تفاصيل عملية خطف طهران صحفية أمريكية.. وواشنطن تتوعد.. وهذه صور ا

تفاصيل عملية خطف طهران صحفية أمريكية.. وواشنطن تتوعد.. وهذه صور ا

[ad_1]

تم توجيه الاتهام لهم من القضاء الأمريكي.. وطهران تنفي تورطها في المؤامرة

كشفت الصحفية الأمريكية من أصول إيرانية مسيح علي نجاد اليوم الأربعاء تفاصيل مخطط اختطافها على يد 4 عملاء إيرانيين، تم توجيه الاتهام لهم من القضاء الأمريكي ليلة أمس، حسب “العربية نت”.

وتفصيلاً، قالت الناشطة في مجال حقوق الإنسان، التي كانت من أشد المنتقدين لإيران، لشبكة CNN الأربعاء، إنها اكتشفت تفاصيل الخطة المفصلة بين عشية وضحاها على الرغم من أن مكتب التحقيقات الفيدرالي أخبرها قبل ثمانية أشهر بأنها ليست في مأمن.

وأضافت السيدة البالغة من العمر 44 عامًا، التي تعيش في بروكلين بنيويورك مع زوجها وابنها، بأنها أمضت ثلاثة أشهر تعيش في منازل مختلفة بعد أن أخبرها مكتب التحقيقات الفيدرالي (FBI) بأن محققًا أمريكيًّا خاصًّا، عيّنه عملاء المخابرات الإيرانية، يتعقبها.

وأثناء تنقُّلها بين المنازل قالت علي نجاد إن مكتب التحقيقات الفيدرالي طلب منها الاستمرار في البث المباشر على إنستغرام لمتابعيها البالغ عددهم خمسة ملايين دون ذكر مكان وجودها؛ لمعرفة ما إذا كان بإمكان العملاء الإيرانيين تعقُّبها.

وقالت: “كان مكتب التحقيقات الفيدرالي يحاول معرفة ما إذا كانوا سيتبعونني، ويجدون لي مكانًا جديدًا”. موضحة أنه تم استئجار محقق أمريكي لمراقبتها، ومضيفة: “عندما رأيت الصور أصبت بالقشعريرة. كانوا يتتبعونني ويصورونني”.

ومن جهته، عبّر روبرت مالي، المبعوث الأمريكي الخاص لإيران، اليوم الأربعاء، عن قلق بلاده من محاولة اختطاف مواطنة أمريكية من جانب طهران، قائلاً: “ندين محاولة إيران المستمرة لاستهداف الصحفيين”.

وقال المبعوث الأمريكي: “ندين استخدام طهران الخطف لإسكات صوت المعارضة”، مؤكدًا أن واشنطن لا تزال مستعدة للانخراط في الدبلوماسية من أجل العودة المتبادلة للاتفاق النووي، لكنها لن تتردد في الدفاع عن مواطنيها، والحديث عن انتهاكات إيران لـ”حقوق الإنسان”.

وكشف ممثلو ادعاء اتحاديون الثلاثاء أنهم وجّهوا اتهامات لأربعة عملاء إيرانيين بشأن مؤامرة خطف علي نجاد.

ووردت أسماء الجواسيس الأربعة في وثائق المحكمة، وهم: علي رضا شوارقي فراهاني، ومحمود خاضعين، وكيا صادقي، وأميد نوري.

وقال ممثلو الادعاء إن المتهمين الأربعة يعيشون جميعًا في إيران، وحددوا أحدهم، وهو فراهاني، كمسؤول استخباراتي إيراني، والثلاثة الآخرين على أنهم من “استخبارات إيرانية”.

وذكرت وزارة العدل الأمريكية في بيان أن المتهمين الأربعة -وجميعهم رجال- سعوا منذ “يونيو 2020” إلى خطف “كاتبة وصحفية فضحت انتهاكات حقوق الإنسان المرتكَبة من قِبل الحكومة الإيرانية”.

ونقل البيان عن المدعية العامة أودري ستروس قولها إن المتهمين الأربعة خططوا “لاقتياد ضحيتهم بالقوة إلى إيران؛ إذ كان مصيرها سيكون في أحسن الأحوال مجهولاً”.

ووفقًا للقرار الاتهامي، فقد لجأ المتهمون إلى الاستعانة “بخدمات محققين خاصين لرصد وتصوير ضحيتهم وأقاربها في مناسبات عدة” في عامَي 2020 و2021.

يُشار إلى أن “نجاد” تُعرف بانتقادها للنظام الإيراني، ولها مقالات عدة انتقدت فيها ظلم واستبداد النظام الإيراني وانتهاكاته المتواصلة لحقوق الإنسان.

وأوضحت أنها أثارت حفيظة إيران بإلقاء الضوء على احتجاجات نسائية، فيما ذكر الادعاء في بيان صحفي أن إيران استهدفت الشخصية الصحفية “لحشدها الرأي العام في إيران والعالم لإحداث تغيير في قوانين النظام وممارساته”.

كما تم القبض على إيرانية خامسة، تُدعى نيلوفار بهادوري فر، وتقيم في كاليفورنيا؛ وُجّهت إليها تهمة المشاركة في تمويل هذه المؤامرة.

ولم تكشف السلطات الأمريكية هوية الصحفي الذي يتخذ من نيويورك مقرًّا له على أنه الضحية.

وتقول لائحة الاتهام الأمريكية إن الرجال استأجروا محققين خاصين لمراقبة علي نجاد وعائلتها في نيويورك من خلال تحريف هويتهم.

وتُظهر تفاصيل المؤامرة المفصلة الواردة في لائحة الاتهام أن الإيرانيين قد بحثوا في كيفية إخراج الصحفي من نيويورك على متن قارب سريع متجه إلى كاراكاس في فنزويلا، ثم خططوا بعد ذلك لنقله من فنزويلا إلى إيران، وفقًا للائحة الاتهام.

وقال ممثلو الادعاء إن أحد الأربعة بحثوا عن خدمة تقدِّم “قوارب سريعة على الطراز العسكري للإجلاء البحري الذاتي من مدينة نيويورك، والسفر البحري من نيويورك إلى فنزويلا، وهي دولة تربط حكومتها الفعلية علاقات ودية مع إيران”.

وفي المقابل، رفضت إيران الأربعاء المزاعم الأمريكية بتورط طهران في مؤامرة الاختطاف، ووصفتها بأنها “سخيفة، ولا أساس لها من الصحة”، بحسب التلفزيون الإيراني.

وقال المتحدث باسم وزارة الخارجية سعيد خطيب زاده: “هذا الادعاء الجديد من قِبل الحكومة الأمريكية لا أساس له من الصحة، ومضحك لدرجة أنه لا يستحق الرد عليه”.

تفاصيل عملية خطف طهران صحفية أمريكية.. وواشنطن تتوعد.. وهذه صور الخاطفين


سبق

كشفت الصحفية الأمريكية من أصول إيرانية مسيح علي نجاد اليوم الأربعاء تفاصيل مخطط اختطافها على يد 4 عملاء إيرانيين، تم توجيه الاتهام لهم من القضاء الأمريكي ليلة أمس، حسب “العربية نت”.

وتفصيلاً، قالت الناشطة في مجال حقوق الإنسان، التي كانت من أشد المنتقدين لإيران، لشبكة CNN الأربعاء، إنها اكتشفت تفاصيل الخطة المفصلة بين عشية وضحاها على الرغم من أن مكتب التحقيقات الفيدرالي أخبرها قبل ثمانية أشهر بأنها ليست في مأمن.

وأضافت السيدة البالغة من العمر 44 عامًا، التي تعيش في بروكلين بنيويورك مع زوجها وابنها، بأنها أمضت ثلاثة أشهر تعيش في منازل مختلفة بعد أن أخبرها مكتب التحقيقات الفيدرالي (FBI) بأن محققًا أمريكيًّا خاصًّا، عيّنه عملاء المخابرات الإيرانية، يتعقبها.

وأثناء تنقُّلها بين المنازل قالت علي نجاد إن مكتب التحقيقات الفيدرالي طلب منها الاستمرار في البث المباشر على إنستغرام لمتابعيها البالغ عددهم خمسة ملايين دون ذكر مكان وجودها؛ لمعرفة ما إذا كان بإمكان العملاء الإيرانيين تعقُّبها.

وقالت: “كان مكتب التحقيقات الفيدرالي يحاول معرفة ما إذا كانوا سيتبعونني، ويجدون لي مكانًا جديدًا”. موضحة أنه تم استئجار محقق أمريكي لمراقبتها، ومضيفة: “عندما رأيت الصور أصبت بالقشعريرة. كانوا يتتبعونني ويصورونني”.

ومن جهته، عبّر روبرت مالي، المبعوث الأمريكي الخاص لإيران، اليوم الأربعاء، عن قلق بلاده من محاولة اختطاف مواطنة أمريكية من جانب طهران، قائلاً: “ندين محاولة إيران المستمرة لاستهداف الصحفيين”.

وقال المبعوث الأمريكي: “ندين استخدام طهران الخطف لإسكات صوت المعارضة”، مؤكدًا أن واشنطن لا تزال مستعدة للانخراط في الدبلوماسية من أجل العودة المتبادلة للاتفاق النووي، لكنها لن تتردد في الدفاع عن مواطنيها، والحديث عن انتهاكات إيران لـ”حقوق الإنسان”.

وكشف ممثلو ادعاء اتحاديون الثلاثاء أنهم وجّهوا اتهامات لأربعة عملاء إيرانيين بشأن مؤامرة خطف علي نجاد.

ووردت أسماء الجواسيس الأربعة في وثائق المحكمة، وهم: علي رضا شوارقي فراهاني، ومحمود خاضعين، وكيا صادقي، وأميد نوري.

وقال ممثلو الادعاء إن المتهمين الأربعة يعيشون جميعًا في إيران، وحددوا أحدهم، وهو فراهاني، كمسؤول استخباراتي إيراني، والثلاثة الآخرين على أنهم من “استخبارات إيرانية”.

وذكرت وزارة العدل الأمريكية في بيان أن المتهمين الأربعة -وجميعهم رجال- سعوا منذ “يونيو 2020” إلى خطف “كاتبة وصحفية فضحت انتهاكات حقوق الإنسان المرتكَبة من قِبل الحكومة الإيرانية”.

ونقل البيان عن المدعية العامة أودري ستروس قولها إن المتهمين الأربعة خططوا “لاقتياد ضحيتهم بالقوة إلى إيران؛ إذ كان مصيرها سيكون في أحسن الأحوال مجهولاً”.

ووفقًا للقرار الاتهامي، فقد لجأ المتهمون إلى الاستعانة “بخدمات محققين خاصين لرصد وتصوير ضحيتهم وأقاربها في مناسبات عدة” في عامَي 2020 و2021.

يُشار إلى أن “نجاد” تُعرف بانتقادها للنظام الإيراني، ولها مقالات عدة انتقدت فيها ظلم واستبداد النظام الإيراني وانتهاكاته المتواصلة لحقوق الإنسان.

وأوضحت أنها أثارت حفيظة إيران بإلقاء الضوء على احتجاجات نسائية، فيما ذكر الادعاء في بيان صحفي أن إيران استهدفت الشخصية الصحفية “لحشدها الرأي العام في إيران والعالم لإحداث تغيير في قوانين النظام وممارساته”.

كما تم القبض على إيرانية خامسة، تُدعى نيلوفار بهادوري فر، وتقيم في كاليفورنيا؛ وُجّهت إليها تهمة المشاركة في تمويل هذه المؤامرة.

ولم تكشف السلطات الأمريكية هوية الصحفي الذي يتخذ من نيويورك مقرًّا له على أنه الضحية.

وتقول لائحة الاتهام الأمريكية إن الرجال استأجروا محققين خاصين لمراقبة علي نجاد وعائلتها في نيويورك من خلال تحريف هويتهم.

وتُظهر تفاصيل المؤامرة المفصلة الواردة في لائحة الاتهام أن الإيرانيين قد بحثوا في كيفية إخراج الصحفي من نيويورك على متن قارب سريع متجه إلى كاراكاس في فنزويلا، ثم خططوا بعد ذلك لنقله من فنزويلا إلى إيران، وفقًا للائحة الاتهام.

وقال ممثلو الادعاء إن أحد الأربعة بحثوا عن خدمة تقدِّم “قوارب سريعة على الطراز العسكري للإجلاء البحري الذاتي من مدينة نيويورك، والسفر البحري من نيويورك إلى فنزويلا، وهي دولة تربط حكومتها الفعلية علاقات ودية مع إيران”.

وفي المقابل، رفضت إيران الأربعاء المزاعم الأمريكية بتورط طهران في مؤامرة الاختطاف، ووصفتها بأنها “سخيفة، ولا أساس لها من الصحة”، بحسب التلفزيون الإيراني.

وقال المتحدث باسم وزارة الخارجية سعيد خطيب زاده: “هذا الادعاء الجديد من قِبل الحكومة الأمريكية لا أساس له من الصحة، ومضحك لدرجة أنه لا يستحق الرد عليه”.

14 يوليو 2021 – 4 ذو الحجة 1442

11:51 PM


تم توجيه الاتهام لهم من القضاء الأمريكي.. وطهران تنفي تورطها في المؤامرة

كشفت الصحفية الأمريكية من أصول إيرانية مسيح علي نجاد اليوم الأربعاء تفاصيل مخطط اختطافها على يد 4 عملاء إيرانيين، تم توجيه الاتهام لهم من القضاء الأمريكي ليلة أمس، حسب “العربية نت”.

وتفصيلاً، قالت الناشطة في مجال حقوق الإنسان، التي كانت من أشد المنتقدين لإيران، لشبكة CNN الأربعاء، إنها اكتشفت تفاصيل الخطة المفصلة بين عشية وضحاها على الرغم من أن مكتب التحقيقات الفيدرالي أخبرها قبل ثمانية أشهر بأنها ليست في مأمن.

وأضافت السيدة البالغة من العمر 44 عامًا، التي تعيش في بروكلين بنيويورك مع زوجها وابنها، بأنها أمضت ثلاثة أشهر تعيش في منازل مختلفة بعد أن أخبرها مكتب التحقيقات الفيدرالي (FBI) بأن محققًا أمريكيًّا خاصًّا، عيّنه عملاء المخابرات الإيرانية، يتعقبها.

وأثناء تنقُّلها بين المنازل قالت علي نجاد إن مكتب التحقيقات الفيدرالي طلب منها الاستمرار في البث المباشر على إنستغرام لمتابعيها البالغ عددهم خمسة ملايين دون ذكر مكان وجودها؛ لمعرفة ما إذا كان بإمكان العملاء الإيرانيين تعقُّبها.

وقالت: “كان مكتب التحقيقات الفيدرالي يحاول معرفة ما إذا كانوا سيتبعونني، ويجدون لي مكانًا جديدًا”. موضحة أنه تم استئجار محقق أمريكي لمراقبتها، ومضيفة: “عندما رأيت الصور أصبت بالقشعريرة. كانوا يتتبعونني ويصورونني”.

ومن جهته، عبّر روبرت مالي، المبعوث الأمريكي الخاص لإيران، اليوم الأربعاء، عن قلق بلاده من محاولة اختطاف مواطنة أمريكية من جانب طهران، قائلاً: “ندين محاولة إيران المستمرة لاستهداف الصحفيين”.

وقال المبعوث الأمريكي: “ندين استخدام طهران الخطف لإسكات صوت المعارضة”، مؤكدًا أن واشنطن لا تزال مستعدة للانخراط في الدبلوماسية من أجل العودة المتبادلة للاتفاق النووي، لكنها لن تتردد في الدفاع عن مواطنيها، والحديث عن انتهاكات إيران لـ”حقوق الإنسان”.

وكشف ممثلو ادعاء اتحاديون الثلاثاء أنهم وجّهوا اتهامات لأربعة عملاء إيرانيين بشأن مؤامرة خطف علي نجاد.

ووردت أسماء الجواسيس الأربعة في وثائق المحكمة، وهم: علي رضا شوارقي فراهاني، ومحمود خاضعين، وكيا صادقي، وأميد نوري.

وقال ممثلو الادعاء إن المتهمين الأربعة يعيشون جميعًا في إيران، وحددوا أحدهم، وهو فراهاني، كمسؤول استخباراتي إيراني، والثلاثة الآخرين على أنهم من “استخبارات إيرانية”.

وذكرت وزارة العدل الأمريكية في بيان أن المتهمين الأربعة -وجميعهم رجال- سعوا منذ “يونيو 2020” إلى خطف “كاتبة وصحفية فضحت انتهاكات حقوق الإنسان المرتكَبة من قِبل الحكومة الإيرانية”.

ونقل البيان عن المدعية العامة أودري ستروس قولها إن المتهمين الأربعة خططوا “لاقتياد ضحيتهم بالقوة إلى إيران؛ إذ كان مصيرها سيكون في أحسن الأحوال مجهولاً”.

ووفقًا للقرار الاتهامي، فقد لجأ المتهمون إلى الاستعانة “بخدمات محققين خاصين لرصد وتصوير ضحيتهم وأقاربها في مناسبات عدة” في عامَي 2020 و2021.

يُشار إلى أن “نجاد” تُعرف بانتقادها للنظام الإيراني، ولها مقالات عدة انتقدت فيها ظلم واستبداد النظام الإيراني وانتهاكاته المتواصلة لحقوق الإنسان.

وأوضحت أنها أثارت حفيظة إيران بإلقاء الضوء على احتجاجات نسائية، فيما ذكر الادعاء في بيان صحفي أن إيران استهدفت الشخصية الصحفية “لحشدها الرأي العام في إيران والعالم لإحداث تغيير في قوانين النظام وممارساته”.

كما تم القبض على إيرانية خامسة، تُدعى نيلوفار بهادوري فر، وتقيم في كاليفورنيا؛ وُجّهت إليها تهمة المشاركة في تمويل هذه المؤامرة.

ولم تكشف السلطات الأمريكية هوية الصحفي الذي يتخذ من نيويورك مقرًّا له على أنه الضحية.

وتقول لائحة الاتهام الأمريكية إن الرجال استأجروا محققين خاصين لمراقبة علي نجاد وعائلتها في نيويورك من خلال تحريف هويتهم.

وتُظهر تفاصيل المؤامرة المفصلة الواردة في لائحة الاتهام أن الإيرانيين قد بحثوا في كيفية إخراج الصحفي من نيويورك على متن قارب سريع متجه إلى كاراكاس في فنزويلا، ثم خططوا بعد ذلك لنقله من فنزويلا إلى إيران، وفقًا للائحة الاتهام.

وقال ممثلو الادعاء إن أحد الأربعة بحثوا عن خدمة تقدِّم “قوارب سريعة على الطراز العسكري للإجلاء البحري الذاتي من مدينة نيويورك، والسفر البحري من نيويورك إلى فنزويلا، وهي دولة تربط حكومتها الفعلية علاقات ودية مع إيران”.

وفي المقابل، رفضت إيران الأربعاء المزاعم الأمريكية بتورط طهران في مؤامرة الاختطاف، ووصفتها بأنها “سخيفة، ولا أساس لها من الصحة”، بحسب التلفزيون الإيراني.

وقال المتحدث باسم وزارة الخارجية سعيد خطيب زاده: “هذا الادعاء الجديد من قِبل الحكومة الأمريكية لا أساس له من الصحة، ومضحك لدرجة أنه لا يستحق الرد عليه”.



[ad_2]

Source link

Leave a Reply