هاري وميغان «غير راضين» عن رد الملكة على ادعاءاتهما في مقابلة أوبرا

هاري وميغان «غير راضين» عن رد الملكة على ادعاءاتهما في مقابلة أوبرا

[ad_1]

هاري وميغان «غير راضين» عن رد الملكة على ادعاءاتهما في مقابلة أوبرا


الخميس – 10 محرم 1443 هـ – 19 أغسطس 2021 مـ


الأمير هاري وزوجته ميغان ماركل أثناء مقابلتهما المثيرة للجدل مع أوبرا وينفري (رويترز)

لندن: «الشرق الأوسط أونلاين»

زعم كتاب جديد أن الأمير هاري وزوجته ميغان ماركل غير راضين عن رد الملكة إليزابيث على الادعاءات التي وجهاها ضد العائلة المالكة في مقابلتهما مع الإعلامية الأميركية أوبرا وينفري، بما في ذلك المزاعم المتعلقة بالعنصرية.
وبحسب صحيفة «الإندبندنت» البريطانية، فقد ذكرت النسخة المحدثة من كتاب «فايندينغ فريدوم» أي «البحث عن الحرية»، الذي يتناول السيرة الذاتية للزوجين، إن هاري وميغان لا يعتقدان أن الملكة قد أعطت «الاهتمام اللازم» للقضايا التي أثاراها في المقابلة، وأنها لم تجرِ تحقيقاً مناسباً فيها.
وفي المقابلة المثيرة للجدل، التي بثت في أوائل مارس (آذار) الماضي، قال دوق ودوقة ساسكس إن أحد أفراد العائلة المالكة عبر عن «قلقه» إزاء لون بشرة ابنهما آرتشي خلال حمل ميغان به.
ولم يفصح الزوجان عن هوية هذا الشخص، لكنهما حرصا على إبعاد الشبهة عن الملكة إليزابيث وزوجها الراحل الأمير فيليب.
علاوة على ذلك، قالت ميغان خلالها إن العائلة المالكة رفضت تقديم مساعدة نفسية لها، بعدما راودتها أفكار انتحارية أثناء وجودها بالقصر الملكي.
وعقب المقابلة، أصدرت الملكة بياناً قالت فيه إن القضايا التي أثيرت تؤخذ على محمل الجد، لكن «بعض صور سرد الذكريات قد تختلف».
ونقل الكتاب، الذي ألفه الخبيران الملكيان أوميد سكوبي وكارولين دوراند، عن إحدى صديقات ميغان قولها إن هذه الجملة الأخيرة بالبيان أغضبت دوق ودوقة ساسكس.
وأضافت صديقة ميغان: «بعد شهور، تم اتخاذ قدر ضئيل من المساءلة بخصوص ما ذكراه بالمقابلة. الأمر الذي جعل الزوجين يشعران بأن الملكة لم تعطِ (الاهتمام اللازم) لتصريحاتهما».
وصدرت النسخة الأولى من كتاب «فايندينغ فريدوم» لأول مرة في أغسطس (آب) 2020. فيما ستصدر النسخة المحدثة في نهاية هذا الشهر.
وكان هاري وميغان قد أعلنا تنحيهما عن واجباتهما الملكية في يناير (كانون الثاني) 2020، وانتقلا إلى كندا لفترة قبل أن يتوجها إلى كاليفورنيا في بداية أبريل (نيسان) 2020.



لندن


العائلة الملكية البريطانية



[ad_2]

Source link

Leave a Reply