“المنيع” و”المغامسي” و”المالكي” يبلورون دور المملكة في إنجاح “G20

“المنيع” و”المغامسي” و”المالكي” يبلورون دور المملكة في إنجاح “G20

[ad_1]

ثقل ديني وسياسي واقتصادي واجتماعي وأخلاقي كبير للسعودية يؤثر عالمياً

أكد المستشار بالديوان الملكي عضو هيئة كبار العلماء، عبدالله بن سليمان المنيع، أن نجاح قمة دول مجموعة العشرين التي اختتمت أمس بالرياض تجسّد ما تتمتع به المملكة من ثقل عالمي ديني وسياسي واقتصادي واجتماعي وأخلاقي كبير ومؤثر، مشيراً إلى ما أسهمت به القمة من دور فعال بالنظر في كل ما يشغل العالم حالياً من مشكلات ومصاعب وتحديات ومخاطر تحد من نشاطه العمراني والحضاري والاجتماعي.

وأضاف “المنيع”، في برنامج يستفتونك على قناة الرسالة أمس في حديثه عن دور المملكة في قمة العشرين: “نحمد الله ونفخر أن كانت بلادنا بكرمها وحسن ضيافتها ووفادتها محط استضافة لهذا المؤتمر العالمي الذي شاركت فيه مجموعة كبيرة من قادة العالم”.

وأردف: “انعقاد هذه القمة العالمية بادرة مباركة، ونأمل أن يكون نجاحها وثمارها في موازين حسنات خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز -حفظه الله- وسمو ولي عهده الأمير محمد بن سلمان الذي كان له فضل كبير في توجيه القافلة نحو المسيرة المباركة”.

ومضى “المنيع”، قائلاً: “قمة دول العشرين تعالج مشكلات عالمية والمملكة لديها الاستعداد والتمكن من استضافة هذه القمة العالمية التي أسهمت في مناقشة وايجاد حلول لأكبر مشكلة عالمية تواجهها البشرية اليوم المتمثلة في جائحة فيروس كورونا، حيث قدمت السعودية في هذا الصدد جهوداً ودعماً علمياً ومالياً ومعنوياً والمحافظة على البيئة وكوكب الارض وحمايته من التلوث، وتقديم الدعم للدول الغفيرة التي ترزح تحت الديون”، سائلاً الله في ختام حديثه أن يزيد بلادنا المملكة العربية السعودية من الخير والمبادرات المباركة المسعدة للعالم والبشرية أجمع.

وقال الشيخ صالح المغامسي، في تغريدة من حسابه بـ”تويتر”: “مع بداية (نوفمبر) استقبلت المملكة وفود المعتمرين،‏ وفي ختامهِ ترأَسُ المملكة قمّة العشرين فاللهُم احفظ قادة وأهل هذا البلد الأمين”.

من جهته، أكد إمام وخطيب الجامع الكبير بمحافظة أضم محمد بن حسن المالكي، دور المملكة في إنجاح قمة دول العشرين رغم تحديات جائحة كورونا العالمية ، وقال لـ”سبق”: “ها هي بلادنا المملكة العربية السعودية تقود العالم في قمة العشرين بقيادة ملك الحزم والعزم الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، وقائد الرؤية ولي العهد الأمين الأمير محمد بن سلمان -حفظهما الله-؛ وكلّ ذلك بفضل الله تعالى اولاً، ثم بإخلاص ولاة أمرنا لله وتوكلهم على الله وتحكيمهم لكتاب الله وسنّة نبيه محمد -صلى الله عليه وسلم-“.

وأشار إلى أنه “رغم الظروف الصعبة التي يمرّ بها العالم ها هي بلاد التوحيد، بفضل الله، تقود العالم بكل قوة وعزة ورخاء وهذا كله ولله الحمد جعل المملكة العربية السعودية فخر المسلمين جميعاً”، سائلاً الله أن يديم على بلادنا أمنها وعزها ورخاءها واستقرارها، وأن يوفق ولي أمرنا خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان، وولي عهده الأمين الأمير محمد بن سلمان، لما فيه عز الإسلام والمسلمين.

“المنيع” و”المغامسي” و”المالكي” يبلورون دور المملكة في إنجاح “G20”


سبق

أكد المستشار بالديوان الملكي عضو هيئة كبار العلماء، عبدالله بن سليمان المنيع، أن نجاح قمة دول مجموعة العشرين التي اختتمت أمس بالرياض تجسّد ما تتمتع به المملكة من ثقل عالمي ديني وسياسي واقتصادي واجتماعي وأخلاقي كبير ومؤثر، مشيراً إلى ما أسهمت به القمة من دور فعال بالنظر في كل ما يشغل العالم حالياً من مشكلات ومصاعب وتحديات ومخاطر تحد من نشاطه العمراني والحضاري والاجتماعي.

وأضاف “المنيع”، في برنامج يستفتونك على قناة الرسالة أمس في حديثه عن دور المملكة في قمة العشرين: “نحمد الله ونفخر أن كانت بلادنا بكرمها وحسن ضيافتها ووفادتها محط استضافة لهذا المؤتمر العالمي الذي شاركت فيه مجموعة كبيرة من قادة العالم”.

وأردف: “انعقاد هذه القمة العالمية بادرة مباركة، ونأمل أن يكون نجاحها وثمارها في موازين حسنات خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز -حفظه الله- وسمو ولي عهده الأمير محمد بن سلمان الذي كان له فضل كبير في توجيه القافلة نحو المسيرة المباركة”.

ومضى “المنيع”، قائلاً: “قمة دول العشرين تعالج مشكلات عالمية والمملكة لديها الاستعداد والتمكن من استضافة هذه القمة العالمية التي أسهمت في مناقشة وايجاد حلول لأكبر مشكلة عالمية تواجهها البشرية اليوم المتمثلة في جائحة فيروس كورونا، حيث قدمت السعودية في هذا الصدد جهوداً ودعماً علمياً ومالياً ومعنوياً والمحافظة على البيئة وكوكب الارض وحمايته من التلوث، وتقديم الدعم للدول الغفيرة التي ترزح تحت الديون”، سائلاً الله في ختام حديثه أن يزيد بلادنا المملكة العربية السعودية من الخير والمبادرات المباركة المسعدة للعالم والبشرية أجمع.

وقال الشيخ صالح المغامسي، في تغريدة من حسابه بـ”تويتر”: “مع بداية (نوفمبر) استقبلت المملكة وفود المعتمرين،‏ وفي ختامهِ ترأَسُ المملكة قمّة العشرين فاللهُم احفظ قادة وأهل هذا البلد الأمين”.

من جهته، أكد إمام وخطيب الجامع الكبير بمحافظة أضم محمد بن حسن المالكي، دور المملكة في إنجاح قمة دول العشرين رغم تحديات جائحة كورونا العالمية ، وقال لـ”سبق”: “ها هي بلادنا المملكة العربية السعودية تقود العالم في قمة العشرين بقيادة ملك الحزم والعزم الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، وقائد الرؤية ولي العهد الأمين الأمير محمد بن سلمان -حفظهما الله-؛ وكلّ ذلك بفضل الله تعالى اولاً، ثم بإخلاص ولاة أمرنا لله وتوكلهم على الله وتحكيمهم لكتاب الله وسنّة نبيه محمد -صلى الله عليه وسلم-“.

وأشار إلى أنه “رغم الظروف الصعبة التي يمرّ بها العالم ها هي بلاد التوحيد، بفضل الله، تقود العالم بكل قوة وعزة ورخاء وهذا كله ولله الحمد جعل المملكة العربية السعودية فخر المسلمين جميعاً”، سائلاً الله أن يديم على بلادنا أمنها وعزها ورخاءها واستقرارها، وأن يوفق ولي أمرنا خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان، وولي عهده الأمين الأمير محمد بن سلمان، لما فيه عز الإسلام والمسلمين.

23 نوفمبر 2020 – 8 ربيع الآخر 1442

11:56 AM


ثقل ديني وسياسي واقتصادي واجتماعي وأخلاقي كبير للسعودية يؤثر عالمياً

أكد المستشار بالديوان الملكي عضو هيئة كبار العلماء، عبدالله بن سليمان المنيع، أن نجاح قمة دول مجموعة العشرين التي اختتمت أمس بالرياض تجسّد ما تتمتع به المملكة من ثقل عالمي ديني وسياسي واقتصادي واجتماعي وأخلاقي كبير ومؤثر، مشيراً إلى ما أسهمت به القمة من دور فعال بالنظر في كل ما يشغل العالم حالياً من مشكلات ومصاعب وتحديات ومخاطر تحد من نشاطه العمراني والحضاري والاجتماعي.

وأضاف “المنيع”، في برنامج يستفتونك على قناة الرسالة أمس في حديثه عن دور المملكة في قمة العشرين: “نحمد الله ونفخر أن كانت بلادنا بكرمها وحسن ضيافتها ووفادتها محط استضافة لهذا المؤتمر العالمي الذي شاركت فيه مجموعة كبيرة من قادة العالم”.

وأردف: “انعقاد هذه القمة العالمية بادرة مباركة، ونأمل أن يكون نجاحها وثمارها في موازين حسنات خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز -حفظه الله- وسمو ولي عهده الأمير محمد بن سلمان الذي كان له فضل كبير في توجيه القافلة نحو المسيرة المباركة”.

ومضى “المنيع”، قائلاً: “قمة دول العشرين تعالج مشكلات عالمية والمملكة لديها الاستعداد والتمكن من استضافة هذه القمة العالمية التي أسهمت في مناقشة وايجاد حلول لأكبر مشكلة عالمية تواجهها البشرية اليوم المتمثلة في جائحة فيروس كورونا، حيث قدمت السعودية في هذا الصدد جهوداً ودعماً علمياً ومالياً ومعنوياً والمحافظة على البيئة وكوكب الارض وحمايته من التلوث، وتقديم الدعم للدول الغفيرة التي ترزح تحت الديون”، سائلاً الله في ختام حديثه أن يزيد بلادنا المملكة العربية السعودية من الخير والمبادرات المباركة المسعدة للعالم والبشرية أجمع.

وقال الشيخ صالح المغامسي، في تغريدة من حسابه بـ”تويتر”: “مع بداية (نوفمبر) استقبلت المملكة وفود المعتمرين،‏ وفي ختامهِ ترأَسُ المملكة قمّة العشرين فاللهُم احفظ قادة وأهل هذا البلد الأمين”.

من جهته، أكد إمام وخطيب الجامع الكبير بمحافظة أضم محمد بن حسن المالكي، دور المملكة في إنجاح قمة دول العشرين رغم تحديات جائحة كورونا العالمية ، وقال لـ”سبق”: “ها هي بلادنا المملكة العربية السعودية تقود العالم في قمة العشرين بقيادة ملك الحزم والعزم الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، وقائد الرؤية ولي العهد الأمين الأمير محمد بن سلمان -حفظهما الله-؛ وكلّ ذلك بفضل الله تعالى اولاً، ثم بإخلاص ولاة أمرنا لله وتوكلهم على الله وتحكيمهم لكتاب الله وسنّة نبيه محمد -صلى الله عليه وسلم-“.

وأشار إلى أنه “رغم الظروف الصعبة التي يمرّ بها العالم ها هي بلاد التوحيد، بفضل الله، تقود العالم بكل قوة وعزة ورخاء وهذا كله ولله الحمد جعل المملكة العربية السعودية فخر المسلمين جميعاً”، سائلاً الله أن يديم على بلادنا أمنها وعزها ورخاءها واستقرارها، وأن يوفق ولي أمرنا خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان، وولي عهده الأمين الأمير محمد بن سلمان، لما فيه عز الإسلام والمسلمين.



[ad_2]

Source link

Leave a Reply