[ad_1]
وسط ضغوط دولية باتجاه الإسراع بتأليف حكومة تضطلع بمسؤولية إنقاذ البلاد
تتجه الأنظار، اليوم الإثنين، إلى القصر الجمهوري في بعبدا، حيث من المفترض أن تُجرى الاستشارات النيابية المُلزِمة، إذا لم يطرأ مستجد، لتسمية الرئيس الذي سيخلف الرئيس سعد الحريري؛ على حلبة التكليف، وذلك وسط الضغوط الدوليّة باتجاه الإسراع بتأليف حكومة تضطلع بمسؤولية إنقاذ البلاد، وقبل 4 أغسطس المقبل، ذكرى مرور عام على انفجار مرفأ بيروت.
وفي الساعات الفاصلة عن الموعد المرتقب اليوم، تكثّفت المشاورات والاتصالات في أكثر من اتجاه لبلورة المواقف، خصوصاً أنّ الخيارات المطروحة، كبدائل للحريري، محدودة العدد، ويمكن حصْر الجديين فيها بمثلث أسماء يضم الرئيس الأسبق للحكومة نجيب ميقاتي؛ والنائب فيصل كرامي؛ والسفير السابق نواف سلام.
إلّا أنّ الصدارة تبدو للرئيس ميقاتي، استناداً إلى توافر أكثرية نيابية تؤيد تكليفه، من دون أصوات الكتلتيْن المسيحيتيْن الكبرييْن، أي كتلة «التيار الوطني الحرّ» وكتلة حزب «القوات اللبنانيّة»، مع ما يعنيه الأمر من إمكان تكليفه تشكيل حكومة اليوم، لتبدأ رحلة انتشال لبنان من الموت المحتم الذي بدأت معالمه بالظهور في كل مفاصل الدولة والشعب والمؤسسات.
الأنظار تتجه صوب قصر بعبدا.. مَن سيكلف بتشكيل رئيس الحكومة اليوم؟
صحيفة سبق الإلكترونية
سبق
2021-07-26
تتجه الأنظار، اليوم الإثنين، إلى القصر الجمهوري في بعبدا، حيث من المفترض أن تُجرى الاستشارات النيابية المُلزِمة، إذا لم يطرأ مستجد، لتسمية الرئيس الذي سيخلف الرئيس سعد الحريري؛ على حلبة التكليف، وذلك وسط الضغوط الدوليّة باتجاه الإسراع بتأليف حكومة تضطلع بمسؤولية إنقاذ البلاد، وقبل 4 أغسطس المقبل، ذكرى مرور عام على انفجار مرفأ بيروت.
وفي الساعات الفاصلة عن الموعد المرتقب اليوم، تكثّفت المشاورات والاتصالات في أكثر من اتجاه لبلورة المواقف، خصوصاً أنّ الخيارات المطروحة، كبدائل للحريري، محدودة العدد، ويمكن حصْر الجديين فيها بمثلث أسماء يضم الرئيس الأسبق للحكومة نجيب ميقاتي؛ والنائب فيصل كرامي؛ والسفير السابق نواف سلام.
إلّا أنّ الصدارة تبدو للرئيس ميقاتي، استناداً إلى توافر أكثرية نيابية تؤيد تكليفه، من دون أصوات الكتلتيْن المسيحيتيْن الكبرييْن، أي كتلة «التيار الوطني الحرّ» وكتلة حزب «القوات اللبنانيّة»، مع ما يعنيه الأمر من إمكان تكليفه تشكيل حكومة اليوم، لتبدأ رحلة انتشال لبنان من الموت المحتم الذي بدأت معالمه بالظهور في كل مفاصل الدولة والشعب والمؤسسات.
26 يوليو 2021 – 16 ذو الحجة 1442
09:24 AM
26 يوليو 2021 – 16 ذو الحجة 1442
09:22 AM
وسط ضغوط دولية باتجاه الإسراع بتأليف حكومة تضطلع بمسؤولية إنقاذ البلاد
تتجه الأنظار، اليوم الإثنين، إلى القصر الجمهوري في بعبدا، حيث من المفترض أن تُجرى الاستشارات النيابية المُلزِمة، إذا لم يطرأ مستجد، لتسمية الرئيس الذي سيخلف الرئيس سعد الحريري؛ على حلبة التكليف، وذلك وسط الضغوط الدوليّة باتجاه الإسراع بتأليف حكومة تضطلع بمسؤولية إنقاذ البلاد، وقبل 4 أغسطس المقبل، ذكرى مرور عام على انفجار مرفأ بيروت.
وفي الساعات الفاصلة عن الموعد المرتقب اليوم، تكثّفت المشاورات والاتصالات في أكثر من اتجاه لبلورة المواقف، خصوصاً أنّ الخيارات المطروحة، كبدائل للحريري، محدودة العدد، ويمكن حصْر الجديين فيها بمثلث أسماء يضم الرئيس الأسبق للحكومة نجيب ميقاتي؛ والنائب فيصل كرامي؛ والسفير السابق نواف سلام.
إلّا أنّ الصدارة تبدو للرئيس ميقاتي، استناداً إلى توافر أكثرية نيابية تؤيد تكليفه، من دون أصوات الكتلتيْن المسيحيتيْن الكبرييْن، أي كتلة «التيار الوطني الحرّ» وكتلة حزب «القوات اللبنانيّة»، مع ما يعنيه الأمر من إمكان تكليفه تشكيل حكومة اليوم، لتبدأ رحلة انتشال لبنان من الموت المحتم الذي بدأت معالمه بالظهور في كل مفاصل الدولة والشعب والمؤسسات.
window.fbAsyncInit = function() { FB.init({ appId : 636292179804270, autoLogAppEvents : true, xfbml : true, version : 'v2.10' }); FB.AppEvents.logPageView(); };
(function(d, s, id){ var js, fjs = d.getElementsByTagName(s)[0]; if (d.getElementById(id)) {return;} js = d.createElement(s); js.id = id; js.src = "https://connect.facebook.net/en_US/sdk.js"; fjs.parentNode.insertBefore(js, fjs); }(document, 'script', 'facebook-jssdk'));
[ad_2]
Source link