[ad_1]
30 أغسطس 2021 – 22 محرّم 1443
06:17 PM
شريطة التلقيح الكامل بالجرعتين
زارها 22 ألفًا في 2019… “موري” ترحب بالسعوديين من جديد في هذا التاريخ
بعد أن سجلت تراجعًا بنسبة 96 % في عائدات السياحة في النصف الأول من 2020 بسبب جائحة فيروس كورونا والقيود المتعلقة بها، وتراجعت العائدات في عام 2020 إلى 578 مليون روبيه (13.6 مليون دولار) من 16.08 مليار روبيه عام 2019، ولكن مع انتشار اللقاح والتطعيم أعلنت “موري”، وهو الاسم المختصر لموريشيوس عن إجراءات جديدة لاستقبال السعوديين والضيوف من العالم اعتبارًا من الأول من سبتمبر الملقحين بالكامل شريطة أن يقضوا فترة 7 أيام فقط في منتجع “بابل ريزورت” الخاص قبل الخروج لاكتشاف المزيد من جزيرة المحيط الهندي الجميلة، جاء ذلك مع بدء ظهور نتائج برنامج التطعيم الناجح للسكان في موريشيوس، حيث يتم تخفيف قيود السفر على المسافرين والسياح الدوليين تدريجيًا.
جدير بالذكر أن نسبة الملقحين في موريشيوس هي 63٪ من عدد السكان بالنسبة للجرعة الأولى و56% من عدد السكان بالنسبة للتطعيم الكامل.
وعلق آرفيند بوندهون، مدير هيئة موريشيوس لترويج السياحة قائلاً: “هذه قفزة كبيرة نحو إعادة فتح حدودنا بالكامل في الأول من أكتوبر، عندما يتم الترحيب بالمسافرين الدوليين الذين تم تطعيمهم دون قيود. سيتمكن الزائرون الذين يقدمون اختبار تفاعل “بس سي آر سلبي” والذي تم إجراؤه خلال 72 ساعة قبل الركوب من استكشاف الجزيرة بحرية منذ لحظة وصولهم”.
وقد اتخذت حكومة موريشيوس القرار في يناير بإعطاء الأولوية للعاملين في السياحة وموظفي الفنادق في تلقي اللقاح لضمان الترحيب بالزوار في بيئة آمنة ومأمونة في موريشيوس.
وحاليًا يتم توفير مقاعد الخطوط الجوية من أوروبا والشرق الأوسط حاليًا من قبل شركة طيران موريشيوس وطيران الإمارات والخطوط الجوية التركية والخطوط الجوية الفرنسية والخطوط الجوية الكينية والخطوط الجوية البريطانية.
يذكر أن السياحة هي مصدر رئيسي للعملة الأجنبية لموريشيوس، وقد تتعافى هذه الصناعة بدءًا من سبتمبر القادم بإعادة فتح الحدود امام السياح الملقحين ويتوقع مكتب الإحصاءات في موريشيوس توافد نحو 325 ألف شخص في 2021 مقارنة بـ308 آلاف و980 قبل عام، وكانت موريشيوس سجلت زيارة 22 ألف سعودي في عام 2019 .
[ad_2]
Source link