع “عقب مباراة الباطن الأخيرة بالدوري، دمعت عيني تلقائياً، فقد كنت قبل سنة واحدة طريح الفراش، ثم حققت هذا الإنجاز التاريخي بالدوري السعودي، وحصدنا لقب الدوري، وكانت أجمل مباراة لعبتها وليلة لا تنسى”.
واختتم “أنا راض عن مسيرتي، ولدي طموح كبير للمستقبل، وأتمنى أن يصبح نجلي محمد أفضل مني في كل شيء، وأن يكون صالحاً وقدوة، ويلعب في نادي النصر ويُحطم أرقامي”.
حمدالله : سعيد أنني لاعب في النصر.. سأعود لمنتخب المغرب
صحيفة سبق الإلكترونية
سبق
2021-09-04
أكد عبدالرزاق حمدالله نجم فريق النصر، ارتياحه في صفوف فريقه، متمنياً البقاء لأطول فترة ممكنة في المملكة العربية السعودية.
وقال حمدالله رداً على أسئلة جماهير النصر عبر حساب النادي في تويتر: “سعيد أنني لاعب في النصر، وسعادتي أكبر بوجودي بالفريق تحت قيادة الأمير خالد بن فهد والرئيس مسلي آل معمر، الإدارة تعرف مصلحة النادي بتجديد عقدي أو غير ذلك، أما قدوتي فهو البرازيلي رونالدو، فهو الوحيد الذي كان يلفت انتباهي”.
وتابع “مصلحة النادي فوق كل شيء، ومرتاح للغاية في السعودية، أشعر أنني في بلدي، حيث لم أشعر أنني ألعب كرة قدم، إلا حينما لعبت أمام جمهور النصر، وهم أكبر محفز قبل أي مباراة، ولا شيء يصف شعوري عندما يهتف جمهور النادي باسمي. أحبهم كثيراً”.
وأضاف أحاول إسعادهم بأكبر قدر ممكن، في 2005 لعب النصر أمام أولمبيك آسفي المغربي، وكنت حاضراً وقتها ومن تلك اللحظة بدأت أعرف النصر، سبحان الله الأقدار أتت بي للنادي العريق.
وأردف “حصدنا النسخة الاستثنائية الوحيدة والأصلية للدوري السعودي للمحترفين 2019، ولا أنسى فيه هدفي الأغلى الثاني بشباك الباطن”.
وأوضح “إنني لا أهتم إطلاقاً بالشائعات أياً كان مصدرها، وطموحي القادم الفوز بجميع البطولات هذا الموسم. نمتلك فريقاً مميزاً يمكنه تحقيق ذلك”.
وعن إمكانية عودته للمنتخب المغربي، رد: “ما دمت طموحاً وشغوفاً فمن الممكن أن أعود مجدداً، فقد لعبت مع المنتخب المغربي كثيراً لكن أفضل مباراة لي كانت أمام إفريقيا الوسطى، حيث سجلت هاتريك وقتها”.
وكشف عن سر احتفاله الشهير بالأهداف، قائلاً: “أحاول إسكات الناس التي تتكلم ولا تريد أن تسكت، لذلك أضطر إلى تكرار الأمر، هذه أفضل احتفالية لي وتعجب جمهور النصر”.
واستطرد “أصعب لحظة هي الإصابات وهي العدو الأول للاعب. لا أنسى إصابتي الأصعب في حياتي مع نادي الريان القطري، إذ تعرضت لكسر ثلاثي، وقتها أخبرني الطبيب أنني لن أعود للملاعب مرة أخرى، لكني بعدها فكرت فقط أنني كيف أعود للمشي، وتخطيت تلك المرحلة الصعبة وعدت في أفضل حال، وبعد سنة واحدة كنت هداف الدوري السعودي التاريخي”.
وتابع “عقب مباراة الباطن الأخيرة بالدوري، دمعت عيني تلقائياً، فقد كنت قبل سنة واحدة طريح الفراش، ثم حققت هذا الإنجاز التاريخي بالدوري السعودي، وحصدنا لقب الدوري، وكانت أجمل مباراة لعبتها وليلة لا تنسى”.
واختتم “أنا راض عن مسيرتي، ولدي طموح كبير للمستقبل، وأتمنى أن يصبح نجلي محمد أفضل مني في كل شيء، وأن يكون صالحاً وقدوة، ويلعب في نادي النصر ويُحطم أرقامي”.
04 سبتمبر 2021 – 27 محرّم 1443
12:48 AM
أكد عبدالرزاق حمدالله نجم فريق النصر، ارتياحه في صفوف فريقه، متمنياً البقاء لأطول فترة ممكنة في المملكة العربية السعودية.
وقال حمدالله رداً على أسئلة جماهير النصر عبر حساب النادي في تويتر: “سعيد أنني لاعب في النصر، وسعادتي أكبر بوجودي بالفريق تحت قيادة الأمير خالد بن فهد والرئيس مسلي آل معمر، الإدارة تعرف مصلحة النادي بتجديد عقدي أو غير ذلك، أما قدوتي فهو البرازيلي رونالدو، فهو الوحيد الذي كان يلفت انتباهي”.
وتابع “مصلحة النادي فوق كل شيء، ومرتاح للغاية في السعودية، أشعر أنني في بلدي، حيث لم أشعر أنني ألعب كرة قدم، إلا حينما لعبت أمام جمهور النصر، وهم أكبر محفز قبل أي مباراة، ولا شيء يصف شعوري عندما يهتف جمهور النادي باسمي. أحبهم كثيراً”.
وأضاف أحاول إسعادهم بأكبر قدر ممكن، في 2005 لعب النصر أمام أولمبيك آسفي المغربي، وكنت حاضراً وقتها ومن تلك اللحظة بدأت أعرف النصر، سبحان الله الأقدار أتت بي للنادي العريق.
وأردف “حصدنا النسخة الاستثنائية الوحيدة والأصلية للدوري السعودي للمحترفين 2019، ولا أنسى فيه هدفي الأغلى الثاني بشباك الباطن”.
وأوضح “إنني لا أهتم إطلاقاً بالشائعات أياً كان مصدرها، وطموحي القادم الفوز بجميع البطولات هذا الموسم. نمتلك فريقاً مميزاً يمكنه تحقيق ذلك”.
وعن إمكانية عودته للمنتخب المغربي، رد: “ما دمت طموحاً وشغوفاً فمن الممكن أن أعود مجدداً، فقد لعبت مع المنتخب المغربي كثيراً لكن أفضل مباراة لي كانت أمام إفريقيا الوسطى، حيث سجلت هاتريك وقتها”.
وكشف عن سر احتفاله الشهير بالأهداف، قائلاً: “أحاول إسكات الناس التي تتكلم ولا تريد أن تسكت، لذلك أضطر إلى تكرار الأمر، هذه أفضل احتفالية لي وتعجب جمهور النصر”.
واستطرد “أصعب لحظة هي الإصابات وهي العدو الأول للاعب. لا أنسى إصابتي الأصعب في حياتي مع نادي الريان القطري، إذ تعرضت لكسر ثلاثي، وقتها أخبرني الطبيب أنني لن أعود للملاعب مرة أخرى، لكني بعدها فكرت فقط أنني كيف أعود للمشي، وتخطيت تلك المرحلة الصعبة وعدت في أفضل حال، وبعد سنة واحدة كنت هداف الدوري السعودي التاريخي”.
وتابع “عقب مباراة الباطن الأخيرة بالدوري، دمعت عيني تلقائياً، فقد كنت قبل سنة واحدة طريح الفراش، ثم حققت هذا الإنجاز التاريخي بالدوري السعودي، وحصدنا لقب الدوري، وكانت أجمل مباراة لعبتها وليلة لا تنسى”.
واختتم “أنا راض عن مسيرتي، ولدي طموح كبير للمستقبل، وأتمنى أن يصبح نجلي محمد أفضل مني في كل شيء، وأن يكون صالحاً وقدوة، ويلعب في نادي النصر ويُحطم أرقامي”.
window.fbAsyncInit = function() { FB.init({ appId : 636292179804270, autoLogAppEvents : true, xfbml : true, version : 'v2.10' }); FB.AppEvents.logPageView(); };
(function(d, s, id){ var js, fjs = d.getElementsByTagName(s)[0]; if (d.getElementById(id)) {return;} js = d.createElement(s); js.id = id; js.src = "https://connect.facebook.net/en_US/sdk.js"; fjs.parentNode.insertBefore(js, fjs); }(document, 'script', 'facebook-jssdk'));
[ad_2]
Source link