[ad_1]
18 نوفمبر 2020 – 3 ربيع الآخر 1442
05:00 PM
“السليمان”: المواطن يهمه فاتورة الكهرباء! “الشمراني”: عودة الأمور لنصابها في الإعلام الرياضي
“الماجد”: توصية خادم الحرمين وراء إنتاج عدة لقاحات لفيروس كورونا
يؤكد كاتب صحفي أن إنتاج عدة لقاحات ضد كورونا، كانت ثمرة توصية خادم الحرمين الملك سلمان بن عبدالعزيز، في قمة مجموعة العشرين الأخيرة، فيما يخلص كاتب آخر إلى أن “المواطن مشغول بفاتورة الكهرباء”، وذلك تعليقاً على الإصلاحات التنظيمية والمالية في قطاع الكهرباء وإلحاقه بوزارة الطاقة، وأخيراً يتوقع كاتب ثالث أن تقوم وزارتا الإعلام والرياضة بإعادة الأمور لنصابها في الإعلام الرياضي، فنعود لزمن الروح الرياضية بلا تعصب أو تشنج.
“الماجد”: توصية خادم الحرمين وراء اللقاحات ضد فيروس كورونا المستجد
يؤكد الكاتب الصحفي إبراهيم بن سعد الماجد أن الجهود البحثية الكبيرة التي أثمرت عن إنتاج عدة لقاحات ضد كورونا، كانت ثمرة توصية خادم الحرمين الملك سلمان بن عبدالعزيز، الذي طالب قادة دول مجموعة العشرين، بتمويل الأبحاث للوصول إلى لقاح مضاد لفيروس كورونا المستجد.
وفي مقاله “المملكة وقمة العشرين” بصحيفة “الجزيرة”، يقول “الماجد”: “فقد اضطلعت (المملكة) بمسؤوليتها تجاه الجائحة وعقد قادة مجموعة برئاسة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز قمة افتراضية عبر الإنترنت في 26 مارس من العام الجاري، وقال قادة مجموعة العشرين إنهم ملتزمون بعمل كل ما يلزم للتغلب على جائحة فيروس كورونا المستجد، مؤكدين في أعقاب الاجتماع الافتراضي أنهم لن يدّخروا جهداً لحماية الأرواح والوظائف والحفاظ على الاستقرار المالي.
G20
وتعهّد زعماء المجموعة، خلال الاجتماع عبر تقنية الفيديو كونفراس، بضخ 5 تريليونات دولار في الاقتصاد العالمي؛ للحدّ من الآثار الاقتصادية لجائحة فيروس كورونا.. وأعلنت دول مجموعة العشرين، لأكبر الاقتصادات في العالم، دعمها للإجراءات الاستثنائية التي اتخذتها البنوك والهيئات المركزية مثل صندوق النقد والبنك الدوليين في مواجهة انتشار فيروس كورونا المستجد”.
ويضيف “الماجد” قائلاً: “الملك سلمان بن عبدالعزيز، طالب قادة دول مجموعة العشرين، بتعزيز التعاون في تمويل الأبحاث للوصول إلى لقاح مضاد لفيروس كورونا المستجد. وقال حفظه الله: يجب أن نتحمل مسؤولية تعزيز التعاون في تمويل البحث والتطوير في السعي لتحقيق لقاح مضاد لفيروس كورونا، وضمان توافر الإمدادات والمعدات الطبية اللازمة.. وما أرى هذه الجهود البحثية الكبيرة التي أثمرت لقاحات عديدة في أكثر من دولة، إلا ثمرة هذا الجهد السعودي الذي كان حاضراً في المشهد العالمي منذ بداية هذه الجائحة”.
عن إصلاحات الكهرباء.. “السليمان”: المواطن يهمه الفاتورة!
“المواطن مشغول بفاتورة الكهرباء”، هكذا يخلص الكاتب الصحفي خالد السليمان، وهو يعلق مشيداً بالإصلاحات التنظيمية والهيكلية والمالية في قطاع الكهرباء وإلحاقه بوزارة الطاقة.
وفي مقاله “إصلاحات الكهرباء والفاتورة!” بصحيفة “عكاظ”، يقول “السليمان”: “لو سألت أي مشترك في خدمة الكهرباء عن الإصلاحات التنظيمية والهيكلية والمالية في قطاع الكهرباء وإلحاقه بوزارة الطاقة، التي أعلنها وزير الطاقة الأمير عبدالعزيز بن سلمان، لأجابك بسؤال عفوي عن تأثير هذه القرارات والإصلاحات على قيمة فاتورته الشهرية! فبالنسبة للغالبية لم تعد هناك مشكلة تتعلق بكفاءة وصول التيار الكهربائي خلال السنوات الأخيرة، وباتت علاقتهم بالكهرباء مرتبطة بقيمة الفاتورة الشهرية والقرارات المتعلقة بتعرفتها”.
ويضيف “السليمان” قائلاً: “والحقيقة أن لهذه الإصلاحات علاقة مباشرة بكلفة توليد الكهرباء ودعم إنتاجها من مصادر الطاقة المتجددة مما ينعكس في النهاية على قيمة تعرفتها، كما أن هذه الإصلاحات ضرورية لضمان تلبية احتياجات التنمية وإمداد القطاعات الإنتاجية والصناعية بحاجتها المتزايدة من الطاقة الكهربائية، خاصة مع مستهدفات رؤية 2030 التي تسير بخطى متسارعة”.
وينهي “السليمان” قائلاً: “أعود للفاتورة؛ لأؤكد أن رفع كفاءة توليد محطات الكهرباء وتعزيز موثوقية شبكة النقل وتحسين شبكات التوزيع واستخدام التقنية الذكية ستسهم في حياة أكثر جودة تلبي احتياجات المجتمع والتنمية، لكن تبقى الفاتورة رابط العلاقة الأول في علاقة المشترك بقطاع الكهرباء”.
“الشمراني” يتوقع عودة الأمور لنصابها في الإعلام الرياضي
يتوقع الكاتب الصحفي صالح الشمراني أن تقوم وزارتا الإعلام والرياضة بإعادة الأمور لنصابها في الإعلام الرياضي، فنعود لزمن الروح الرياضية بلا تعصب أو تشنج، ويصبح التحليل الرياضي موضوعياً.
وفي مقاله “إعلامي غاسل وجهه بالمرق!” بصحيفة “اليوم”، يقول “الشمراني”: “يبدو أن وزارتي الإعلام والرياضة ستعيدان كثيراً من الأمور لنصابها، ونعود للزمن، الذي كان يقول فيه الإعلامي (أهم شيء الروح الرياضية، وسنقول للفائز مبارك وحظاً أوفر للخاسر).. وربما نسمع -من جديد- كلماتٍ افتقدناها مثل (الهلال والنصر عينان في رأس، وكذلك الأهلي والاتحاد)، وقد تختفي مقولة المحلل (أتمنى ولا أتوقع) ونعود لعبارة (توقعات وليست أمنيات).. ما مسألة (المنتخب أولاً) فقد نلمسها واقعاً في كتاباتهم وأحاديثهم وليست مجرد شعار يستغله بعضهم لنفث سموم التعصب والتصيد لأخطاء لاعبين وإداريين لا ينتمون لمَنْ يحبون”.
ويضيف “الشمراني” قائلاً: “لقد بدأ يلوح في أفق الرياضة عهدٌ إعلاميٌّ جديد لن يصمد فيه إلا اثنان أحدهما في عز التشنج حافظ على الإثارة بحيادٍ واتزان دون أن يغوص بيده ولسانه في وحل رذيلة التعصب.. والآخر (مغسول وجهه بمرق) ولا يهمه إن كان تواجده مبنيّاً على التناقضات، فإن شدّت معهم الأنظمة انضبطوا، وإن تساهلت عادوا لسياسة التهكم والتشكيك في الذمم”.
ويؤكد الكاتب أننا “بكل أمانة سنكون صفاً واحداً مع سياسة التهذيب لفئةٍ استمرأت الصياح والانفلات في التهم الجزاف صباحاً مساءً دون أن تقدم جديداً أو مفيداً لجيل كان ينتظر منهم الأجمل والأكمل والأفضل، بينما سنرفع العقال لأي قرارات ستعيد للأجواء الرياضية إثارتها المحمودة، التي يجيدها كثير من إعلاميينا، الذين كادت أن تتجاوزهم عجلة الرياضة بسبب هذا الانفلات، الذي نأوا بأنفسهم عنه”.
[ad_2]
Source link