أفضل المكملات الغذائية لمرض السكري.. تقي من تلف العين والأعصاب

أفضل المكملات الغذائية لمرض السكري.. تقي من تلف العين والأعصاب

[ad_1]

بسبب تشوه الأوعية الدموية التي تزود الجسم بالمغذيات والأكسجين

قد يؤدي ارتفاع نسبة السكر في الدم، وهو مؤشر لمرض السكري من النوع الثاني، إلى تلف العين والأعصاب؛ لأن الأوعية الدموية التي تزود الجسم بالمغذيات والأكسجين تصبح مشوهة.

وتوصي مؤسسة The global diabetes community، بتناول حمض ألفا ليبويك (ALA)، أحد مضادات الأكسدة القوية؛ كونها “تساعد في اعتلال الأعصاب السكري وتقليل الألم من أضرار الجذور الحرة”.

وذكرت منظمة Diabetes UK أن تلف الأعصاب (الاعتلال العصبي) يمكن أن “يسبب مشاكل خطيرة”، ويتداخل مع الرسائل بين الدماغ وكل جزء من أجزاء الجسم.

ويمكن أن يؤدي تلف الأعصاب في القدم إلى فقدان الإحساس؛ مما يزيد بشكل كبير من خطر عدم الشعور بإصابة في القدم، وقد يكون هذا كارثيًّا؛ حيث يمكن أن تصاب الإصابات الطفيفة بالعدوى أو تتحول إلى تقرحات، وقد تظل غير مدرك لذلك.

وإذا تُركت حتى تتفاقم، يمكن أن تتطور إلى “قدم شاركوت” أو “مفصل شاركو” (أحد أنواع اعتلال المفاصل الذي يصيب في الغالب الأنسجة والعظام والمفاصل في منطقة القدم والكاحل)؛ مما قد يتطلب البتر.

ومن علامات “قدم شاركوت”: التورم، والدفء حيث تشعر القدم المصابة بأنها أكثر دفئًا من الأخرى، وتغير في لون القدم، وشكلها.

وتشمل العلامات التحذيرية السابقة لاعتلال الأعصاب السكري؛ وفق “روسيا اليوم” ما يلي: وخز وخدر، فقدان القدرة على الشعور بالألم، فقدان القدرة على الشعور بالتغيرات في درجة الحرارة، فقدان التنسيق: عندما لا تشعر بوضع مفاصلك، آلام الحرقة، وقد تكون أسوأ في الليل.

وتم ربط حمض ألفا ليبويك (ALA)، مضادات الأكسدة، بانخفاض مقاومة الأنسولين والتحكم بشكل أفضل في نسبة السكر في الدم.

وأضافت مؤسسة The global diabetes community، أن الإنزيم 10 (Q10) هو مكمل آخر يجب مراعاته إذا كنت مصابًا بداء السكري من النوع الثاني.

وأشارت المؤسسة إلى أنه “ثبت أن الحيوانات التي تعاني من مرض السكري تعاني من نقص في الإنزيم المساعد Q10”.

وتشير التجارب السريرية، باستخدام الإنزيم 10، إلى أن المكملات “قد تخفض بشكل ملحوظ مستويات السكر في الدم”.

وبالإضافة إلى ذلك، يقوم الإنزيم 10 أيضًا بتزويد الدم بالأكسجين؛ مما قد يكون مفيدًا في بعض حالات اعتلال الشبكية السكري.

وحذّرت منظمة Diabetes UK من أن اعتلال الشبكية ثنائي القاعدة يمكن أن يؤدي إلى فقدان البصر؛ مما قد يؤثر على حياتك المهنية وعلاقاتك واستقلاليتك.

ويمكن أن يؤدي ارتفاع نسبة السكر في الدم باستمرار، إلى تلف الأوعية الدموية التي تمد العين بالدم والأكسجين والمواد المغذية.

وعندما يحدث هذا، لا تحصل الشبكية على التغذية التي تحتاجها؛ مما يعني أنها لا تستطيع العمل بشكل صحيح ولن تتمكن من الرؤية.

ويتطور اعتلال الشبكية السكري على مراحل؛ حيث تعني إحدى المراحل النهائية، أنك لن تكون قادرًا على القراءة أو قيادة السيارة.

ويعني التلف التدريجي للعين أن من الممكن إيقاف تطور هذه المضاعفات الصحية في مساراتها.

وللقيام بذلك، من الضروري الحفاظ على مستويات السكر في الدم لديك وإجراء اختبار سنوي للعين.

وهناك طريقة أخرى ممكنة لمنع تطور اعتلال الشبكية السكري وهي تناول المغنيسيوم.

وأشارت مؤسسة The global diabetes community إلى أن “المغنيسيوم يميل إلى الانخفاض لدى مرضى السكري، وثبت أن نقص المغنيسيوم يؤثر بشكل مباشر على التحكم في نسبة السكر في الدم لمرضى السكري من النوع الثاني”.

أفضل المكملات الغذائية لمرض السكري.. تقي من تلف العين والأعصاب


سبق

قد يؤدي ارتفاع نسبة السكر في الدم، وهو مؤشر لمرض السكري من النوع الثاني، إلى تلف العين والأعصاب؛ لأن الأوعية الدموية التي تزود الجسم بالمغذيات والأكسجين تصبح مشوهة.

وتوصي مؤسسة The global diabetes community، بتناول حمض ألفا ليبويك (ALA)، أحد مضادات الأكسدة القوية؛ كونها “تساعد في اعتلال الأعصاب السكري وتقليل الألم من أضرار الجذور الحرة”.

وذكرت منظمة Diabetes UK أن تلف الأعصاب (الاعتلال العصبي) يمكن أن “يسبب مشاكل خطيرة”، ويتداخل مع الرسائل بين الدماغ وكل جزء من أجزاء الجسم.

ويمكن أن يؤدي تلف الأعصاب في القدم إلى فقدان الإحساس؛ مما يزيد بشكل كبير من خطر عدم الشعور بإصابة في القدم، وقد يكون هذا كارثيًّا؛ حيث يمكن أن تصاب الإصابات الطفيفة بالعدوى أو تتحول إلى تقرحات، وقد تظل غير مدرك لذلك.

وإذا تُركت حتى تتفاقم، يمكن أن تتطور إلى “قدم شاركوت” أو “مفصل شاركو” (أحد أنواع اعتلال المفاصل الذي يصيب في الغالب الأنسجة والعظام والمفاصل في منطقة القدم والكاحل)؛ مما قد يتطلب البتر.

ومن علامات “قدم شاركوت”: التورم، والدفء حيث تشعر القدم المصابة بأنها أكثر دفئًا من الأخرى، وتغير في لون القدم، وشكلها.

وتشمل العلامات التحذيرية السابقة لاعتلال الأعصاب السكري؛ وفق “روسيا اليوم” ما يلي: وخز وخدر، فقدان القدرة على الشعور بالألم، فقدان القدرة على الشعور بالتغيرات في درجة الحرارة، فقدان التنسيق: عندما لا تشعر بوضع مفاصلك، آلام الحرقة، وقد تكون أسوأ في الليل.

وتم ربط حمض ألفا ليبويك (ALA)، مضادات الأكسدة، بانخفاض مقاومة الأنسولين والتحكم بشكل أفضل في نسبة السكر في الدم.

وأضافت مؤسسة The global diabetes community، أن الإنزيم 10 (Q10) هو مكمل آخر يجب مراعاته إذا كنت مصابًا بداء السكري من النوع الثاني.

وأشارت المؤسسة إلى أنه “ثبت أن الحيوانات التي تعاني من مرض السكري تعاني من نقص في الإنزيم المساعد Q10”.

وتشير التجارب السريرية، باستخدام الإنزيم 10، إلى أن المكملات “قد تخفض بشكل ملحوظ مستويات السكر في الدم”.

وبالإضافة إلى ذلك، يقوم الإنزيم 10 أيضًا بتزويد الدم بالأكسجين؛ مما قد يكون مفيدًا في بعض حالات اعتلال الشبكية السكري.

وحذّرت منظمة Diabetes UK من أن اعتلال الشبكية ثنائي القاعدة يمكن أن يؤدي إلى فقدان البصر؛ مما قد يؤثر على حياتك المهنية وعلاقاتك واستقلاليتك.

ويمكن أن يؤدي ارتفاع نسبة السكر في الدم باستمرار، إلى تلف الأوعية الدموية التي تمد العين بالدم والأكسجين والمواد المغذية.

وعندما يحدث هذا، لا تحصل الشبكية على التغذية التي تحتاجها؛ مما يعني أنها لا تستطيع العمل بشكل صحيح ولن تتمكن من الرؤية.

ويتطور اعتلال الشبكية السكري على مراحل؛ حيث تعني إحدى المراحل النهائية، أنك لن تكون قادرًا على القراءة أو قيادة السيارة.

ويعني التلف التدريجي للعين أن من الممكن إيقاف تطور هذه المضاعفات الصحية في مساراتها.

وللقيام بذلك، من الضروري الحفاظ على مستويات السكر في الدم لديك وإجراء اختبار سنوي للعين.

وهناك طريقة أخرى ممكنة لمنع تطور اعتلال الشبكية السكري وهي تناول المغنيسيوم.

وأشارت مؤسسة The global diabetes community إلى أن “المغنيسيوم يميل إلى الانخفاض لدى مرضى السكري، وثبت أن نقص المغنيسيوم يؤثر بشكل مباشر على التحكم في نسبة السكر في الدم لمرضى السكري من النوع الثاني”.

10 أغسطس 2021 – 2 محرّم 1443

10:08 AM


بسبب تشوه الأوعية الدموية التي تزود الجسم بالمغذيات والأكسجين

قد يؤدي ارتفاع نسبة السكر في الدم، وهو مؤشر لمرض السكري من النوع الثاني، إلى تلف العين والأعصاب؛ لأن الأوعية الدموية التي تزود الجسم بالمغذيات والأكسجين تصبح مشوهة.

وتوصي مؤسسة The global diabetes community، بتناول حمض ألفا ليبويك (ALA)، أحد مضادات الأكسدة القوية؛ كونها “تساعد في اعتلال الأعصاب السكري وتقليل الألم من أضرار الجذور الحرة”.

وذكرت منظمة Diabetes UK أن تلف الأعصاب (الاعتلال العصبي) يمكن أن “يسبب مشاكل خطيرة”، ويتداخل مع الرسائل بين الدماغ وكل جزء من أجزاء الجسم.

ويمكن أن يؤدي تلف الأعصاب في القدم إلى فقدان الإحساس؛ مما يزيد بشكل كبير من خطر عدم الشعور بإصابة في القدم، وقد يكون هذا كارثيًّا؛ حيث يمكن أن تصاب الإصابات الطفيفة بالعدوى أو تتحول إلى تقرحات، وقد تظل غير مدرك لذلك.

وإذا تُركت حتى تتفاقم، يمكن أن تتطور إلى “قدم شاركوت” أو “مفصل شاركو” (أحد أنواع اعتلال المفاصل الذي يصيب في الغالب الأنسجة والعظام والمفاصل في منطقة القدم والكاحل)؛ مما قد يتطلب البتر.

ومن علامات “قدم شاركوت”: التورم، والدفء حيث تشعر القدم المصابة بأنها أكثر دفئًا من الأخرى، وتغير في لون القدم، وشكلها.

وتشمل العلامات التحذيرية السابقة لاعتلال الأعصاب السكري؛ وفق “روسيا اليوم” ما يلي: وخز وخدر، فقدان القدرة على الشعور بالألم، فقدان القدرة على الشعور بالتغيرات في درجة الحرارة، فقدان التنسيق: عندما لا تشعر بوضع مفاصلك، آلام الحرقة، وقد تكون أسوأ في الليل.

وتم ربط حمض ألفا ليبويك (ALA)، مضادات الأكسدة، بانخفاض مقاومة الأنسولين والتحكم بشكل أفضل في نسبة السكر في الدم.

وأضافت مؤسسة The global diabetes community، أن الإنزيم 10 (Q10) هو مكمل آخر يجب مراعاته إذا كنت مصابًا بداء السكري من النوع الثاني.

وأشارت المؤسسة إلى أنه “ثبت أن الحيوانات التي تعاني من مرض السكري تعاني من نقص في الإنزيم المساعد Q10”.

وتشير التجارب السريرية، باستخدام الإنزيم 10، إلى أن المكملات “قد تخفض بشكل ملحوظ مستويات السكر في الدم”.

وبالإضافة إلى ذلك، يقوم الإنزيم 10 أيضًا بتزويد الدم بالأكسجين؛ مما قد يكون مفيدًا في بعض حالات اعتلال الشبكية السكري.

وحذّرت منظمة Diabetes UK من أن اعتلال الشبكية ثنائي القاعدة يمكن أن يؤدي إلى فقدان البصر؛ مما قد يؤثر على حياتك المهنية وعلاقاتك واستقلاليتك.

ويمكن أن يؤدي ارتفاع نسبة السكر في الدم باستمرار، إلى تلف الأوعية الدموية التي تمد العين بالدم والأكسجين والمواد المغذية.

وعندما يحدث هذا، لا تحصل الشبكية على التغذية التي تحتاجها؛ مما يعني أنها لا تستطيع العمل بشكل صحيح ولن تتمكن من الرؤية.

ويتطور اعتلال الشبكية السكري على مراحل؛ حيث تعني إحدى المراحل النهائية، أنك لن تكون قادرًا على القراءة أو قيادة السيارة.

ويعني التلف التدريجي للعين أن من الممكن إيقاف تطور هذه المضاعفات الصحية في مساراتها.

وللقيام بذلك، من الضروري الحفاظ على مستويات السكر في الدم لديك وإجراء اختبار سنوي للعين.

وهناك طريقة أخرى ممكنة لمنع تطور اعتلال الشبكية السكري وهي تناول المغنيسيوم.

وأشارت مؤسسة The global diabetes community إلى أن “المغنيسيوم يميل إلى الانخفاض لدى مرضى السكري، وثبت أن نقص المغنيسيوم يؤثر بشكل مباشر على التحكم في نسبة السكر في الدم لمرضى السكري من النوع الثاني”.



[ad_2]

Source link

Leave a Reply