“هجوم يماثل 11 سبتمبر” يتهيّأ.. مخاطر “القاعدة” بتوقيع خبراء: أمر

“هجوم يماثل 11 سبتمبر” يتهيّأ.. مخاطر “القاعدة” بتوقيع خبراء: أمر

[ad_1]

أكدوا خطأ انسحاب واشنطن من أفغانستان التي باتت ملاذًا للتنظيم.. “طالبان” مبتهجة

حذر خبراء من تصاعد التهديدات التي يشكلها تنظيم القاعدة الإرهابي ضد الولايات المتحدة إلى أعلى مستوى لها منذ نحو 20 عامًا.

ونقلت شبكة “فوكس نيوز” الأميركية، عن خبراء، قولهم: إن الانسحاب الأميركي السريع من أفغانستان، واستيلاء حركة طالبان على السلطة، أدى إلى زيادة خطر وقوع هجمات الإرهاب العالمي.

وأوضح الخبراء أنه في ظل غياب عناصر الاستخبارات الأميركية عن أفغانستان، فإن هجومًا للقاعدة مثل ذلك الذي حدث في 11 سبتمبر عام 2001 ربما يكون وشيكًا.

وتحدثت طالبان مرارًا في الأيام الأخيرة عن أن أفغانستان لن تكون منطلقًا لتهديد دول العالم، لكن الاستخبارات الأميركية لا تزال تشك بوجود صلة بين الحركة والقاعدة.

ووفق ما نقلت “سكاي نيوز عربية”: يرى الخبير في شؤون الاستخبارات والهجمات الإرهابية الجماعية، توم كوبلاند، أن الانسحاب الأميركي الكامل للولايات المتحدة من أفغانستان قد ينذر بهجوم إرهابي آخر على الأراضي الأميركية، مثل ذلك الذي حدث قبل 20 عامًا.

وأضاف أن وجود دولة كاملة كملاذ آمن سيعطي القاعدة مساحة أوسع لبثّ الروح فيها وإعادة بناء هيكلها للتخطيط لهجمات كبرى.

وبيّن أنه مع سيطرة طالبان الكاملة على أفغانستان، فمن المتوقع أن تنشأ القاعدة مركزًا لها وتستأنف عملياتها بالكامل؛ مما يجعل خطر الهجمات الإرهابية مصدر قلق دائم للأمن القومي في الغرب.

ولفت “كوبلاند” إلى أنه للمرة الأولى منذ 20 عامًا، أصبحت الولايات المتحدة “عمياء” في أفغانستان، مع إقفال السفارة وانسحاب القوات والمخابرات من هناك.

ومن جانبه يرى المؤرخ العسكري الأميركي فيكتور هانسون، أن احتمال شن القاعدة هجومًا جديدًا على أميركا واقعي للغاية، واعتبر أن السنوات الثلاث والنصف المقبلة ستكون أخطر من خمسينيات القرن الماضي، إبان الحرب الباردة.

ولفت إلى أن الإرهابيين “يتمتّعون اليوم بملاذ آمن، له سجل في شن هجمات إرهابية ضد الغرب، وطالبان أكثر ابتهاجًا مما سبق؛ نظرًا لجو الهزيمة التي لحقت بأميركا والناتو؛ مما يعني أن هؤلاء يشعرون بأن الردع الأميركي قد تبخر.

“هجوم يماثل 11 سبتمبر” يتهيّأ.. مخاطر “القاعدة” بتوقيع خبراء: أمريكا “عمياء”!


سبق

حذر خبراء من تصاعد التهديدات التي يشكلها تنظيم القاعدة الإرهابي ضد الولايات المتحدة إلى أعلى مستوى لها منذ نحو 20 عامًا.

ونقلت شبكة “فوكس نيوز” الأميركية، عن خبراء، قولهم: إن الانسحاب الأميركي السريع من أفغانستان، واستيلاء حركة طالبان على السلطة، أدى إلى زيادة خطر وقوع هجمات الإرهاب العالمي.

وأوضح الخبراء أنه في ظل غياب عناصر الاستخبارات الأميركية عن أفغانستان، فإن هجومًا للقاعدة مثل ذلك الذي حدث في 11 سبتمبر عام 2001 ربما يكون وشيكًا.

وتحدثت طالبان مرارًا في الأيام الأخيرة عن أن أفغانستان لن تكون منطلقًا لتهديد دول العالم، لكن الاستخبارات الأميركية لا تزال تشك بوجود صلة بين الحركة والقاعدة.

ووفق ما نقلت “سكاي نيوز عربية”: يرى الخبير في شؤون الاستخبارات والهجمات الإرهابية الجماعية، توم كوبلاند، أن الانسحاب الأميركي الكامل للولايات المتحدة من أفغانستان قد ينذر بهجوم إرهابي آخر على الأراضي الأميركية، مثل ذلك الذي حدث قبل 20 عامًا.

وأضاف أن وجود دولة كاملة كملاذ آمن سيعطي القاعدة مساحة أوسع لبثّ الروح فيها وإعادة بناء هيكلها للتخطيط لهجمات كبرى.

وبيّن أنه مع سيطرة طالبان الكاملة على أفغانستان، فمن المتوقع أن تنشأ القاعدة مركزًا لها وتستأنف عملياتها بالكامل؛ مما يجعل خطر الهجمات الإرهابية مصدر قلق دائم للأمن القومي في الغرب.

ولفت “كوبلاند” إلى أنه للمرة الأولى منذ 20 عامًا، أصبحت الولايات المتحدة “عمياء” في أفغانستان، مع إقفال السفارة وانسحاب القوات والمخابرات من هناك.

ومن جانبه يرى المؤرخ العسكري الأميركي فيكتور هانسون، أن احتمال شن القاعدة هجومًا جديدًا على أميركا واقعي للغاية، واعتبر أن السنوات الثلاث والنصف المقبلة ستكون أخطر من خمسينيات القرن الماضي، إبان الحرب الباردة.

ولفت إلى أن الإرهابيين “يتمتّعون اليوم بملاذ آمن، له سجل في شن هجمات إرهابية ضد الغرب، وطالبان أكثر ابتهاجًا مما سبق؛ نظرًا لجو الهزيمة التي لحقت بأميركا والناتو؛ مما يعني أن هؤلاء يشعرون بأن الردع الأميركي قد تبخر.

21 أغسطس 2021 – 13 محرّم 1443

11:26 AM


أكدوا خطأ انسحاب واشنطن من أفغانستان التي باتت ملاذًا للتنظيم.. “طالبان” مبتهجة

حذر خبراء من تصاعد التهديدات التي يشكلها تنظيم القاعدة الإرهابي ضد الولايات المتحدة إلى أعلى مستوى لها منذ نحو 20 عامًا.

ونقلت شبكة “فوكس نيوز” الأميركية، عن خبراء، قولهم: إن الانسحاب الأميركي السريع من أفغانستان، واستيلاء حركة طالبان على السلطة، أدى إلى زيادة خطر وقوع هجمات الإرهاب العالمي.

وأوضح الخبراء أنه في ظل غياب عناصر الاستخبارات الأميركية عن أفغانستان، فإن هجومًا للقاعدة مثل ذلك الذي حدث في 11 سبتمبر عام 2001 ربما يكون وشيكًا.

وتحدثت طالبان مرارًا في الأيام الأخيرة عن أن أفغانستان لن تكون منطلقًا لتهديد دول العالم، لكن الاستخبارات الأميركية لا تزال تشك بوجود صلة بين الحركة والقاعدة.

ووفق ما نقلت “سكاي نيوز عربية”: يرى الخبير في شؤون الاستخبارات والهجمات الإرهابية الجماعية، توم كوبلاند، أن الانسحاب الأميركي الكامل للولايات المتحدة من أفغانستان قد ينذر بهجوم إرهابي آخر على الأراضي الأميركية، مثل ذلك الذي حدث قبل 20 عامًا.

وأضاف أن وجود دولة كاملة كملاذ آمن سيعطي القاعدة مساحة أوسع لبثّ الروح فيها وإعادة بناء هيكلها للتخطيط لهجمات كبرى.

وبيّن أنه مع سيطرة طالبان الكاملة على أفغانستان، فمن المتوقع أن تنشأ القاعدة مركزًا لها وتستأنف عملياتها بالكامل؛ مما يجعل خطر الهجمات الإرهابية مصدر قلق دائم للأمن القومي في الغرب.

ولفت “كوبلاند” إلى أنه للمرة الأولى منذ 20 عامًا، أصبحت الولايات المتحدة “عمياء” في أفغانستان، مع إقفال السفارة وانسحاب القوات والمخابرات من هناك.

ومن جانبه يرى المؤرخ العسكري الأميركي فيكتور هانسون، أن احتمال شن القاعدة هجومًا جديدًا على أميركا واقعي للغاية، واعتبر أن السنوات الثلاث والنصف المقبلة ستكون أخطر من خمسينيات القرن الماضي، إبان الحرب الباردة.

ولفت إلى أن الإرهابيين “يتمتّعون اليوم بملاذ آمن، له سجل في شن هجمات إرهابية ضد الغرب، وطالبان أكثر ابتهاجًا مما سبق؛ نظرًا لجو الهزيمة التي لحقت بأميركا والناتو؛ مما يعني أن هؤلاء يشعرون بأن الردع الأميركي قد تبخر.



[ad_2]

Source link

Leave a Reply