“العفو الدولية” تتهم القوات الأثيوبية والإريترية باغتصاب مئات الن

“العفو الدولية” تتهم القوات الأثيوبية والإريترية باغتصاب مئات الن

[ad_1]

“كالامار” لفتت إلى أن الفظائع ترقى إلى مستوى جرائم حرب

كشف تقرير لمنظمة العفو الدولية، اليوم الأربعاء، أن القوات الأثيوبية والإريترية اغتصبت مئات النساء والفتيات في منطقة تيغراي، التي تشهد حرباً، وفرضت على بعض الضحايا العبودية الجنسية وتشويه الأعضاء.

وذكرت بعض الناجيات في التقرير أنهن تعرضن لاغتصاب جماعي، فيما كنّ محتجزات طوال أسابيع، وروت أخريات أنهن اغتصبن أمام أفراد من عائلاتهن، وتعرضن لعنف جنسي تسبب لهن بإصابات دائمة قد لا يمكن علاجها.

من جهتها، بيّنت الأمينة العامة لمنظمة العفو أنييس كالامار، أن الاغتصاب والعنف الجنسي استُخدما كسلاح حرب لإلحاق ضرر جسدي ونفسي دائم بالنساء والفتيات في تيغراي.

وأضافت “كالامار” أن المئات منهن تعرضن لمعاملة وحشية، تهدف إلى إذلالهن وتجريدهن من إنسانيتهن.

ولفتت الأمينة إلى أن فداحة وحجم الجرائم الجنسية المرتكبة تثير صدمة شديدة، ويمكن أن ترقى إلى مستوى جرائم حرب أو حتى جرائم ضد الإنسانية.

واستند التقرير إلى مقابلات مع 63 ضحية، ويوثق الفظاعات التي فتحت السلطات الأثيوبية تحقيقاً فيها، فيما أدين ثلاثة جنود حتى الآن بتهمة الاغتصاب، ويلاحَق 25 آخرون بتهمة العنف الجنسي والاغتصاب، وفقاً لـ”فرانس 24″.

“العفو الدولية” تتهم القوات الأثيوبية والإريترية باغتصاب مئات النساء في “تيغراي”


سبق

كشف تقرير لمنظمة العفو الدولية، اليوم الأربعاء، أن القوات الأثيوبية والإريترية اغتصبت مئات النساء والفتيات في منطقة تيغراي، التي تشهد حرباً، وفرضت على بعض الضحايا العبودية الجنسية وتشويه الأعضاء.

وذكرت بعض الناجيات في التقرير أنهن تعرضن لاغتصاب جماعي، فيما كنّ محتجزات طوال أسابيع، وروت أخريات أنهن اغتصبن أمام أفراد من عائلاتهن، وتعرضن لعنف جنسي تسبب لهن بإصابات دائمة قد لا يمكن علاجها.

من جهتها، بيّنت الأمينة العامة لمنظمة العفو أنييس كالامار، أن الاغتصاب والعنف الجنسي استُخدما كسلاح حرب لإلحاق ضرر جسدي ونفسي دائم بالنساء والفتيات في تيغراي.

وأضافت “كالامار” أن المئات منهن تعرضن لمعاملة وحشية، تهدف إلى إذلالهن وتجريدهن من إنسانيتهن.

ولفتت الأمينة إلى أن فداحة وحجم الجرائم الجنسية المرتكبة تثير صدمة شديدة، ويمكن أن ترقى إلى مستوى جرائم حرب أو حتى جرائم ضد الإنسانية.

واستند التقرير إلى مقابلات مع 63 ضحية، ويوثق الفظاعات التي فتحت السلطات الأثيوبية تحقيقاً فيها، فيما أدين ثلاثة جنود حتى الآن بتهمة الاغتصاب، ويلاحَق 25 آخرون بتهمة العنف الجنسي والاغتصاب، وفقاً لـ”فرانس 24″.

11 أغسطس 2021 – 3 محرّم 1443

04:19 PM


“كالامار” لفتت إلى أن الفظائع ترقى إلى مستوى جرائم حرب

كشف تقرير لمنظمة العفو الدولية، اليوم الأربعاء، أن القوات الأثيوبية والإريترية اغتصبت مئات النساء والفتيات في منطقة تيغراي، التي تشهد حرباً، وفرضت على بعض الضحايا العبودية الجنسية وتشويه الأعضاء.

وذكرت بعض الناجيات في التقرير أنهن تعرضن لاغتصاب جماعي، فيما كنّ محتجزات طوال أسابيع، وروت أخريات أنهن اغتصبن أمام أفراد من عائلاتهن، وتعرضن لعنف جنسي تسبب لهن بإصابات دائمة قد لا يمكن علاجها.

من جهتها، بيّنت الأمينة العامة لمنظمة العفو أنييس كالامار، أن الاغتصاب والعنف الجنسي استُخدما كسلاح حرب لإلحاق ضرر جسدي ونفسي دائم بالنساء والفتيات في تيغراي.

وأضافت “كالامار” أن المئات منهن تعرضن لمعاملة وحشية، تهدف إلى إذلالهن وتجريدهن من إنسانيتهن.

ولفتت الأمينة إلى أن فداحة وحجم الجرائم الجنسية المرتكبة تثير صدمة شديدة، ويمكن أن ترقى إلى مستوى جرائم حرب أو حتى جرائم ضد الإنسانية.

واستند التقرير إلى مقابلات مع 63 ضحية، ويوثق الفظاعات التي فتحت السلطات الأثيوبية تحقيقاً فيها، فيما أدين ثلاثة جنود حتى الآن بتهمة الاغتصاب، ويلاحَق 25 آخرون بتهمة العنف الجنسي والاغتصاب، وفقاً لـ”فرانس 24″.



[ad_2]

Source link

Leave a Reply