السجان يهنئ خادم الحرمين وولي العهد بنجاح استضافة وتنظيم قمة العش

السجان يهنئ خادم الحرمين وولي العهد بنجاح استضافة وتنظيم قمة العش

[ad_1]

أشاد بالحرص على إيجاد الوظائف ودعم رواد الأعمال وتعزيز الشمول المالي

رفع مدير عام معهد الإدارة العامة الدكتور بندر بن أسعد السجان، التهاني والتبريكات لمقام خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، وسمو ولي العهد الأمين صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان حفظهما الله، بمناسبة نجاح اجتماعات قمة مجموعة العشرين التي ترأسها خادم الحرمين الشريفين واستضافتها الرياض على مدى يومين.

وقال: “إن رئاسة خادم الحرمين الشريفين للقمة من أهم عوامل نجاحها؛ وذلك بحنكته القيادية، وحكمته، ورؤيته الاستشرافية الثاقبة، والتي تجلت في كلمتي افتتاح القمة واختتامها؛ عندما أكد-يحفظه الله- أهمية دعم الاقتصاد العالمي، واستقراره، وضرورة بذل الجهود الدولية لتجاوز جائحة كورونا من خلال التعاون المشترك، وكذلك التطلع لعالم ما بعد كورونا”؛ حيث ذكر -حفظه الله- في كلمته الختامية أن القمة نجحت في تقديم رسالة تبعث على الاطمئنان والأمل لجميع الشعوب في العالم؛ وذلك من خلال بيان القادة الختامي بإعلان تبني دول مجموعة العشرين له، وهو ما كان ينتظره العالم من هذه القمة. وهذا الإنجاز يعد تكليلًا للجهود المشتركة خلال عام مليء بالتحديات.

ولفت السجان إلى أن رؤية خادم الحرمين الشريفين الشمولية للعالم، واهتمامه بالبشرية تجلى في تأكيده -يحفظه الله- على ضرورة تقديم الدعم للدول النامية، وطمأنة شعوب العالم، وبعث الأمل في نفوسهم.

وأشار مدير عام معهد الإدارة العامة إلى أن تأكيد خادم الحرمين الشريفين في كلمته على أهمية اغتنام فرص القرن الحادي والعشرين، خصوصًا في الحفاظ على كوكب الأرض من خلال تطبيق آليات الاقتصاد الدائري للكربون، تضمّن مستقبلًا أفضل للإنسان والبيئة. وتبرز إنسانيته، وحرصه -يحفظه الله- على أن يسود السلام في العالم، وعلى وجوب تحقيق التنمية للشعوب؛ لصناعة مستقبل أفضل دون تفريق أو تمييز لشعب، أو عرق، أو لون.

ونوه السجان بما تضمنه خطاب خادم الحرمين الشريفين من تأكيد على ضرورة دعم الاقتصاد العالمي وإعادة فتح الحدود لتسهيل حركة التجارة والأفراد. كما أنه -يحفظه الله- لم يغفل أهمية ودور المرأة والشباب في الدول والمجتمعات وطالب بالعمل على إتاحة الفرص لهم؛ لتعزيز دورهم في المجتمع وسوق العمل من خلال التعليم والتدريب، وإيجاد الوظائف ودعم رواد الأعمال وتعزيز الشمول المالي وسد الفجوات الرقمية.

وشدد على أن كلمة سمو ولي العهد في ختام القمة جاءت منسجمة مع ما تفضل به خادم الحرمين الشريفين عندما أكد -حفظه الله- أن رئاسة المملكة لمجموعة العشرين كرست جهودها لبناء عالم أقوى وأكثر استدامه، يتوازى ذلك مع ما نشهده من تحول اقتصادي واجتماعي كبير.

وأكد مدير عام معهد الإدارة العامة أن حرص قادة دول العشرين على حضور القمة والمشاركة في اجتماعاتها عبر الاتصال المرئي يعكس أهمية هذه القمة، ويؤكد احترام زعماء العالم للمملكة العربية والسعودية، وتقديرهم الكبير للمكانة المتميزة لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز بوصفه رئيسًا للقمة.

ودعا في ختام تصريحه المولى عز وجل أن يحفظ خادم الحرمين الشريفين، وسمو ولي عهده الأمين، وأن يديم على بلادنا الغالية نعمة الأمن والأمان في ظل قيادتنا الحكيمة.

السجان يهنئ خادم الحرمين وولي العهد بنجاح استضافة وتنظيم قمة العشرين


سبق

رفع مدير عام معهد الإدارة العامة الدكتور بندر بن أسعد السجان، التهاني والتبريكات لمقام خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، وسمو ولي العهد الأمين صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان حفظهما الله، بمناسبة نجاح اجتماعات قمة مجموعة العشرين التي ترأسها خادم الحرمين الشريفين واستضافتها الرياض على مدى يومين.

وقال: “إن رئاسة خادم الحرمين الشريفين للقمة من أهم عوامل نجاحها؛ وذلك بحنكته القيادية، وحكمته، ورؤيته الاستشرافية الثاقبة، والتي تجلت في كلمتي افتتاح القمة واختتامها؛ عندما أكد-يحفظه الله- أهمية دعم الاقتصاد العالمي، واستقراره، وضرورة بذل الجهود الدولية لتجاوز جائحة كورونا من خلال التعاون المشترك، وكذلك التطلع لعالم ما بعد كورونا”؛ حيث ذكر -حفظه الله- في كلمته الختامية أن القمة نجحت في تقديم رسالة تبعث على الاطمئنان والأمل لجميع الشعوب في العالم؛ وذلك من خلال بيان القادة الختامي بإعلان تبني دول مجموعة العشرين له، وهو ما كان ينتظره العالم من هذه القمة. وهذا الإنجاز يعد تكليلًا للجهود المشتركة خلال عام مليء بالتحديات.

ولفت السجان إلى أن رؤية خادم الحرمين الشريفين الشمولية للعالم، واهتمامه بالبشرية تجلى في تأكيده -يحفظه الله- على ضرورة تقديم الدعم للدول النامية، وطمأنة شعوب العالم، وبعث الأمل في نفوسهم.

وأشار مدير عام معهد الإدارة العامة إلى أن تأكيد خادم الحرمين الشريفين في كلمته على أهمية اغتنام فرص القرن الحادي والعشرين، خصوصًا في الحفاظ على كوكب الأرض من خلال تطبيق آليات الاقتصاد الدائري للكربون، تضمّن مستقبلًا أفضل للإنسان والبيئة. وتبرز إنسانيته، وحرصه -يحفظه الله- على أن يسود السلام في العالم، وعلى وجوب تحقيق التنمية للشعوب؛ لصناعة مستقبل أفضل دون تفريق أو تمييز لشعب، أو عرق، أو لون.

ونوه السجان بما تضمنه خطاب خادم الحرمين الشريفين من تأكيد على ضرورة دعم الاقتصاد العالمي وإعادة فتح الحدود لتسهيل حركة التجارة والأفراد. كما أنه -يحفظه الله- لم يغفل أهمية ودور المرأة والشباب في الدول والمجتمعات وطالب بالعمل على إتاحة الفرص لهم؛ لتعزيز دورهم في المجتمع وسوق العمل من خلال التعليم والتدريب، وإيجاد الوظائف ودعم رواد الأعمال وتعزيز الشمول المالي وسد الفجوات الرقمية.

وشدد على أن كلمة سمو ولي العهد في ختام القمة جاءت منسجمة مع ما تفضل به خادم الحرمين الشريفين عندما أكد -حفظه الله- أن رئاسة المملكة لمجموعة العشرين كرست جهودها لبناء عالم أقوى وأكثر استدامه، يتوازى ذلك مع ما نشهده من تحول اقتصادي واجتماعي كبير.

وأكد مدير عام معهد الإدارة العامة أن حرص قادة دول العشرين على حضور القمة والمشاركة في اجتماعاتها عبر الاتصال المرئي يعكس أهمية هذه القمة، ويؤكد احترام زعماء العالم للمملكة العربية والسعودية، وتقديرهم الكبير للمكانة المتميزة لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز بوصفه رئيسًا للقمة.

ودعا في ختام تصريحه المولى عز وجل أن يحفظ خادم الحرمين الشريفين، وسمو ولي عهده الأمين، وأن يديم على بلادنا الغالية نعمة الأمن والأمان في ظل قيادتنا الحكيمة.

23 نوفمبر 2020 – 8 ربيع الآخر 1442

09:18 AM


أشاد بالحرص على إيجاد الوظائف ودعم رواد الأعمال وتعزيز الشمول المالي

رفع مدير عام معهد الإدارة العامة الدكتور بندر بن أسعد السجان، التهاني والتبريكات لمقام خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، وسمو ولي العهد الأمين صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان حفظهما الله، بمناسبة نجاح اجتماعات قمة مجموعة العشرين التي ترأسها خادم الحرمين الشريفين واستضافتها الرياض على مدى يومين.

وقال: “إن رئاسة خادم الحرمين الشريفين للقمة من أهم عوامل نجاحها؛ وذلك بحنكته القيادية، وحكمته، ورؤيته الاستشرافية الثاقبة، والتي تجلت في كلمتي افتتاح القمة واختتامها؛ عندما أكد-يحفظه الله- أهمية دعم الاقتصاد العالمي، واستقراره، وضرورة بذل الجهود الدولية لتجاوز جائحة كورونا من خلال التعاون المشترك، وكذلك التطلع لعالم ما بعد كورونا”؛ حيث ذكر -حفظه الله- في كلمته الختامية أن القمة نجحت في تقديم رسالة تبعث على الاطمئنان والأمل لجميع الشعوب في العالم؛ وذلك من خلال بيان القادة الختامي بإعلان تبني دول مجموعة العشرين له، وهو ما كان ينتظره العالم من هذه القمة. وهذا الإنجاز يعد تكليلًا للجهود المشتركة خلال عام مليء بالتحديات.

ولفت السجان إلى أن رؤية خادم الحرمين الشريفين الشمولية للعالم، واهتمامه بالبشرية تجلى في تأكيده -يحفظه الله- على ضرورة تقديم الدعم للدول النامية، وطمأنة شعوب العالم، وبعث الأمل في نفوسهم.

وأشار مدير عام معهد الإدارة العامة إلى أن تأكيد خادم الحرمين الشريفين في كلمته على أهمية اغتنام فرص القرن الحادي والعشرين، خصوصًا في الحفاظ على كوكب الأرض من خلال تطبيق آليات الاقتصاد الدائري للكربون، تضمّن مستقبلًا أفضل للإنسان والبيئة. وتبرز إنسانيته، وحرصه -يحفظه الله- على أن يسود السلام في العالم، وعلى وجوب تحقيق التنمية للشعوب؛ لصناعة مستقبل أفضل دون تفريق أو تمييز لشعب، أو عرق، أو لون.

ونوه السجان بما تضمنه خطاب خادم الحرمين الشريفين من تأكيد على ضرورة دعم الاقتصاد العالمي وإعادة فتح الحدود لتسهيل حركة التجارة والأفراد. كما أنه -يحفظه الله- لم يغفل أهمية ودور المرأة والشباب في الدول والمجتمعات وطالب بالعمل على إتاحة الفرص لهم؛ لتعزيز دورهم في المجتمع وسوق العمل من خلال التعليم والتدريب، وإيجاد الوظائف ودعم رواد الأعمال وتعزيز الشمول المالي وسد الفجوات الرقمية.

وشدد على أن كلمة سمو ولي العهد في ختام القمة جاءت منسجمة مع ما تفضل به خادم الحرمين الشريفين عندما أكد -حفظه الله- أن رئاسة المملكة لمجموعة العشرين كرست جهودها لبناء عالم أقوى وأكثر استدامه، يتوازى ذلك مع ما نشهده من تحول اقتصادي واجتماعي كبير.

وأكد مدير عام معهد الإدارة العامة أن حرص قادة دول العشرين على حضور القمة والمشاركة في اجتماعاتها عبر الاتصال المرئي يعكس أهمية هذه القمة، ويؤكد احترام زعماء العالم للمملكة العربية والسعودية، وتقديرهم الكبير للمكانة المتميزة لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز بوصفه رئيسًا للقمة.

ودعا في ختام تصريحه المولى عز وجل أن يحفظ خادم الحرمين الشريفين، وسمو ولي عهده الأمين، وأن يديم على بلادنا الغالية نعمة الأمن والأمان في ظل قيادتنا الحكيمة.



[ad_2]

Source link

Leave a Reply