ما هذا الرسوب في اختبار “التخص

ما هذا الرسوب في اختبار “التخص

[ad_1]

أكدوا أنهم حاولوا التواصل مع المعنيين بلا فائدة وقالوا: سمعنا بنظام جديد للرصد!

أبدى عدد من أطباء الزمالة “نساء وولادة”، استغرابهم من نتائج اختبارهم الذي عقدته هيئة التخصصات الصحية قبل أيام، وأسفر عنه رسوب نسبة كبيرة من الأطباء المتقدمين.

وفي التفاصيل، قال أطباء: “تفاجئنا بأن غالبية المتقدمين لم يحالفهم الحظ على الرغم من ثقتنا التامة في قدرتنا، إضافة إلى خبرة الكثير منا والتي تصل إلى خمس سنوات واجتياز عدة اختبارات سنوية وتقاييم ومعايير وفق النظام الكندي”.

وأضافوا: “ذهلنا من النتيجة ولم نتوقعها إطلاقًا؛ لا سيما بعدما بذلنا قصارى جهدنا واستعددنا كامل الاستعداد؛ إذ قضينا أوقاتًا كبيرة في المذاكرة والتجهيز الكبير لتحقيق الحلم الذي انتظرناه طويلًا”.

وتابعوا: “هذه المرة تجاوزنا الاختبار الكتابي النهائي الذي يُعد الأصعب من بينهم، والذي استمر عدة ساعات؛ بينما تعثرنا في الاختبار العملي الذي تحول إلى اختبار شفوي”.

وزادوا في معرض شكواهم: “الغريب أن النسبة كبيرة تصل إلى أكثر من سبعين طبيبًا أخفقوا وهذا زاد استغرابنا بعدما كنا نؤمل في نجاحنا؛ لكن النتيجة لم تكن وفق المأمول؛ ولذلك لا نزال نُمَنّي النفس بأن يُنظر في وضعنا ونحقق ما نطمح إليه لنواصل خدمة ديننا ومليكنا ووطننا الغالي”.

واختتموا: “استعددنا جاهدين لكن لم يحالفنا الحظ، ومع النتائج الصادمة حاولنا التواصل مع الجهة المعنية لاستيضاح الأمر ولكن لا حياة لمن تنادي؛ فلم نصل لحل مقنع للطرفين، وسمعنا بأنه تم استحداث نظام جديد للرصد، وسوف يطبق لاحقًا، ونخشى أن يكون ضدنا”.

ذهلنا.. أطباء زمالة “نساء وولادة”: ما هذا الرسوب في اختبار “التخصصات”؟!


سبق

أبدى عدد من أطباء الزمالة “نساء وولادة”، استغرابهم من نتائج اختبارهم الذي عقدته هيئة التخصصات الصحية قبل أيام، وأسفر عنه رسوب نسبة كبيرة من الأطباء المتقدمين.

وفي التفاصيل، قال أطباء: “تفاجئنا بأن غالبية المتقدمين لم يحالفهم الحظ على الرغم من ثقتنا التامة في قدرتنا، إضافة إلى خبرة الكثير منا والتي تصل إلى خمس سنوات واجتياز عدة اختبارات سنوية وتقاييم ومعايير وفق النظام الكندي”.

وأضافوا: “ذهلنا من النتيجة ولم نتوقعها إطلاقًا؛ لا سيما بعدما بذلنا قصارى جهدنا واستعددنا كامل الاستعداد؛ إذ قضينا أوقاتًا كبيرة في المذاكرة والتجهيز الكبير لتحقيق الحلم الذي انتظرناه طويلًا”.

وتابعوا: “هذه المرة تجاوزنا الاختبار الكتابي النهائي الذي يُعد الأصعب من بينهم، والذي استمر عدة ساعات؛ بينما تعثرنا في الاختبار العملي الذي تحول إلى اختبار شفوي”.

وزادوا في معرض شكواهم: “الغريب أن النسبة كبيرة تصل إلى أكثر من سبعين طبيبًا أخفقوا وهذا زاد استغرابنا بعدما كنا نؤمل في نجاحنا؛ لكن النتيجة لم تكن وفق المأمول؛ ولذلك لا نزال نُمَنّي النفس بأن يُنظر في وضعنا ونحقق ما نطمح إليه لنواصل خدمة ديننا ومليكنا ووطننا الغالي”.

واختتموا: “استعددنا جاهدين لكن لم يحالفنا الحظ، ومع النتائج الصادمة حاولنا التواصل مع الجهة المعنية لاستيضاح الأمر ولكن لا حياة لمن تنادي؛ فلم نصل لحل مقنع للطرفين، وسمعنا بأنه تم استحداث نظام جديد للرصد، وسوف يطبق لاحقًا، ونخشى أن يكون ضدنا”.

23 نوفمبر 2020 – 8 ربيع الآخر 1442

01:07 PM


أكدوا أنهم حاولوا التواصل مع المعنيين بلا فائدة وقالوا: سمعنا بنظام جديد للرصد!

أبدى عدد من أطباء الزمالة “نساء وولادة”، استغرابهم من نتائج اختبارهم الذي عقدته هيئة التخصصات الصحية قبل أيام، وأسفر عنه رسوب نسبة كبيرة من الأطباء المتقدمين.

وفي التفاصيل، قال أطباء: “تفاجئنا بأن غالبية المتقدمين لم يحالفهم الحظ على الرغم من ثقتنا التامة في قدرتنا، إضافة إلى خبرة الكثير منا والتي تصل إلى خمس سنوات واجتياز عدة اختبارات سنوية وتقاييم ومعايير وفق النظام الكندي”.

وأضافوا: “ذهلنا من النتيجة ولم نتوقعها إطلاقًا؛ لا سيما بعدما بذلنا قصارى جهدنا واستعددنا كامل الاستعداد؛ إذ قضينا أوقاتًا كبيرة في المذاكرة والتجهيز الكبير لتحقيق الحلم الذي انتظرناه طويلًا”.

وتابعوا: “هذه المرة تجاوزنا الاختبار الكتابي النهائي الذي يُعد الأصعب من بينهم، والذي استمر عدة ساعات؛ بينما تعثرنا في الاختبار العملي الذي تحول إلى اختبار شفوي”.

وزادوا في معرض شكواهم: “الغريب أن النسبة كبيرة تصل إلى أكثر من سبعين طبيبًا أخفقوا وهذا زاد استغرابنا بعدما كنا نؤمل في نجاحنا؛ لكن النتيجة لم تكن وفق المأمول؛ ولذلك لا نزال نُمَنّي النفس بأن يُنظر في وضعنا ونحقق ما نطمح إليه لنواصل خدمة ديننا ومليكنا ووطننا الغالي”.

واختتموا: “استعددنا جاهدين لكن لم يحالفنا الحظ، ومع النتائج الصادمة حاولنا التواصل مع الجهة المعنية لاستيضاح الأمر ولكن لا حياة لمن تنادي؛ فلم نصل لحل مقنع للطرفين، وسمعنا بأنه تم استحداث نظام جديد للرصد، وسوف يطبق لاحقًا، ونخشى أن يكون ضدنا”.



[ad_2]

Source link

Leave a Reply