[ad_1]
تسرد حكايات أربع فتيات حاصرتهن الجائحة
أصدرت الكاتبة والروائية الدكتورة مها بن عبود باعشن، روايتها الجديدة بعنوان “محاكمة كورونا”، والتي طرحتها لأول مرة بمعرض القاهرة الدولي للكتاب 2021 في دورته الـ 52، وسط مشاركة 25 دولة، و1218 دار نشر، و756 جناحاً، والتي تضم مختلف التخصصات والأوعية المعرفية، وذلك بمركز مصر للمعارض والمؤتمرات، أنها جذبت مختلف الشرائح الاجتماعية بطرحها الهادف، ومخاطبتها الوجدانية، وخاصة في هذه التظاهرة الثقافية الكبرى، التي حظيت بزيارة 100 ألف زائر يومياً، واتخذت من “في القراءة حياة” شعاراً لدورتها الحالية، التي شهدت أكبر تجمع فعلي للناشرين على مستوى العالم، بحضور نخبة من المسؤولين، والمثقفين، والإعلاميين، والكُتاب.
وتدور فصول الرواية في أجواء معاصرة تحكى وتسرد حكايات أربع فتيات، هن “سارة – سحر – غدير- ماريا” اللاتي تحاصرهن جائحة كورونا، وتجمد مشروعاتهن الحياتية، ومنهن من كانت تنتظر إتمام زواجها بفارغ الصبر، وهناك من كانت ستفتتح مشروعها الاستثماري، ومن كانت لديها مشكلة نفسية داخلها ولا تستطيع تجاوزها، والتي أجبرتها كورونا على مواجهة أزمتها الأسرية المتراكمة خلال سنوات والمؤجلة لمواجهتها بكل جرأة.
وتتناول الرواية تلك الأجواء والظروف الإنسانية والعاطفية وأيضًا الاقتصادية لهؤلاء الفتيات الأربع في ظل جائحة كورونا، ومدى تأثيرها على حياة هؤلاء الأشخاص، وتوقف الزمن في كنف هذه الأزمة.
وتعرج الرواية أيضاً على التأثير السلبي والشرخ النفسي الذي أحدثته كورونا في خضم اقتحام هذا الوباء لحياة الفتيات الشخصية بشكل مفاجئ، مقدمة عدة تساؤلات.. من يستمع لهؤلاء الفتيات؟ فالبوح عادة هو أقصر طريق لحل المشكلات، وهنا تنتفض الفتيات الأربع بعد سكوت وصمت، ويقررن البوح ويتحدن، ويقمن محاكمة لهذا الوباء العالمي الذي عطل حياتهن بشكل متعمد.
“مها باعشن” تكشف عن روايتها الجديدة “محاكمة كورونا”
عبدالله الراجحي
سبق
2021-08-15
أصدرت الكاتبة والروائية الدكتورة مها بن عبود باعشن، روايتها الجديدة بعنوان “محاكمة كورونا”، والتي طرحتها لأول مرة بمعرض القاهرة الدولي للكتاب 2021 في دورته الـ 52، وسط مشاركة 25 دولة، و1218 دار نشر، و756 جناحاً، والتي تضم مختلف التخصصات والأوعية المعرفية، وذلك بمركز مصر للمعارض والمؤتمرات، أنها جذبت مختلف الشرائح الاجتماعية بطرحها الهادف، ومخاطبتها الوجدانية، وخاصة في هذه التظاهرة الثقافية الكبرى، التي حظيت بزيارة 100 ألف زائر يومياً، واتخذت من “في القراءة حياة” شعاراً لدورتها الحالية، التي شهدت أكبر تجمع فعلي للناشرين على مستوى العالم، بحضور نخبة من المسؤولين، والمثقفين، والإعلاميين، والكُتاب.
وتدور فصول الرواية في أجواء معاصرة تحكى وتسرد حكايات أربع فتيات، هن “سارة – سحر – غدير- ماريا” اللاتي تحاصرهن جائحة كورونا، وتجمد مشروعاتهن الحياتية، ومنهن من كانت تنتظر إتمام زواجها بفارغ الصبر، وهناك من كانت ستفتتح مشروعها الاستثماري، ومن كانت لديها مشكلة نفسية داخلها ولا تستطيع تجاوزها، والتي أجبرتها كورونا على مواجهة أزمتها الأسرية المتراكمة خلال سنوات والمؤجلة لمواجهتها بكل جرأة.
وتتناول الرواية تلك الأجواء والظروف الإنسانية والعاطفية وأيضًا الاقتصادية لهؤلاء الفتيات الأربع في ظل جائحة كورونا، ومدى تأثيرها على حياة هؤلاء الأشخاص، وتوقف الزمن في كنف هذه الأزمة.
وتعرج الرواية أيضاً على التأثير السلبي والشرخ النفسي الذي أحدثته كورونا في خضم اقتحام هذا الوباء لحياة الفتيات الشخصية بشكل مفاجئ، مقدمة عدة تساؤلات.. من يستمع لهؤلاء الفتيات؟ فالبوح عادة هو أقصر طريق لحل المشكلات، وهنا تنتفض الفتيات الأربع بعد سكوت وصمت، ويقررن البوح ويتحدن، ويقمن محاكمة لهذا الوباء العالمي الذي عطل حياتهن بشكل متعمد.
15 أغسطس 2021 – 7 محرّم 1443
05:17 PM
تسرد حكايات أربع فتيات حاصرتهن الجائحة
أصدرت الكاتبة والروائية الدكتورة مها بن عبود باعشن، روايتها الجديدة بعنوان “محاكمة كورونا”، والتي طرحتها لأول مرة بمعرض القاهرة الدولي للكتاب 2021 في دورته الـ 52، وسط مشاركة 25 دولة، و1218 دار نشر، و756 جناحاً، والتي تضم مختلف التخصصات والأوعية المعرفية، وذلك بمركز مصر للمعارض والمؤتمرات، أنها جذبت مختلف الشرائح الاجتماعية بطرحها الهادف، ومخاطبتها الوجدانية، وخاصة في هذه التظاهرة الثقافية الكبرى، التي حظيت بزيارة 100 ألف زائر يومياً، واتخذت من “في القراءة حياة” شعاراً لدورتها الحالية، التي شهدت أكبر تجمع فعلي للناشرين على مستوى العالم، بحضور نخبة من المسؤولين، والمثقفين، والإعلاميين، والكُتاب.
وتدور فصول الرواية في أجواء معاصرة تحكى وتسرد حكايات أربع فتيات، هن “سارة – سحر – غدير- ماريا” اللاتي تحاصرهن جائحة كورونا، وتجمد مشروعاتهن الحياتية، ومنهن من كانت تنتظر إتمام زواجها بفارغ الصبر، وهناك من كانت ستفتتح مشروعها الاستثماري، ومن كانت لديها مشكلة نفسية داخلها ولا تستطيع تجاوزها، والتي أجبرتها كورونا على مواجهة أزمتها الأسرية المتراكمة خلال سنوات والمؤجلة لمواجهتها بكل جرأة.
وتتناول الرواية تلك الأجواء والظروف الإنسانية والعاطفية وأيضًا الاقتصادية لهؤلاء الفتيات الأربع في ظل جائحة كورونا، ومدى تأثيرها على حياة هؤلاء الأشخاص، وتوقف الزمن في كنف هذه الأزمة.
وتعرج الرواية أيضاً على التأثير السلبي والشرخ النفسي الذي أحدثته كورونا في خضم اقتحام هذا الوباء لحياة الفتيات الشخصية بشكل مفاجئ، مقدمة عدة تساؤلات.. من يستمع لهؤلاء الفتيات؟ فالبوح عادة هو أقصر طريق لحل المشكلات، وهنا تنتفض الفتيات الأربع بعد سكوت وصمت، ويقررن البوح ويتحدن، ويقمن محاكمة لهذا الوباء العالمي الذي عطل حياتهن بشكل متعمد.
window.fbAsyncInit = function() { FB.init({ appId : 636292179804270, autoLogAppEvents : true, xfbml : true, version : 'v2.10' }); FB.AppEvents.logPageView(); };
(function(d, s, id){ var js, fjs = d.getElementsByTagName(s)[0]; if (d.getElementById(id)) {return;} js = d.createElement(s); js.id = id; js.src = "https://connect.facebook.net/en_US/sdk.js"; fjs.parentNode.insertBefore(js, fjs); }(document, 'script', 'facebook-jssdk'));
[ad_2]
Source link