المملكة مركز لوجستي عالمي.. “استراتيجية النقل” تضع “النقل البحري”

المملكة مركز لوجستي عالمي.. “استراتيجية النقل” تضع “النقل البحري”

[ad_1]

مساعٍ لزيادة سعة البنية التحتية للموانئ لتصل لـ40 مليون حاوية وتحسين التكامل مع أنماط النقل

يعدّ القطاع البحري من أهم القطاعات التي تسهم في ترسيخ مكانة المملكة كمركز لوجستي عالمي؛ وذلك نظراً لحجم البضائع التي تمر عبر البحر الأحمر، ونظراً لأهمية هذا القطاع ودوره المهم في تحقيق مستهدفات رؤية المملكة 2030.

ووضعت الاستراتيجية الوطنية للنقل والخدمات اللوجستية التي أطلقها صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز، ولي العهد، نائب رئيس مجلس الوزراء رئيس مجلس الشؤون الاقتصادية والتنمية، رئيس اللجنة العليا للنقل والخدمات اللوجستية عدداً من الأهداف لتطوير هذا القطاع الحيوي، من ضمنها زيادة سعة البنية التحتية للموانئ لتصل لـ40 مليون حاوية، إضافة لتحسين التكامل مع أنماط النقل المختلفة.

وتهدف الاستراتيجية لجذب الاستثمارات من خلال عمليات الخصخصة والشراكات مع القطاع الخاص، وتقليل الأثر البيئي للنقل البحري على البيئة البحرية، وتطوير محطات الركاب في الموانئ، مع تضمين أحدث التنقيبات الحديثة مثل الأتمتة عبر الموانئ والبنية التحتية اللوجستية، إضافة إلى تعزيز نمو قطاع السياحة من خلال استقبال سفن الكروز السياحية، وتعزيز عدد من الخطوط الملاحية مع ربطها بموانئ إقليمية ودولية.

جدير بالذكر أن المملكة تعد الأولى عربياً والعشرين عالمياً في الحمولة الطنية للأسطول البحري وفقاً لتقرير الأمم المتحدة للتجارة والتنمية 2020، كما تعد المملكة الخامسة عالمياً في سرعة مناولة الحاويات وفقاً لذات التقرير، وهو ما يؤكد استناد هذه الاستراتيجية على أساس متين يمكنها من تحقيق مستهدفاتها الطموحة والمضي قدماً نحو تحقيق رؤية المملكة 2030.

المملكة مركز لوجستي عالمي.. “استراتيجية النقل” تضع “النقل البحري” ضمن أهدافها المهمة


سبق

يعدّ القطاع البحري من أهم القطاعات التي تسهم في ترسيخ مكانة المملكة كمركز لوجستي عالمي؛ وذلك نظراً لحجم البضائع التي تمر عبر البحر الأحمر، ونظراً لأهمية هذا القطاع ودوره المهم في تحقيق مستهدفات رؤية المملكة 2030.

ووضعت الاستراتيجية الوطنية للنقل والخدمات اللوجستية التي أطلقها صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز، ولي العهد، نائب رئيس مجلس الوزراء رئيس مجلس الشؤون الاقتصادية والتنمية، رئيس اللجنة العليا للنقل والخدمات اللوجستية عدداً من الأهداف لتطوير هذا القطاع الحيوي، من ضمنها زيادة سعة البنية التحتية للموانئ لتصل لـ40 مليون حاوية، إضافة لتحسين التكامل مع أنماط النقل المختلفة.

وتهدف الاستراتيجية لجذب الاستثمارات من خلال عمليات الخصخصة والشراكات مع القطاع الخاص، وتقليل الأثر البيئي للنقل البحري على البيئة البحرية، وتطوير محطات الركاب في الموانئ، مع تضمين أحدث التنقيبات الحديثة مثل الأتمتة عبر الموانئ والبنية التحتية اللوجستية، إضافة إلى تعزيز نمو قطاع السياحة من خلال استقبال سفن الكروز السياحية، وتعزيز عدد من الخطوط الملاحية مع ربطها بموانئ إقليمية ودولية.

جدير بالذكر أن المملكة تعد الأولى عربياً والعشرين عالمياً في الحمولة الطنية للأسطول البحري وفقاً لتقرير الأمم المتحدة للتجارة والتنمية 2020، كما تعد المملكة الخامسة عالمياً في سرعة مناولة الحاويات وفقاً لذات التقرير، وهو ما يؤكد استناد هذه الاستراتيجية على أساس متين يمكنها من تحقيق مستهدفاتها الطموحة والمضي قدماً نحو تحقيق رؤية المملكة 2030.

10 أغسطس 2021 – 2 محرّم 1443

03:11 PM


مساعٍ لزيادة سعة البنية التحتية للموانئ لتصل لـ40 مليون حاوية وتحسين التكامل مع أنماط النقل

يعدّ القطاع البحري من أهم القطاعات التي تسهم في ترسيخ مكانة المملكة كمركز لوجستي عالمي؛ وذلك نظراً لحجم البضائع التي تمر عبر البحر الأحمر، ونظراً لأهمية هذا القطاع ودوره المهم في تحقيق مستهدفات رؤية المملكة 2030.

ووضعت الاستراتيجية الوطنية للنقل والخدمات اللوجستية التي أطلقها صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز، ولي العهد، نائب رئيس مجلس الوزراء رئيس مجلس الشؤون الاقتصادية والتنمية، رئيس اللجنة العليا للنقل والخدمات اللوجستية عدداً من الأهداف لتطوير هذا القطاع الحيوي، من ضمنها زيادة سعة البنية التحتية للموانئ لتصل لـ40 مليون حاوية، إضافة لتحسين التكامل مع أنماط النقل المختلفة.

وتهدف الاستراتيجية لجذب الاستثمارات من خلال عمليات الخصخصة والشراكات مع القطاع الخاص، وتقليل الأثر البيئي للنقل البحري على البيئة البحرية، وتطوير محطات الركاب في الموانئ، مع تضمين أحدث التنقيبات الحديثة مثل الأتمتة عبر الموانئ والبنية التحتية اللوجستية، إضافة إلى تعزيز نمو قطاع السياحة من خلال استقبال سفن الكروز السياحية، وتعزيز عدد من الخطوط الملاحية مع ربطها بموانئ إقليمية ودولية.

جدير بالذكر أن المملكة تعد الأولى عربياً والعشرين عالمياً في الحمولة الطنية للأسطول البحري وفقاً لتقرير الأمم المتحدة للتجارة والتنمية 2020، كما تعد المملكة الخامسة عالمياً في سرعة مناولة الحاويات وفقاً لذات التقرير، وهو ما يؤكد استناد هذه الاستراتيجية على أساس متين يمكنها من تحقيق مستهدفاتها الطموحة والمضي قدماً نحو تحقيق رؤية المملكة 2030.



[ad_2]

Source link

Leave a Reply