[ad_1]
بحضور كبار قادة الاستثمار العالمي وكبار المسؤولين الحكوميين
تحت رعاية خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، تنظم وزارة الصناعة والثروة المعدنية، الدورة الأولى لمؤتمر “معادن المستقبل الدولي” خلال الفترة من 11 إلى 13 يناير 2022م بمدينة الرياض.
ومن المقرر أن يجمع المؤتمر الوزراء المعنيين بقطاع التعدين، وكبار المسؤولين الحكوميين، وقادة الاستثمار العالمي، والقطاعات المالية، وشركات ومؤسسات الموارد، والمؤسسات متعددة الأطراف، والمنظمات غير الحكومية، والموردين البارزين لخدمات وتكنولوجيا التعدين.
ورفع وزير الصناعة والثروة المعدنية بندر بن إبراهيم الخريف، الشكر والتقدير لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود على رعايته الكريمة لهذا المؤتمر العالمي المهم؛ مؤكدًا أن هذه الرعاية تمثل إضافة كبيرة للمؤتمر الذي يأتي امتدادًا لتوجيهات القيادة الرشيدة واهتمامها بقطاع التعدين، وتعظيم القيمة المضافة منه؛ حيث أولته اهتمامًا كبيرًا واستثنائيًّا بإنشاء برنامج تنفيذي ضمن برامج رؤية المملكة 2030، وضع قطاع التعدين ضمن القطاعات ذات الأولوية، بالإضافة إلى الصناعة والطاقة والخدمات اللوجستية.
وقال: المؤتمر سيكون بمثابة المنصة الشاملة والأولى من نوعها والمختصة في تزويد المستثمرين، وشركات التعدين، والمهتمين بقطاع التعدين بكل ما له علاقة بالإمكانات الاستكشافية والإنتاجية والتصنيعية لهذا القطاع في المناطق الواعدة في الشرق الأوسط وآسيا الوسطى وشمال وشرق إفريقيا.
وأشار إلى التطلعات الطموحة للاستفادة من رصيد المملكة من الموارد المعدنية التي تصل قيمتها إلى حوالى 1.3 تريليون دولار من خلال التعاون مع المستثمرين والشركاء الإقليميين والدوليين؛ مما سيسهم في تنفيذ مبادرات الاستراتيجية الشاملة للتعدين والصناعات التعدينية، واستكمال رحلة النهوض بقطاع التعدين على مدى الأعوام المقبلة؛ ليصبح -حسب مستهدفات الرؤية- الركيزة الثالثة للاقتصاد والصناعة الوطنية.
وأكد أن مؤتمر “معادن المستقبل الدولي” يتميز عن غيره من المؤتمرات الدولية من حيث توفر الفرص التعدينية في مناطق الشرق الأوسط وآسيا الوسطى وشمال وشرق إفريقيا، التي تتضافر جهودها لإنجاح هذا المؤتمر وتوفير منصة دولية للاجتماع والتباحث حول الفرص الاستثمارية والشراكات الاستراتيجية المتاحة مع المستثمرين العالميين المهتمين بقطاع التعدين، الذين سيشاركون في المعرض المصاحب للمؤتمر وفي الجلسات والعروض المتعددة والمتنوعة عن تطور صناعة التعدين ومشاريعها عبر سلسلة قيمة المعادن بالكامل، من الاستكشاف إلى المعالجة، ومن خدمات التعدين إلى تطوير البنية التحتية، ومن توفير الطاقة إلى التصنيع النهائي.
من جانبها، أكدت اللجنة المنظمة لمؤتمر معادن المستقبل الدولي، أن المؤتمر الذي تنظمه وزارة الصناعة والثروة المعدنية، يحظى بشراكة استراتيجية مع عدد من الجهات من بينها وزارة الخارجية، ووزارة الاستثمار، وصندوق الاستثمارات العامة.
وأوضحت أن برنامج المؤتمر يستند إلى أربع ركائز أساسية تشمل: إبراز ملامح مركز جديد لاستثمارات التعدين، ويتمثل ذلك في استعراض الفرص التعدينية الاستثمارية في مناطق الشرق الأوسط وآسيا الوسطى وشمال وشرق إفريقيا، وتقديم هذه المناطق بوصفها أرض الفرص، من خلال تحديد فرص الشراكات على امتداد سلاسل القيمة المتكاملة للصناعات التعدينية، ووضع تصور جديد لتطوير قطاع التعدين، من خلال تسليط الضوء على الإبداعات والابتكارات الداعمة لأنشطة التعدين في المستقبل، وكذا الإسهامات المجتمعية لقطاع التعدين، عبر تسليط الضوء على الدور المحوري الذي يقوم به قطاع التعدين في تنمية المجتمعات النائية، وفي تحقيق مستقبل اقتصادي مستدام يعتمد على الطاقة النظيفة.
برعاية الملك.. “الصناعة” تنظم مؤتمر “معادن المستقبل” في يناير القادم
وكالة الأنباء السعودية (واس)
سبق
2021-08-31
تحت رعاية خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، تنظم وزارة الصناعة والثروة المعدنية، الدورة الأولى لمؤتمر “معادن المستقبل الدولي” خلال الفترة من 11 إلى 13 يناير 2022م بمدينة الرياض.
ومن المقرر أن يجمع المؤتمر الوزراء المعنيين بقطاع التعدين، وكبار المسؤولين الحكوميين، وقادة الاستثمار العالمي، والقطاعات المالية، وشركات ومؤسسات الموارد، والمؤسسات متعددة الأطراف، والمنظمات غير الحكومية، والموردين البارزين لخدمات وتكنولوجيا التعدين.
ورفع وزير الصناعة والثروة المعدنية بندر بن إبراهيم الخريف، الشكر والتقدير لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود على رعايته الكريمة لهذا المؤتمر العالمي المهم؛ مؤكدًا أن هذه الرعاية تمثل إضافة كبيرة للمؤتمر الذي يأتي امتدادًا لتوجيهات القيادة الرشيدة واهتمامها بقطاع التعدين، وتعظيم القيمة المضافة منه؛ حيث أولته اهتمامًا كبيرًا واستثنائيًّا بإنشاء برنامج تنفيذي ضمن برامج رؤية المملكة 2030، وضع قطاع التعدين ضمن القطاعات ذات الأولوية، بالإضافة إلى الصناعة والطاقة والخدمات اللوجستية.
وقال: المؤتمر سيكون بمثابة المنصة الشاملة والأولى من نوعها والمختصة في تزويد المستثمرين، وشركات التعدين، والمهتمين بقطاع التعدين بكل ما له علاقة بالإمكانات الاستكشافية والإنتاجية والتصنيعية لهذا القطاع في المناطق الواعدة في الشرق الأوسط وآسيا الوسطى وشمال وشرق إفريقيا.
وأشار إلى التطلعات الطموحة للاستفادة من رصيد المملكة من الموارد المعدنية التي تصل قيمتها إلى حوالى 1.3 تريليون دولار من خلال التعاون مع المستثمرين والشركاء الإقليميين والدوليين؛ مما سيسهم في تنفيذ مبادرات الاستراتيجية الشاملة للتعدين والصناعات التعدينية، واستكمال رحلة النهوض بقطاع التعدين على مدى الأعوام المقبلة؛ ليصبح -حسب مستهدفات الرؤية- الركيزة الثالثة للاقتصاد والصناعة الوطنية.
وأكد أن مؤتمر “معادن المستقبل الدولي” يتميز عن غيره من المؤتمرات الدولية من حيث توفر الفرص التعدينية في مناطق الشرق الأوسط وآسيا الوسطى وشمال وشرق إفريقيا، التي تتضافر جهودها لإنجاح هذا المؤتمر وتوفير منصة دولية للاجتماع والتباحث حول الفرص الاستثمارية والشراكات الاستراتيجية المتاحة مع المستثمرين العالميين المهتمين بقطاع التعدين، الذين سيشاركون في المعرض المصاحب للمؤتمر وفي الجلسات والعروض المتعددة والمتنوعة عن تطور صناعة التعدين ومشاريعها عبر سلسلة قيمة المعادن بالكامل، من الاستكشاف إلى المعالجة، ومن خدمات التعدين إلى تطوير البنية التحتية، ومن توفير الطاقة إلى التصنيع النهائي.
من جانبها، أكدت اللجنة المنظمة لمؤتمر معادن المستقبل الدولي، أن المؤتمر الذي تنظمه وزارة الصناعة والثروة المعدنية، يحظى بشراكة استراتيجية مع عدد من الجهات من بينها وزارة الخارجية، ووزارة الاستثمار، وصندوق الاستثمارات العامة.
وأوضحت أن برنامج المؤتمر يستند إلى أربع ركائز أساسية تشمل: إبراز ملامح مركز جديد لاستثمارات التعدين، ويتمثل ذلك في استعراض الفرص التعدينية الاستثمارية في مناطق الشرق الأوسط وآسيا الوسطى وشمال وشرق إفريقيا، وتقديم هذه المناطق بوصفها أرض الفرص، من خلال تحديد فرص الشراكات على امتداد سلاسل القيمة المتكاملة للصناعات التعدينية، ووضع تصور جديد لتطوير قطاع التعدين، من خلال تسليط الضوء على الإبداعات والابتكارات الداعمة لأنشطة التعدين في المستقبل، وكذا الإسهامات المجتمعية لقطاع التعدين، عبر تسليط الضوء على الدور المحوري الذي يقوم به قطاع التعدين في تنمية المجتمعات النائية، وفي تحقيق مستقبل اقتصادي مستدام يعتمد على الطاقة النظيفة.
31 أغسطس 2021 – 23 محرّم 1443
12:52 PM
بحضور كبار قادة الاستثمار العالمي وكبار المسؤولين الحكوميين
تحت رعاية خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، تنظم وزارة الصناعة والثروة المعدنية، الدورة الأولى لمؤتمر “معادن المستقبل الدولي” خلال الفترة من 11 إلى 13 يناير 2022م بمدينة الرياض.
ومن المقرر أن يجمع المؤتمر الوزراء المعنيين بقطاع التعدين، وكبار المسؤولين الحكوميين، وقادة الاستثمار العالمي، والقطاعات المالية، وشركات ومؤسسات الموارد، والمؤسسات متعددة الأطراف، والمنظمات غير الحكومية، والموردين البارزين لخدمات وتكنولوجيا التعدين.
ورفع وزير الصناعة والثروة المعدنية بندر بن إبراهيم الخريف، الشكر والتقدير لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود على رعايته الكريمة لهذا المؤتمر العالمي المهم؛ مؤكدًا أن هذه الرعاية تمثل إضافة كبيرة للمؤتمر الذي يأتي امتدادًا لتوجيهات القيادة الرشيدة واهتمامها بقطاع التعدين، وتعظيم القيمة المضافة منه؛ حيث أولته اهتمامًا كبيرًا واستثنائيًّا بإنشاء برنامج تنفيذي ضمن برامج رؤية المملكة 2030، وضع قطاع التعدين ضمن القطاعات ذات الأولوية، بالإضافة إلى الصناعة والطاقة والخدمات اللوجستية.
وقال: المؤتمر سيكون بمثابة المنصة الشاملة والأولى من نوعها والمختصة في تزويد المستثمرين، وشركات التعدين، والمهتمين بقطاع التعدين بكل ما له علاقة بالإمكانات الاستكشافية والإنتاجية والتصنيعية لهذا القطاع في المناطق الواعدة في الشرق الأوسط وآسيا الوسطى وشمال وشرق إفريقيا.
وأشار إلى التطلعات الطموحة للاستفادة من رصيد المملكة من الموارد المعدنية التي تصل قيمتها إلى حوالى 1.3 تريليون دولار من خلال التعاون مع المستثمرين والشركاء الإقليميين والدوليين؛ مما سيسهم في تنفيذ مبادرات الاستراتيجية الشاملة للتعدين والصناعات التعدينية، واستكمال رحلة النهوض بقطاع التعدين على مدى الأعوام المقبلة؛ ليصبح -حسب مستهدفات الرؤية- الركيزة الثالثة للاقتصاد والصناعة الوطنية.
وأكد أن مؤتمر “معادن المستقبل الدولي” يتميز عن غيره من المؤتمرات الدولية من حيث توفر الفرص التعدينية في مناطق الشرق الأوسط وآسيا الوسطى وشمال وشرق إفريقيا، التي تتضافر جهودها لإنجاح هذا المؤتمر وتوفير منصة دولية للاجتماع والتباحث حول الفرص الاستثمارية والشراكات الاستراتيجية المتاحة مع المستثمرين العالميين المهتمين بقطاع التعدين، الذين سيشاركون في المعرض المصاحب للمؤتمر وفي الجلسات والعروض المتعددة والمتنوعة عن تطور صناعة التعدين ومشاريعها عبر سلسلة قيمة المعادن بالكامل، من الاستكشاف إلى المعالجة، ومن خدمات التعدين إلى تطوير البنية التحتية، ومن توفير الطاقة إلى التصنيع النهائي.
من جانبها، أكدت اللجنة المنظمة لمؤتمر معادن المستقبل الدولي، أن المؤتمر الذي تنظمه وزارة الصناعة والثروة المعدنية، يحظى بشراكة استراتيجية مع عدد من الجهات من بينها وزارة الخارجية، ووزارة الاستثمار، وصندوق الاستثمارات العامة.
وأوضحت أن برنامج المؤتمر يستند إلى أربع ركائز أساسية تشمل: إبراز ملامح مركز جديد لاستثمارات التعدين، ويتمثل ذلك في استعراض الفرص التعدينية الاستثمارية في مناطق الشرق الأوسط وآسيا الوسطى وشمال وشرق إفريقيا، وتقديم هذه المناطق بوصفها أرض الفرص، من خلال تحديد فرص الشراكات على امتداد سلاسل القيمة المتكاملة للصناعات التعدينية، ووضع تصور جديد لتطوير قطاع التعدين، من خلال تسليط الضوء على الإبداعات والابتكارات الداعمة لأنشطة التعدين في المستقبل، وكذا الإسهامات المجتمعية لقطاع التعدين، عبر تسليط الضوء على الدور المحوري الذي يقوم به قطاع التعدين في تنمية المجتمعات النائية، وفي تحقيق مستقبل اقتصادي مستدام يعتمد على الطاقة النظيفة.
window.fbAsyncInit = function() { FB.init({ appId : 636292179804270, autoLogAppEvents : true, xfbml : true, version : 'v2.10' }); FB.AppEvents.logPageView(); };
(function(d, s, id){ var js, fjs = d.getElementsByTagName(s)[0]; if (d.getElementById(id)) {return;} js = d.createElement(s); js.id = id; js.src = "https://connect.facebook.net/en_US/sdk.js"; fjs.parentNode.insertBefore(js, fjs); }(document, 'script', 'facebook-jssdk'));
[ad_2]
Source link