[ad_1]
يرويها الباحث “القاضي” فيما لا يزال الطريق المعطل يستهوي حجاجًا مغادرين
لقد مضى على أندثار طريق درب الحاج القديم المار بينبع أكثر من 140 عامًا، وبات الحجاج المغادرون عبر البحر مرورًا بينبع الواقعة على ساحل الغربي بالبحر الأحمر يستعيدون ما يسمى بـ”درب الحاج” القديم، وهو الطريق الآمن للحجاج أثناء ذهابهم وإيابهم إلى المشاعر المقدسة، مستعرضين أوصافه عبر خرائط قديمة يحملونها معهم تحدّد طريق الحجاج قديمًا عبر محافظة ينبع.
وقال الباحث في تاريخ ينبع عاطف القاضي لـ”سبق”: “لقد ظل الطريق البري في خدمة قوافل الحجاج ومن رافقهم حتى سنة 1301هـ، وهو تاريخ مرور آخر قافلة رسمية للحج على الطريق البري، وبعد هذا التاريخ عاد الحجاج مرة أخرى إلى السفر بحرًا على ظهر السفن”.
وأضاف “القاضي”: يمرّ درب الحاج، أو كما يحلو للبعض تسميته بطريق الحج، بوادي نبط قرب مصبه في البحر الأحمر، ثم يزداد انحرافه نحو الجنوب الشرقي فيمر بجبل “جربول” شمال شرم الخور، ويتجه ناحية الشرق فيمر بوادي كمال، وفي شمال شرق ينبع ينحرف ناحية الجنوب الشرقي ليصل إلى ينبع البحر، والطريق في هذه المسيرة يسير فوق السهل الساحلي.
وتابع: “ما زال الطريق المعطّل يستهوي الحجاج المغادرين عبر ميناء ينبع؛ إذ يصرّ البعض منهم على القيام بجولة على معالم ذلك الطريق؛ كونه أحد أهم المعالم التاريخية والدينية المرتبطة برحلة الحج رغم ما كان يعاني منه الحجاج مرورًا بذلك الطريق المليء بالحجارة القاسية، لاسيما الوعرات السبع التي تقع بين نبط وينبع التي كانت مجهدة للحجاج”.
وعرات سبع.. خرائط قديمة و140 عامًا تحكي قصة “درب الحاج” واندثاره!
صحيفة سبق الإلكترونية
سبق
2021-07-24
لقد مضى على أندثار طريق درب الحاج القديم المار بينبع أكثر من 140 عامًا، وبات الحجاج المغادرون عبر البحر مرورًا بينبع الواقعة على ساحل الغربي بالبحر الأحمر يستعيدون ما يسمى بـ”درب الحاج” القديم، وهو الطريق الآمن للحجاج أثناء ذهابهم وإيابهم إلى المشاعر المقدسة، مستعرضين أوصافه عبر خرائط قديمة يحملونها معهم تحدّد طريق الحجاج قديمًا عبر محافظة ينبع.
وقال الباحث في تاريخ ينبع عاطف القاضي لـ”سبق”: “لقد ظل الطريق البري في خدمة قوافل الحجاج ومن رافقهم حتى سنة 1301هـ، وهو تاريخ مرور آخر قافلة رسمية للحج على الطريق البري، وبعد هذا التاريخ عاد الحجاج مرة أخرى إلى السفر بحرًا على ظهر السفن”.
وأضاف “القاضي”: يمرّ درب الحاج، أو كما يحلو للبعض تسميته بطريق الحج، بوادي نبط قرب مصبه في البحر الأحمر، ثم يزداد انحرافه نحو الجنوب الشرقي فيمر بجبل “جربول” شمال شرم الخور، ويتجه ناحية الشرق فيمر بوادي كمال، وفي شمال شرق ينبع ينحرف ناحية الجنوب الشرقي ليصل إلى ينبع البحر، والطريق في هذه المسيرة يسير فوق السهل الساحلي.
وتابع: “ما زال الطريق المعطّل يستهوي الحجاج المغادرين عبر ميناء ينبع؛ إذ يصرّ البعض منهم على القيام بجولة على معالم ذلك الطريق؛ كونه أحد أهم المعالم التاريخية والدينية المرتبطة برحلة الحج رغم ما كان يعاني منه الحجاج مرورًا بذلك الطريق المليء بالحجارة القاسية، لاسيما الوعرات السبع التي تقع بين نبط وينبع التي كانت مجهدة للحجاج”.
24 يوليو 2021 – 14 ذو الحجة 1442
12:20 PM
يرويها الباحث “القاضي” فيما لا يزال الطريق المعطل يستهوي حجاجًا مغادرين
لقد مضى على أندثار طريق درب الحاج القديم المار بينبع أكثر من 140 عامًا، وبات الحجاج المغادرون عبر البحر مرورًا بينبع الواقعة على ساحل الغربي بالبحر الأحمر يستعيدون ما يسمى بـ”درب الحاج” القديم، وهو الطريق الآمن للحجاج أثناء ذهابهم وإيابهم إلى المشاعر المقدسة، مستعرضين أوصافه عبر خرائط قديمة يحملونها معهم تحدّد طريق الحجاج قديمًا عبر محافظة ينبع.
وقال الباحث في تاريخ ينبع عاطف القاضي لـ”سبق”: “لقد ظل الطريق البري في خدمة قوافل الحجاج ومن رافقهم حتى سنة 1301هـ، وهو تاريخ مرور آخر قافلة رسمية للحج على الطريق البري، وبعد هذا التاريخ عاد الحجاج مرة أخرى إلى السفر بحرًا على ظهر السفن”.
وأضاف “القاضي”: يمرّ درب الحاج، أو كما يحلو للبعض تسميته بطريق الحج، بوادي نبط قرب مصبه في البحر الأحمر، ثم يزداد انحرافه نحو الجنوب الشرقي فيمر بجبل “جربول” شمال شرم الخور، ويتجه ناحية الشرق فيمر بوادي كمال، وفي شمال شرق ينبع ينحرف ناحية الجنوب الشرقي ليصل إلى ينبع البحر، والطريق في هذه المسيرة يسير فوق السهل الساحلي.
وتابع: “ما زال الطريق المعطّل يستهوي الحجاج المغادرين عبر ميناء ينبع؛ إذ يصرّ البعض منهم على القيام بجولة على معالم ذلك الطريق؛ كونه أحد أهم المعالم التاريخية والدينية المرتبطة برحلة الحج رغم ما كان يعاني منه الحجاج مرورًا بذلك الطريق المليء بالحجارة القاسية، لاسيما الوعرات السبع التي تقع بين نبط وينبع التي كانت مجهدة للحجاج”.
window.fbAsyncInit = function() { FB.init({ appId : 636292179804270, autoLogAppEvents : true, xfbml : true, version : 'v2.10' }); FB.AppEvents.logPageView(); };
(function(d, s, id){ var js, fjs = d.getElementsByTagName(s)[0]; if (d.getElementById(id)) {return;} js = d.createElement(s); js.id = id; js.src = "https://connect.facebook.net/en_US/sdk.js"; fjs.parentNode.insertBefore(js, fjs); }(document, 'script', 'facebook-jssdk'));
[ad_2]
Source link