[ad_1]
هن الشواردُيسرحنَ حيثُ تعزفُ الأرضُ نايَها للسحابْحيثُ يأنسُ الظلُ لحفيفِ الشجرْوالشمسُ في القطارِ الأخيرِتنذرُ
[ad_2]
Source link
[ad_1]
هن الشواردُيسرحنَ حيثُ تعزفُ الأرضُ نايَها للسحابْحيثُ يأنسُ الظلُ لحفيفِ الشجرْوالشمسُ في القطارِ الأخيرِتنذرُ
[ad_2]
Source link