بعد رشاش ننتظر مسلسل القصيبي

بعد رشاش ننتظر مسلسل القصيبي

[ad_1]

لم أتابع مسلسل رشاش الذي عُرض الشهر الماضي، ولكن الكثير كتب وتحدث عن ذلك العمل، واختلفت وجهات نظر المتابعين ما بين مؤيد ومعارض.. ولن أذكر وجهة نظري إلا بعد مشاهدته.

الذي أعجبني هو بدء المنتج السعودي في إنتاج أعمال تخص بعض الشخصيات التي عايشها بعض الناس، والبعض الآخر سمع عنها فقط.

كمتخصص وباحث في الموارد البشرية أجد أن القصص والروايات والمواقف الماضية تعد مادة غنية ومفيدة للآخرين؛ فهي إما أن تدعو المشاهد وتحفزه للعمل والاقتداء بأبطال تلك التجارب، أو تحذره من طرق وأمور لا تقود إلا للنتائج غير المُرضية.

حينما نقدم دورات التعامل مع العملاء أو القيادة وتطوير المنظمات نعرض تجارب لأشخاص كان لهم بصمة في تلك المجالات، ونذكر قصصهم وخطواتهم في العمل، وأساليبهم في التغيير وفي نقل المنظمات من مستويات عادية إلى مستويات متقدمة. دائمًا ما نذكر قصص جاك ويلش ونجاحاته في جينيرال إليكتريك العالمية، وغيره من المبدعين أصحاب الأثر الإيجابي الكبير.

تحويل السِّيَر الذاتية للقادة والمبدعين وأصحاب الإنجازات التاريخية إلى أعمال فنية، سواء أفلامًا أو مسلسلات، يعد من أهم وسائل توثيق إنجازاتهم وتحفيز الأجيال على السَّيْر على خطاهم.

الدكتور الأديب الوزير السفير غازي القصيبي -غفر الله له ولجميع موتى المسلمين- يستحق أن نخلد تجاربه وقصصه ومواقفه الملهمة في عمل فني ضخم، تشرف عليه إحدى المؤسسات الإعلامية العملاقة. أبناء وأصدقاء ومعارف الدكتور غازي موجودون، ويذكرون الكثير من مواقفه المتميزة التي ستساعد منتج ومؤلف ومخرج هذا العمل على تقديم مادة تدريبية تطويرية فنية تاريخية، يستفيد منها الجيل الحالي والأجيال القادمة بإذن الله.

سنسعد كثيرًا إذا أعلن أحد القطاعات تبني مثل هذا العمل الكبير.

بعد رشاش ننتظر مسلسل القصيبي


سبق

لم أتابع مسلسل رشاش الذي عُرض الشهر الماضي، ولكن الكثير كتب وتحدث عن ذلك العمل، واختلفت وجهات نظر المتابعين ما بين مؤيد ومعارض.. ولن أذكر وجهة نظري إلا بعد مشاهدته.

الذي أعجبني هو بدء المنتج السعودي في إنتاج أعمال تخص بعض الشخصيات التي عايشها بعض الناس، والبعض الآخر سمع عنها فقط.

كمتخصص وباحث في الموارد البشرية أجد أن القصص والروايات والمواقف الماضية تعد مادة غنية ومفيدة للآخرين؛ فهي إما أن تدعو المشاهد وتحفزه للعمل والاقتداء بأبطال تلك التجارب، أو تحذره من طرق وأمور لا تقود إلا للنتائج غير المُرضية.

حينما نقدم دورات التعامل مع العملاء أو القيادة وتطوير المنظمات نعرض تجارب لأشخاص كان لهم بصمة في تلك المجالات، ونذكر قصصهم وخطواتهم في العمل، وأساليبهم في التغيير وفي نقل المنظمات من مستويات عادية إلى مستويات متقدمة. دائمًا ما نذكر قصص جاك ويلش ونجاحاته في جينيرال إليكتريك العالمية، وغيره من المبدعين أصحاب الأثر الإيجابي الكبير.

تحويل السِّيَر الذاتية للقادة والمبدعين وأصحاب الإنجازات التاريخية إلى أعمال فنية، سواء أفلامًا أو مسلسلات، يعد من أهم وسائل توثيق إنجازاتهم وتحفيز الأجيال على السَّيْر على خطاهم.

الدكتور الأديب الوزير السفير غازي القصيبي -غفر الله له ولجميع موتى المسلمين- يستحق أن نخلد تجاربه وقصصه ومواقفه الملهمة في عمل فني ضخم، تشرف عليه إحدى المؤسسات الإعلامية العملاقة. أبناء وأصدقاء ومعارف الدكتور غازي موجودون، ويذكرون الكثير من مواقفه المتميزة التي ستساعد منتج ومؤلف ومخرج هذا العمل على تقديم مادة تدريبية تطويرية فنية تاريخية، يستفيد منها الجيل الحالي والأجيال القادمة بإذن الله.

سنسعد كثيرًا إذا أعلن أحد القطاعات تبني مثل هذا العمل الكبير.

02 سبتمبر 2021 – 25 محرّم 1443

12:04 AM


بعد رشاش ننتظر مسلسل القصيبي

حسن آل عميرالرياض

لم أتابع مسلسل رشاش الذي عُرض الشهر الماضي، ولكن الكثير كتب وتحدث عن ذلك العمل، واختلفت وجهات نظر المتابعين ما بين مؤيد ومعارض.. ولن أذكر وجهة نظري إلا بعد مشاهدته.

الذي أعجبني هو بدء المنتج السعودي في إنتاج أعمال تخص بعض الشخصيات التي عايشها بعض الناس، والبعض الآخر سمع عنها فقط.

كمتخصص وباحث في الموارد البشرية أجد أن القصص والروايات والمواقف الماضية تعد مادة غنية ومفيدة للآخرين؛ فهي إما أن تدعو المشاهد وتحفزه للعمل والاقتداء بأبطال تلك التجارب، أو تحذره من طرق وأمور لا تقود إلا للنتائج غير المُرضية.

حينما نقدم دورات التعامل مع العملاء أو القيادة وتطوير المنظمات نعرض تجارب لأشخاص كان لهم بصمة في تلك المجالات، ونذكر قصصهم وخطواتهم في العمل، وأساليبهم في التغيير وفي نقل المنظمات من مستويات عادية إلى مستويات متقدمة. دائمًا ما نذكر قصص جاك ويلش ونجاحاته في جينيرال إليكتريك العالمية، وغيره من المبدعين أصحاب الأثر الإيجابي الكبير.

تحويل السِّيَر الذاتية للقادة والمبدعين وأصحاب الإنجازات التاريخية إلى أعمال فنية، سواء أفلامًا أو مسلسلات، يعد من أهم وسائل توثيق إنجازاتهم وتحفيز الأجيال على السَّيْر على خطاهم.

الدكتور الأديب الوزير السفير غازي القصيبي -غفر الله له ولجميع موتى المسلمين- يستحق أن نخلد تجاربه وقصصه ومواقفه الملهمة في عمل فني ضخم، تشرف عليه إحدى المؤسسات الإعلامية العملاقة. أبناء وأصدقاء ومعارف الدكتور غازي موجودون، ويذكرون الكثير من مواقفه المتميزة التي ستساعد منتج ومؤلف ومخرج هذا العمل على تقديم مادة تدريبية تطويرية فنية تاريخية، يستفيد منها الجيل الحالي والأجيال القادمة بإذن الله.

سنسعد كثيرًا إذا أعلن أحد القطاعات تبني مثل هذا العمل الكبير.



[ad_2]

Source link

Leave a Reply