فرقتهما الحرب ولم شملهما الأولمبياد.. صورة تجمع شقيقين في افتتاح

فرقتهما الحرب ولم شملهما الأولمبياد.. صورة تجمع شقيقين في افتتاح

[ad_1]

أثار جمعهما تعاطف المتابعين حول العالم

أثارت صورة العناق الحار بين شقيقين أحدهما ينتمي للوفد السوري والآخر لوفد اللاجئين أثناء حفل افتتاح أولمبياد طوكيو 2020 تفاعلاً عاطفياً واسعاً على مواقع التواصل الاجتماعي.

والتقى الشقيقان محمد وعلاء ماسو في افتتاح الأولمبياد الذي جرى ظهر الأمس، وتعانقا بحرارة، فالأول يمثل سوريا في رياضة الترياثلون (رياضة تجمع بين الجري وركوب الدراجة والسباحة)، بينما الثاني يمثل فريق اللاجئين في رياضة السباحة.

ويقيم الشقيقان في دولة ألمانيا، وعلى الرغم من مشاركة محمد ضمن الوفد السوري، إلا أن أحلام علاء بتمثيل بلاده مثل شقيقه قابلها رفضاً وتعنتاً تجاهه، لكن نصيحة إحدى بطلات الفريق السوري بتقديم طلب الانضمام لفريق اللاجئين كان نقطة التحول في حياته، حيث يقول الرياضي الشاب في حديثٍ سابق للإذاعة الألمانية: “سمعت لنصيحتها، وبعثت طلب الانضمام لفريق اللاجئين سنة 2019، وتوصلت برد فوري من رئيس المشروع يرحب بي ويعدني بدراسة الملف والرد، وهو أمر لم أتوقعه أبداً، وفرحت به كثيراً ، ومنحني أملاً بعد الخيبة التي سببها لي رفض الفريق السوري، وبعد شهرين من قبول طلبي، أصبحت عضواً ضمن الفريق”.

وخلال تلك الفترة كان علاء قد تقدم بطلب الانضمام لفريق اللجنة الأولمبية في ألمانيا، مشيراً في طلبه أنه تقدم بطلب عضوية فريق اللاجئين. تمت الموافقة على طلبه بعد شهرين، بعدما تأكدت اللجنة من سلامة وقوة ملفه، بسبب ما حققه سابقاً من ألقاب.

وقد تأسس فريق اللاجئين سنة 2016 ويضم 50 رياضياً من 18 جنسية مختلفة، يمارس المنتمون إليه 24 رياضة مختلفة ويقيمون في مختلف دول العالم من كل القارات.

أولمبياد طوكيو

فرقتهما الحرب ولم شملهما الأولمبياد.. صورة تجمع شقيقين في افتتاح طوكيو 2020 تشعل مشاعر الملايين


سبق

أثارت صورة العناق الحار بين شقيقين أحدهما ينتمي للوفد السوري والآخر لوفد اللاجئين أثناء حفل افتتاح أولمبياد طوكيو 2020 تفاعلاً عاطفياً واسعاً على مواقع التواصل الاجتماعي.

والتقى الشقيقان محمد وعلاء ماسو في افتتاح الأولمبياد الذي جرى ظهر الأمس، وتعانقا بحرارة، فالأول يمثل سوريا في رياضة الترياثلون (رياضة تجمع بين الجري وركوب الدراجة والسباحة)، بينما الثاني يمثل فريق اللاجئين في رياضة السباحة.

ويقيم الشقيقان في دولة ألمانيا، وعلى الرغم من مشاركة محمد ضمن الوفد السوري، إلا أن أحلام علاء بتمثيل بلاده مثل شقيقه قابلها رفضاً وتعنتاً تجاهه، لكن نصيحة إحدى بطلات الفريق السوري بتقديم طلب الانضمام لفريق اللاجئين كان نقطة التحول في حياته، حيث يقول الرياضي الشاب في حديثٍ سابق للإذاعة الألمانية: “سمعت لنصيحتها، وبعثت طلب الانضمام لفريق اللاجئين سنة 2019، وتوصلت برد فوري من رئيس المشروع يرحب بي ويعدني بدراسة الملف والرد، وهو أمر لم أتوقعه أبداً، وفرحت به كثيراً ، ومنحني أملاً بعد الخيبة التي سببها لي رفض الفريق السوري، وبعد شهرين من قبول طلبي، أصبحت عضواً ضمن الفريق”.

وخلال تلك الفترة كان علاء قد تقدم بطلب الانضمام لفريق اللجنة الأولمبية في ألمانيا، مشيراً في طلبه أنه تقدم بطلب عضوية فريق اللاجئين. تمت الموافقة على طلبه بعد شهرين، بعدما تأكدت اللجنة من سلامة وقوة ملفه، بسبب ما حققه سابقاً من ألقاب.

وقد تأسس فريق اللاجئين سنة 2016 ويضم 50 رياضياً من 18 جنسية مختلفة، يمارس المنتمون إليه 24 رياضة مختلفة ويقيمون في مختلف دول العالم من كل القارات.

24 يوليو 2021 – 14 ذو الحجة 1442

02:04 AM


أثار جمعهما تعاطف المتابعين حول العالم

أثارت صورة العناق الحار بين شقيقين أحدهما ينتمي للوفد السوري والآخر لوفد اللاجئين أثناء حفل افتتاح أولمبياد طوكيو 2020 تفاعلاً عاطفياً واسعاً على مواقع التواصل الاجتماعي.

والتقى الشقيقان محمد وعلاء ماسو في افتتاح الأولمبياد الذي جرى ظهر الأمس، وتعانقا بحرارة، فالأول يمثل سوريا في رياضة الترياثلون (رياضة تجمع بين الجري وركوب الدراجة والسباحة)، بينما الثاني يمثل فريق اللاجئين في رياضة السباحة.

ويقيم الشقيقان في دولة ألمانيا، وعلى الرغم من مشاركة محمد ضمن الوفد السوري، إلا أن أحلام علاء بتمثيل بلاده مثل شقيقه قابلها رفضاً وتعنتاً تجاهه، لكن نصيحة إحدى بطلات الفريق السوري بتقديم طلب الانضمام لفريق اللاجئين كان نقطة التحول في حياته، حيث يقول الرياضي الشاب في حديثٍ سابق للإذاعة الألمانية: “سمعت لنصيحتها، وبعثت طلب الانضمام لفريق اللاجئين سنة 2019، وتوصلت برد فوري من رئيس المشروع يرحب بي ويعدني بدراسة الملف والرد، وهو أمر لم أتوقعه أبداً، وفرحت به كثيراً ، ومنحني أملاً بعد الخيبة التي سببها لي رفض الفريق السوري، وبعد شهرين من قبول طلبي، أصبحت عضواً ضمن الفريق”.

وخلال تلك الفترة كان علاء قد تقدم بطلب الانضمام لفريق اللجنة الأولمبية في ألمانيا، مشيراً في طلبه أنه تقدم بطلب عضوية فريق اللاجئين. تمت الموافقة على طلبه بعد شهرين، بعدما تأكدت اللجنة من سلامة وقوة ملفه، بسبب ما حققه سابقاً من ألقاب.

وقد تأسس فريق اللاجئين سنة 2016 ويضم 50 رياضياً من 18 جنسية مختلفة، يمارس المنتمون إليه 24 رياضة مختلفة ويقيمون في مختلف دول العالم من كل القارات.



[ad_2]

Source link

Leave a Reply