[ad_1]
وقالت الكمال في تصريحات صحفية: «رغم الجهود التي بذلتها الحكومة لتنفيذ اتفاقية حقوق الطفل إلا أنه يتطلب بذل جهود كبيرة وإيلاء العناية الكافية واللازمة لفئة الطّفولة، بوصفها مكونا اجتماعيا متجددا في المُجتمع اليمني».
فيما حذر المسؤول الإعلامي لنقابة المعلمين اليمنيين يحيى اليناعي من مخاطر كبيرة يتعرض لها الأطفال في اليمن جراء سياسة الحوثي في تدمير التعليم وتعديل المنهاج الدراسية. وقال اليناعي في تصريح اليوم: «الحوثي أجرى 187 تعديلا إضافيا على مناهج العام الدراسي الحالي (2020/2021)، بعد 234 تعديلا في الأعوام الماضية على مناهج المرحلتين الأساسية والثانوية في مناطق سيطرتها»، مضيفاً: «هذه التعديلات يسهم في إيجاد حالة من التعبئة النفسية وخلق بيئة صراعية طائفية لدى 3 ملايين طفل». وحذر من أن هذه التعديلات جزء من المخطط الإيراني الهادف لتدمير الإنسان اليمني وفرض السياسية الاستعمارية الثقافية والفكر الخميني.
[ad_2]
Source link