[ad_1]
بعد نجاح موسم الحج
غادر الحجاج البيت العتيق بعد انتهاء مناسك فريضة الحج إلا أن الشوق كان حاضرًا، الشوق للعام القادم، والحج القادم، على أمل أن يكتب الله لهم حج بيته الحرام مرة أخرى.
وأظهرت الصور المتداوَلة للحجيج دموع الشوق التي كانت تترقرق في عيونهم، وأكف الضراعة التي رُفعت للسماء أثناء طواف الوداع ابتهالاً للمولى أن يتقبل منهم العمل الصالح، وحجة هذا العام، وشكرًا لله تعالى على توفيقه لهم في رحلتهم الإيمانية الخالصة.
ويغادر الحجاج وقد كتب الله النجاح والتوفيق لهذا الموسم الاستثنائي بالرغم من الجائحة وتحوراتها، فقد تعاضدت وتكاتفت الجهات المعنية كافة لتسهيل إجراءات ومناسك الحج لضيوف الرحمن، فضلاً عن الإجراءات الاحترازية بما حقق عدم تسجيل أي حالة إصابة بفيروس كورونا، وخلو الحج من تفشيات كورونا بين صفوف الحجاج والعاملين، فضلاً عن خلوه من الأمراض الوبائية الأخرى.
وكان لقرار السعودية الحكيم بقصر الحج على 60 ألف حاج من مستكملي اللقاح الأثر الكبير في النجاح، وهو الأمر الذي أسهم -بفضل الله- في الحفاظ على صحة وسلامة الحجاج.
بالصور: الحجاج يغادرون البيت العتيق والشوق ما زال حاضرًا
ياسر نجدي
سبق
2021-07-24
غادر الحجاج البيت العتيق بعد انتهاء مناسك فريضة الحج إلا أن الشوق كان حاضرًا، الشوق للعام القادم، والحج القادم، على أمل أن يكتب الله لهم حج بيته الحرام مرة أخرى.
وأظهرت الصور المتداوَلة للحجيج دموع الشوق التي كانت تترقرق في عيونهم، وأكف الضراعة التي رُفعت للسماء أثناء طواف الوداع ابتهالاً للمولى أن يتقبل منهم العمل الصالح، وحجة هذا العام، وشكرًا لله تعالى على توفيقه لهم في رحلتهم الإيمانية الخالصة.
ويغادر الحجاج وقد كتب الله النجاح والتوفيق لهذا الموسم الاستثنائي بالرغم من الجائحة وتحوراتها، فقد تعاضدت وتكاتفت الجهات المعنية كافة لتسهيل إجراءات ومناسك الحج لضيوف الرحمن، فضلاً عن الإجراءات الاحترازية بما حقق عدم تسجيل أي حالة إصابة بفيروس كورونا، وخلو الحج من تفشيات كورونا بين صفوف الحجاج والعاملين، فضلاً عن خلوه من الأمراض الوبائية الأخرى.
وكان لقرار السعودية الحكيم بقصر الحج على 60 ألف حاج من مستكملي اللقاح الأثر الكبير في النجاح، وهو الأمر الذي أسهم -بفضل الله- في الحفاظ على صحة وسلامة الحجاج.
24 يوليو 2021 – 14 ذو الحجة 1442
02:03 AM
بعد نجاح موسم الحج
غادر الحجاج البيت العتيق بعد انتهاء مناسك فريضة الحج إلا أن الشوق كان حاضرًا، الشوق للعام القادم، والحج القادم، على أمل أن يكتب الله لهم حج بيته الحرام مرة أخرى.
وأظهرت الصور المتداوَلة للحجيج دموع الشوق التي كانت تترقرق في عيونهم، وأكف الضراعة التي رُفعت للسماء أثناء طواف الوداع ابتهالاً للمولى أن يتقبل منهم العمل الصالح، وحجة هذا العام، وشكرًا لله تعالى على توفيقه لهم في رحلتهم الإيمانية الخالصة.
ويغادر الحجاج وقد كتب الله النجاح والتوفيق لهذا الموسم الاستثنائي بالرغم من الجائحة وتحوراتها، فقد تعاضدت وتكاتفت الجهات المعنية كافة لتسهيل إجراءات ومناسك الحج لضيوف الرحمن، فضلاً عن الإجراءات الاحترازية بما حقق عدم تسجيل أي حالة إصابة بفيروس كورونا، وخلو الحج من تفشيات كورونا بين صفوف الحجاج والعاملين، فضلاً عن خلوه من الأمراض الوبائية الأخرى.
وكان لقرار السعودية الحكيم بقصر الحج على 60 ألف حاج من مستكملي اللقاح الأثر الكبير في النجاح، وهو الأمر الذي أسهم -بفضل الله- في الحفاظ على صحة وسلامة الحجاج.
window.fbAsyncInit = function() { FB.init({ appId : 636292179804270, autoLogAppEvents : true, xfbml : true, version : 'v2.10' }); FB.AppEvents.logPageView(); };
(function(d, s, id){ var js, fjs = d.getElementsByTagName(s)[0]; if (d.getElementById(id)) {return;} js = d.createElement(s); js.id = id; js.src = "https://connect.facebook.net/en_US/sdk.js"; fjs.parentNode.insertBefore(js, fjs); }(document, 'script', 'facebook-jssdk'));
[ad_2]
Source link