“لن يسلم البعض حتى يسلم الجميع”.. الملك سلمان يضع أمام قادة العشر

“لن يسلم البعض حتى يسلم الجميع”.. الملك سلمان يضع أمام قادة العشر

[ad_1]

ضمان إتاحة اللقاحات والعلاجات لجميع دول العالم بشكل عادل وبتكلفة ميسورة

أثبتت الرئاسة السعودية لمجموعة العشرين على مدى عام كامل التزامًا بقيادة جهود المجتمع الدولي في التصدي لجائحة كورونا، من خلال قيادة استثنائية لدفع عجلة ونطاق الاستجابة العالمية.

ويأتي ذلك نظرًا لأهمية موضوع التأهب والتصدي للأوبئة التي أفردت له قمة الرياض فعالية خاصة، مؤكدة أن جائحة كورونا مثلت تحديًا صحيًّا عالميًّا غير مسبوق على الأفراد والمجتمع والاقتصاد.

وأكد خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز في كلمته خلال افتتاح أعمال القمة اليوم السبت أهمية التعاون الدولي، والعمل المشترك.. وهي وجهة النظر والطريقة التي اتبعتها السعودية في إدارة ملف جائحة كورونا خلال عام رئاستها مجموعة العشرين.

وأشار الملك سلمان إلى أنه من واجب الجميع الارتقاء معًا لمستوى التحدي خلال هذه القمة لطمأنة الشعوب، وبث روح الأمل فيهم من خلال إقرار السياسات لمواجهة هذه الأزمة.

وأضاف خادم الحرمين: “ما زالت شعوبنا واقتصاداتنا تعاني من هذه الصدمة إلا أننا سنبذل قصارى جهدنا لنتجاوز هذه الأزمة من خلال التعاون الدولي”.

وأكدت السعودية أن الجهود الجماعية للتعامل مع جائحة كورونا لن تؤتي ثمارها إن لم تركز على الفئات الأشد عرضة للخطر؛ وهو ما دعا الملك سلمان للتنبيه على ذلك الأمر بقوله: “لن يسلم البعض حتى يسلم الجميع”.

كما أن ضمان إتاحة اللقاحات والعلاجات والأدوات التشخيصية لجميع دول العالم بشكل عادل، وبتكلفة ميسورة، يعد أولوية قصوى لرئاسة السعودية لمجموعة العشرين.

وعملت السعودية خلال قيادتها جهود مجموعة العشرين في مكافحة جائحة كورونا على العديد من المبادرات الرامية لمعالجة الثغرات في التأهب والاستجابة للجوائح العالمية، منها مبادرة إتاحة أدوات مكافحة الجوائح التي اقترحتها لضمان التركيز على رفع الاستجابة للجوائح المستقبلية.

وتعول السعودية بشكل كبير على العمل الجماعي لتحقيق هدف رئاستها لمجموعة العشرين، المتمثل بحماية الأرواح، وسُبل العيش، وتشكيل عالم أفضل لاغتنام فرص القرن الـ21 للجميع.

قمة مجموعة العشرين بالرياض
فيروس كورونا الجديد

“لن يسلم البعض حتى يسلم الجميع”.. الملك سلمان يضع أمام قادة العشرين مفاتيح التصدي لجائحة كورونا


سبق

أثبتت الرئاسة السعودية لمجموعة العشرين على مدى عام كامل التزامًا بقيادة جهود المجتمع الدولي في التصدي لجائحة كورونا، من خلال قيادة استثنائية لدفع عجلة ونطاق الاستجابة العالمية.

ويأتي ذلك نظرًا لأهمية موضوع التأهب والتصدي للأوبئة التي أفردت له قمة الرياض فعالية خاصة، مؤكدة أن جائحة كورونا مثلت تحديًا صحيًّا عالميًّا غير مسبوق على الأفراد والمجتمع والاقتصاد.

وأكد خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز في كلمته خلال افتتاح أعمال القمة اليوم السبت أهمية التعاون الدولي، والعمل المشترك.. وهي وجهة النظر والطريقة التي اتبعتها السعودية في إدارة ملف جائحة كورونا خلال عام رئاستها مجموعة العشرين.

وأشار الملك سلمان إلى أنه من واجب الجميع الارتقاء معًا لمستوى التحدي خلال هذه القمة لطمأنة الشعوب، وبث روح الأمل فيهم من خلال إقرار السياسات لمواجهة هذه الأزمة.

وأضاف خادم الحرمين: “ما زالت شعوبنا واقتصاداتنا تعاني من هذه الصدمة إلا أننا سنبذل قصارى جهدنا لنتجاوز هذه الأزمة من خلال التعاون الدولي”.

وأكدت السعودية أن الجهود الجماعية للتعامل مع جائحة كورونا لن تؤتي ثمارها إن لم تركز على الفئات الأشد عرضة للخطر؛ وهو ما دعا الملك سلمان للتنبيه على ذلك الأمر بقوله: “لن يسلم البعض حتى يسلم الجميع”.

كما أن ضمان إتاحة اللقاحات والعلاجات والأدوات التشخيصية لجميع دول العالم بشكل عادل، وبتكلفة ميسورة، يعد أولوية قصوى لرئاسة السعودية لمجموعة العشرين.

وعملت السعودية خلال قيادتها جهود مجموعة العشرين في مكافحة جائحة كورونا على العديد من المبادرات الرامية لمعالجة الثغرات في التأهب والاستجابة للجوائح العالمية، منها مبادرة إتاحة أدوات مكافحة الجوائح التي اقترحتها لضمان التركيز على رفع الاستجابة للجوائح المستقبلية.

وتعول السعودية بشكل كبير على العمل الجماعي لتحقيق هدف رئاستها لمجموعة العشرين، المتمثل بحماية الأرواح، وسُبل العيش، وتشكيل عالم أفضل لاغتنام فرص القرن الـ21 للجميع.

21 نوفمبر 2020 – 6 ربيع الآخر 1442

10:06 PM

اخر تعديل

21 نوفمبر 2020 – 6 ربيع الآخر 1442

10:34 PM


ضمان إتاحة اللقاحات والعلاجات لجميع دول العالم بشكل عادل وبتكلفة ميسورة

أثبتت الرئاسة السعودية لمجموعة العشرين على مدى عام كامل التزامًا بقيادة جهود المجتمع الدولي في التصدي لجائحة كورونا، من خلال قيادة استثنائية لدفع عجلة ونطاق الاستجابة العالمية.

ويأتي ذلك نظرًا لأهمية موضوع التأهب والتصدي للأوبئة التي أفردت له قمة الرياض فعالية خاصة، مؤكدة أن جائحة كورونا مثلت تحديًا صحيًّا عالميًّا غير مسبوق على الأفراد والمجتمع والاقتصاد.

وأكد خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز في كلمته خلال افتتاح أعمال القمة اليوم السبت أهمية التعاون الدولي، والعمل المشترك.. وهي وجهة النظر والطريقة التي اتبعتها السعودية في إدارة ملف جائحة كورونا خلال عام رئاستها مجموعة العشرين.

وأشار الملك سلمان إلى أنه من واجب الجميع الارتقاء معًا لمستوى التحدي خلال هذه القمة لطمأنة الشعوب، وبث روح الأمل فيهم من خلال إقرار السياسات لمواجهة هذه الأزمة.

وأضاف خادم الحرمين: “ما زالت شعوبنا واقتصاداتنا تعاني من هذه الصدمة إلا أننا سنبذل قصارى جهدنا لنتجاوز هذه الأزمة من خلال التعاون الدولي”.

وأكدت السعودية أن الجهود الجماعية للتعامل مع جائحة كورونا لن تؤتي ثمارها إن لم تركز على الفئات الأشد عرضة للخطر؛ وهو ما دعا الملك سلمان للتنبيه على ذلك الأمر بقوله: “لن يسلم البعض حتى يسلم الجميع”.

كما أن ضمان إتاحة اللقاحات والعلاجات والأدوات التشخيصية لجميع دول العالم بشكل عادل، وبتكلفة ميسورة، يعد أولوية قصوى لرئاسة السعودية لمجموعة العشرين.

وعملت السعودية خلال قيادتها جهود مجموعة العشرين في مكافحة جائحة كورونا على العديد من المبادرات الرامية لمعالجة الثغرات في التأهب والاستجابة للجوائح العالمية، منها مبادرة إتاحة أدوات مكافحة الجوائح التي اقترحتها لضمان التركيز على رفع الاستجابة للجوائح المستقبلية.

وتعول السعودية بشكل كبير على العمل الجماعي لتحقيق هدف رئاستها لمجموعة العشرين، المتمثل بحماية الأرواح، وسُبل العيش، وتشكيل عالم أفضل لاغتنام فرص القرن الـ21 للجميع.



[ad_2]

Source link

Leave a Reply