تجدد الحرائق بأحراش إسرائيلية بعد سقوط قذائف صاروخية من الأراضي ا

تجدد الحرائق بأحراش إسرائيلية بعد سقوط قذائف صاروخية من الأراضي ا

[ad_1]

طواقم الإطفاء تحاول السيطرة على الحريق في ظل توتر وترقب حذر على الحدود

تجددت الحرائق بشكل كبير في الأحراش القريبة من مستوطنة كريات شمونة داخل إسرائيل، ليلة الخميس، من جراء سقوط إحدى القذائف الصاروخية التي أطلقت من لبنان، الأربعاء

وتفصيلاً، تحاول طواقم الإطفاء الإسرائيلية السيطرة على الحريق في ظل حالة من التوتر والترقب الحذر على الحدود بين لبنان وإسرائيل، وفق سكاي نيوز عربية.

ويأتي هذا التطور بعد إعلان الجيش الإسرائيلي أن ثلاثة صواريخ أطلقت من لبنان على الأراضي الإسرائيلية، الأربعاء، ورد الجيش بنيران المدفعية المتواصلة. ولم ترد معلومات فورية عن أضرار أو إصابات.

وجاء هذا الإعلان بعد إطلاق صفارات إنذار في شمال إسرائيل تحذر من هجوم صاروخي محتمل من لبنان. وقال الجيش إن صاروخين سقطا داخل الأراضي الإسرائيلية، مضيفًا أنه رد بإطلاق نيران المدفعية على لبنان.

وأفادت القناة الثانية عشرة بالتلفزيون الإسرائيلي بأن صاروخًا انفجر في منطقة مكشوفة، وتم اعتراض آخر بوساطة نظام الدفاع الإسرائيلي المعروف باسم القبة الحديدية

وانطلقت التحذيرات بالقرب من بلدة كريات شمونة التي يبلغ تعداد سكانها نحو 20 ألف شخص بالقرب من الحدود اللبنانية.

وقال مسؤول بالجيش اللبناني إن الجيش ليس لديه تعليق في انتظار التحقيقات.

ومع ذلك، قال العديد من الشهود في المنطقة الحدودية بجنوب لبنان إن صاروخين سقطا على بلدة إسرائيلية عبر الحدود، وأعقبهما عدة قذائف مدفعية أُطلقت من إسرائيل.

وأضافوا أن القذائف الإسرائيلية سقطت في منطقة تقع بين قريتي مرجعيون والخيام اللبنانيتين. وتابعوا أنه لم يتضح من أين انطلقت الصواريخ.

ويعتقد الجيش الإسرائيلي أن إطلاق الصواريخ يتم من جماعات فلسطينية متمركزة في لبنان، وليس حزب الله اللبناني. ومع ذلك، فمن غير المرجح أن تتمكن الجماعات الفلسطينية من القيام بعمليات من دون موافقة حزب الله.

وفي الأمم المتحدة، قال المتحدث باسم الأمين العام للأمم المتحدة ستيفان دوجاريك، إن بعثة حفظ السلام التابعة للأمم المتحدة في لبنان، المعروفة باسم اليونيفيل، على علم بإطلاق الصواريخ ورد المدفعية الإسرائيلية.

وتابع أن قائد اليونيفيل، الميجور جنرال ستيفانو ديل كول، دعا إلى وقف إطلاق النار، وحث الجانبين على “ممارسة أقصى درجات ضبط النفس لتجنب المزيد من التصعيد”.

تجدد الحرائق بأحراش إسرائيلية بعد سقوط قذائف صاروخية من الأراضي اللبنانية


سبق

تجددت الحرائق بشكل كبير في الأحراش القريبة من مستوطنة كريات شمونة داخل إسرائيل، ليلة الخميس، من جراء سقوط إحدى القذائف الصاروخية التي أطلقت من لبنان، الأربعاء

وتفصيلاً، تحاول طواقم الإطفاء الإسرائيلية السيطرة على الحريق في ظل حالة من التوتر والترقب الحذر على الحدود بين لبنان وإسرائيل، وفق سكاي نيوز عربية.

ويأتي هذا التطور بعد إعلان الجيش الإسرائيلي أن ثلاثة صواريخ أطلقت من لبنان على الأراضي الإسرائيلية، الأربعاء، ورد الجيش بنيران المدفعية المتواصلة. ولم ترد معلومات فورية عن أضرار أو إصابات.

وجاء هذا الإعلان بعد إطلاق صفارات إنذار في شمال إسرائيل تحذر من هجوم صاروخي محتمل من لبنان. وقال الجيش إن صاروخين سقطا داخل الأراضي الإسرائيلية، مضيفًا أنه رد بإطلاق نيران المدفعية على لبنان.

وأفادت القناة الثانية عشرة بالتلفزيون الإسرائيلي بأن صاروخًا انفجر في منطقة مكشوفة، وتم اعتراض آخر بوساطة نظام الدفاع الإسرائيلي المعروف باسم القبة الحديدية

وانطلقت التحذيرات بالقرب من بلدة كريات شمونة التي يبلغ تعداد سكانها نحو 20 ألف شخص بالقرب من الحدود اللبنانية.

وقال مسؤول بالجيش اللبناني إن الجيش ليس لديه تعليق في انتظار التحقيقات.

ومع ذلك، قال العديد من الشهود في المنطقة الحدودية بجنوب لبنان إن صاروخين سقطا على بلدة إسرائيلية عبر الحدود، وأعقبهما عدة قذائف مدفعية أُطلقت من إسرائيل.

وأضافوا أن القذائف الإسرائيلية سقطت في منطقة تقع بين قريتي مرجعيون والخيام اللبنانيتين. وتابعوا أنه لم يتضح من أين انطلقت الصواريخ.

ويعتقد الجيش الإسرائيلي أن إطلاق الصواريخ يتم من جماعات فلسطينية متمركزة في لبنان، وليس حزب الله اللبناني. ومع ذلك، فمن غير المرجح أن تتمكن الجماعات الفلسطينية من القيام بعمليات من دون موافقة حزب الله.

وفي الأمم المتحدة، قال المتحدث باسم الأمين العام للأمم المتحدة ستيفان دوجاريك، إن بعثة حفظ السلام التابعة للأمم المتحدة في لبنان، المعروفة باسم اليونيفيل، على علم بإطلاق الصواريخ ورد المدفعية الإسرائيلية.

وتابع أن قائد اليونيفيل، الميجور جنرال ستيفانو ديل كول، دعا إلى وقف إطلاق النار، وحث الجانبين على “ممارسة أقصى درجات ضبط النفس لتجنب المزيد من التصعيد”.

05 أغسطس 2021 – 26 ذو الحجة 1442

12:27 AM


طواقم الإطفاء تحاول السيطرة على الحريق في ظل توتر وترقب حذر على الحدود

تجددت الحرائق بشكل كبير في الأحراش القريبة من مستوطنة كريات شمونة داخل إسرائيل، ليلة الخميس، من جراء سقوط إحدى القذائف الصاروخية التي أطلقت من لبنان، الأربعاء

وتفصيلاً، تحاول طواقم الإطفاء الإسرائيلية السيطرة على الحريق في ظل حالة من التوتر والترقب الحذر على الحدود بين لبنان وإسرائيل، وفق سكاي نيوز عربية.

ويأتي هذا التطور بعد إعلان الجيش الإسرائيلي أن ثلاثة صواريخ أطلقت من لبنان على الأراضي الإسرائيلية، الأربعاء، ورد الجيش بنيران المدفعية المتواصلة. ولم ترد معلومات فورية عن أضرار أو إصابات.

وجاء هذا الإعلان بعد إطلاق صفارات إنذار في شمال إسرائيل تحذر من هجوم صاروخي محتمل من لبنان. وقال الجيش إن صاروخين سقطا داخل الأراضي الإسرائيلية، مضيفًا أنه رد بإطلاق نيران المدفعية على لبنان.

وأفادت القناة الثانية عشرة بالتلفزيون الإسرائيلي بأن صاروخًا انفجر في منطقة مكشوفة، وتم اعتراض آخر بوساطة نظام الدفاع الإسرائيلي المعروف باسم القبة الحديدية

وانطلقت التحذيرات بالقرب من بلدة كريات شمونة التي يبلغ تعداد سكانها نحو 20 ألف شخص بالقرب من الحدود اللبنانية.

وقال مسؤول بالجيش اللبناني إن الجيش ليس لديه تعليق في انتظار التحقيقات.

ومع ذلك، قال العديد من الشهود في المنطقة الحدودية بجنوب لبنان إن صاروخين سقطا على بلدة إسرائيلية عبر الحدود، وأعقبهما عدة قذائف مدفعية أُطلقت من إسرائيل.

وأضافوا أن القذائف الإسرائيلية سقطت في منطقة تقع بين قريتي مرجعيون والخيام اللبنانيتين. وتابعوا أنه لم يتضح من أين انطلقت الصواريخ.

ويعتقد الجيش الإسرائيلي أن إطلاق الصواريخ يتم من جماعات فلسطينية متمركزة في لبنان، وليس حزب الله اللبناني. ومع ذلك، فمن غير المرجح أن تتمكن الجماعات الفلسطينية من القيام بعمليات من دون موافقة حزب الله.

وفي الأمم المتحدة، قال المتحدث باسم الأمين العام للأمم المتحدة ستيفان دوجاريك، إن بعثة حفظ السلام التابعة للأمم المتحدة في لبنان، المعروفة باسم اليونيفيل، على علم بإطلاق الصواريخ ورد المدفعية الإسرائيلية.

وتابع أن قائد اليونيفيل، الميجور جنرال ستيفانو ديل كول، دعا إلى وقف إطلاق النار، وحث الجانبين على “ممارسة أقصى درجات ضبط النفس لتجنب المزيد من التصعيد”.



[ad_2]

Source link

Leave a Reply