“دعني وشأني” و”أنا أتألم”.. مهندس سابق في “أليكسا” يطور تطبيق لتر

“دعني وشأني” و”أنا أتألم”.. مهندس سابق في “أليكسا” يطور تطبيق لتر

[ad_1]

يحوّل المواء إلى كلمات يمكن أنّ يفهمها البشر وذلك عبر تقنيات الذكاء الاصطناعي

طوّر خافيير سانشيز مهندس سابق في خدمة المساعد الصوتي لأمازون “أليكسا”، تطبيقاً يترجم مواء القطط، لكي يتمكن أصحابها من فهمها أكثر، وذلك بحسب موقع “نيوز هاب”.

“MEOTALK”، يحوّل المواء إلى كلمات يمكن أنّ يفهمها البشر، وذلك عبر تقنيات الذكاء الاصطناعي، علماً بأنّ القطط لا تشترك اللغة نفسها، ما جعل من المهمة أكثير تعقيداً، بحسب مطوّرها.

ووفق ما نقله اليوم موقع “الحرة” قال “سانشيز” إنّها “ليست لغة، بل يتشارك القطط الكلمات ولا يتواصلون مع بعضهم”، مضيفاً: “القطط لا تتناغم أبداً مع بعضها، ولكل منها أسلوب مختلف في التعبير”.

ووجد الفريق المطوّر للتطبيق أن القطط غالباً ما يكون لها تسع مقاصد مختلفة تمثل الحالة المزاجية لها عندما تميئ، ومنها “أنا جائع” أو “أنا سعيد” أو “أنا أتألم” أو “دعني وشأني”.

وأكّد “سانشيز” أنّه استخدم خبرته في عمل المساعد الصوتي الخاص بأمازون “أليكسا”، لكي يطوّر هذه الأداة الموجهة لمحبي القطط، مضيفاً أنّ التطبيق مخصص للتطوير والتعديل من قبل المستخدمين، إذ بإمكانهم تحميل أصوات قطتهم، ومن ثم الحصول على ترجمتها.

كما يمكن لمستخدمي التطبيق، تقديم ملاحظاتهم حول دقة الترجمات، لإنشاء قاعدة بيانات خاصة بقطتهم، ما يساعد برامج الذكاء الاصطناعي والتعلم الآلي في فهم صوت كل قطة بشكل أفضل، وكلما زاد استخدام التطبيق، أصبح أكثر دقة.


خدمة المساعد الصوتي
أمازون
أليكسا

“دعني وشأني” و”أنا أتألم”.. مهندس سابق في “أليكسا” يطور تطبيق لترجمة مواء القطط


سبق

طوّر خافيير سانشيز مهندس سابق في خدمة المساعد الصوتي لأمازون “أليكسا”، تطبيقاً يترجم مواء القطط، لكي يتمكن أصحابها من فهمها أكثر، وذلك بحسب موقع “نيوز هاب”.

“MEOTALK”، يحوّل المواء إلى كلمات يمكن أنّ يفهمها البشر، وذلك عبر تقنيات الذكاء الاصطناعي، علماً بأنّ القطط لا تشترك اللغة نفسها، ما جعل من المهمة أكثير تعقيداً، بحسب مطوّرها.

ووفق ما نقله اليوم موقع “الحرة” قال “سانشيز” إنّها “ليست لغة، بل يتشارك القطط الكلمات ولا يتواصلون مع بعضهم”، مضيفاً: “القطط لا تتناغم أبداً مع بعضها، ولكل منها أسلوب مختلف في التعبير”.

ووجد الفريق المطوّر للتطبيق أن القطط غالباً ما يكون لها تسع مقاصد مختلفة تمثل الحالة المزاجية لها عندما تميئ، ومنها “أنا جائع” أو “أنا سعيد” أو “أنا أتألم” أو “دعني وشأني”.

وأكّد “سانشيز” أنّه استخدم خبرته في عمل المساعد الصوتي الخاص بأمازون “أليكسا”، لكي يطوّر هذه الأداة الموجهة لمحبي القطط، مضيفاً أنّ التطبيق مخصص للتطوير والتعديل من قبل المستخدمين، إذ بإمكانهم تحميل أصوات قطتهم، ومن ثم الحصول على ترجمتها.

كما يمكن لمستخدمي التطبيق، تقديم ملاحظاتهم حول دقة الترجمات، لإنشاء قاعدة بيانات خاصة بقطتهم، ما يساعد برامج الذكاء الاصطناعي والتعلم الآلي في فهم صوت كل قطة بشكل أفضل، وكلما زاد استخدام التطبيق، أصبح أكثر دقة.

19 نوفمبر 2020 – 4 ربيع الآخر 1442

12:07 PM


يحوّل المواء إلى كلمات يمكن أنّ يفهمها البشر وذلك عبر تقنيات الذكاء الاصطناعي

طوّر خافيير سانشيز مهندس سابق في خدمة المساعد الصوتي لأمازون “أليكسا”، تطبيقاً يترجم مواء القطط، لكي يتمكن أصحابها من فهمها أكثر، وذلك بحسب موقع “نيوز هاب”.

“MEOTALK”، يحوّل المواء إلى كلمات يمكن أنّ يفهمها البشر، وذلك عبر تقنيات الذكاء الاصطناعي، علماً بأنّ القطط لا تشترك اللغة نفسها، ما جعل من المهمة أكثير تعقيداً، بحسب مطوّرها.

ووفق ما نقله اليوم موقع “الحرة” قال “سانشيز” إنّها “ليست لغة، بل يتشارك القطط الكلمات ولا يتواصلون مع بعضهم”، مضيفاً: “القطط لا تتناغم أبداً مع بعضها، ولكل منها أسلوب مختلف في التعبير”.

ووجد الفريق المطوّر للتطبيق أن القطط غالباً ما يكون لها تسع مقاصد مختلفة تمثل الحالة المزاجية لها عندما تميئ، ومنها “أنا جائع” أو “أنا سعيد” أو “أنا أتألم” أو “دعني وشأني”.

وأكّد “سانشيز” أنّه استخدم خبرته في عمل المساعد الصوتي الخاص بأمازون “أليكسا”، لكي يطوّر هذه الأداة الموجهة لمحبي القطط، مضيفاً أنّ التطبيق مخصص للتطوير والتعديل من قبل المستخدمين، إذ بإمكانهم تحميل أصوات قطتهم، ومن ثم الحصول على ترجمتها.

كما يمكن لمستخدمي التطبيق، تقديم ملاحظاتهم حول دقة الترجمات، لإنشاء قاعدة بيانات خاصة بقطتهم، ما يساعد برامج الذكاء الاصطناعي والتعلم الآلي في فهم صوت كل قطة بشكل أفضل، وكلما زاد استخدام التطبيق، أصبح أكثر دقة.



[ad_2]

Source link

Leave a Reply