شاهد.. الأمطار تُشكِّل بحيرات طبيعية تزيد الملامح الجمالية لسيول

شاهد.. الأمطار تُشكِّل بحيرات طبيعية تزيد الملامح الجمالية لسيول

[ad_1]

دفعت الأهالي إلى الخروج من المنازل وقضاء أوقاتهم على جنباتها

تصوير: سند الهواملة

شكَّلت الأمطار التي شهدتها محافظة الأفلاج بحيرات مائية، زادت ملامح سيول المحافظة جمالاً، ودفعت العديد من الأهالي إلى الخروج من المنازل لقضاء أوقاتهم على جنبات تلك البحيرات.

وتفصيلاً، شهدت محافظة الأفلاج هذا الأسبوع أمطارًا غزيرة، سالت إثرها العديد من الأودية والشعاب، وقضى الأهالي أوقات الإجازة بنشوة الأمطار والسيول التي حركت جفاف الأودية.

يُذكر أن السيول التي اجتاحت المحافظة وجميع مراكزها تسببت في قطع الطريق العام جنوب البديع، وأعاقت حركة السير، وجرفت شاحنات ومركبات مسافرين، وأدت إلى هدم بعض المباني الطينية، وجرف حظائر ماشية، فيما لم تُسجَّل -ولله الحمد- أي خسائر بشرية.





شاهد.. الأمطار تُشكِّل بحيرات طبيعية تزيد الملامح الجمالية لسيول الأفلاج


سبق

تصوير: سند الهواملة

شكَّلت الأمطار التي شهدتها محافظة الأفلاج بحيرات مائية، زادت ملامح سيول المحافظة جمالاً، ودفعت العديد من الأهالي إلى الخروج من المنازل لقضاء أوقاتهم على جنبات تلك البحيرات.

وتفصيلاً، شهدت محافظة الأفلاج هذا الأسبوع أمطارًا غزيرة، سالت إثرها العديد من الأودية والشعاب، وقضى الأهالي أوقات الإجازة بنشوة الأمطار والسيول التي حركت جفاف الأودية.

يُذكر أن السيول التي اجتاحت المحافظة وجميع مراكزها تسببت في قطع الطريق العام جنوب البديع، وأعاقت حركة السير، وجرفت شاحنات ومركبات مسافرين، وأدت إلى هدم بعض المباني الطينية، وجرف حظائر ماشية، فيما لم تُسجَّل -ولله الحمد- أي خسائر بشرية.

23 يوليو 2021 – 13 ذو الحجة 1442

08:41 PM


دفعت الأهالي إلى الخروج من المنازل وقضاء أوقاتهم على جنباتها

تصوير: سند الهواملة

شكَّلت الأمطار التي شهدتها محافظة الأفلاج بحيرات مائية، زادت ملامح سيول المحافظة جمالاً، ودفعت العديد من الأهالي إلى الخروج من المنازل لقضاء أوقاتهم على جنبات تلك البحيرات.

وتفصيلاً، شهدت محافظة الأفلاج هذا الأسبوع أمطارًا غزيرة، سالت إثرها العديد من الأودية والشعاب، وقضى الأهالي أوقات الإجازة بنشوة الأمطار والسيول التي حركت جفاف الأودية.

يُذكر أن السيول التي اجتاحت المحافظة وجميع مراكزها تسببت في قطع الطريق العام جنوب البديع، وأعاقت حركة السير، وجرفت شاحنات ومركبات مسافرين، وأدت إلى هدم بعض المباني الطينية، وجرف حظائر ماشية، فيما لم تُسجَّل -ولله الحمد- أي خسائر بشرية.



[ad_2]

Source link

Leave a Reply