[ad_1]
منها بناء المساجد والمدارس وحفر الآبار وتسيير القوافل الطبية وإقامة الدورات المهارية
أسست الندوة العالمية للشباب الإسلامي مكتبها في السنغال عام 1995م؛ ليكون منارة تنموية يقدم العديد من المشروعات الهادفة والنافعة للمجتمع السنغالي.
ولم يألُ المكتب جهدًا منذ إنشائه في تقديم كل المشروعات والبرامج المحورية التي تشهد فاعليته وتأثيره الإيجابي في العديد من شرائح المجتمع ومؤسساته.
وقام المكتب ببناء المساجد وحفر الآبار وتسيير القوافل الطبية وإقامة الدورات المهارية والفنية وبناء المراكز والمدارس وتنفيذ البرامج الموسمية من إفطار الصائم والأضاحي والمسابقات الرياضية والثقافية للطلاب، وكفالة الأيتام. وشيد للطلاب مدرسة ثانوية بلغات عديدة تعتبر من المدارس المتميزة بالدولة تضم أكثر من (15) فصلًا دراسيًّا.
ويثني المسؤولون بصفة مستمرة على جهود المملكة حكومةً وشعبًا من خلال ما يقدمه مكتب الندوة في السنغال، وكان آخرها إشادة مساعد وزير الداخلية السنغالي والمدير العام للأقاليم ورئيس المنظمات بوزارة الداخلية أحمد سي؛ حيث أشاد بجهود الندوة التنموية في المجتمع السنغالي.
وبدوره يسعى مكتب الندوة العالمية إلى انتهاج الشفافية في عمله وعلاقاته؛ حيث يُبقي المسؤولين على اطلاع دائم على تقارير التنفيذ والإنجاز، ولا يزال المكتب يقدم الجهود الخيرية والإنسانية بفضل الله؛ مثمنًا دور المملكة العربية السعودية في دعم العمل الإنساني والتنموي في العديد من البلدان في مختلف دول العالم.
منذ 25 عامًا.. مكتب الندوة بالسنغال يقدم المشروعات التنموية ويحظى بإشادة الجميع
صحيفة سبق الإلكترونية
سبق
2020-11-18
أسست الندوة العالمية للشباب الإسلامي مكتبها في السنغال عام 1995م؛ ليكون منارة تنموية يقدم العديد من المشروعات الهادفة والنافعة للمجتمع السنغالي.
ولم يألُ المكتب جهدًا منذ إنشائه في تقديم كل المشروعات والبرامج المحورية التي تشهد فاعليته وتأثيره الإيجابي في العديد من شرائح المجتمع ومؤسساته.
وقام المكتب ببناء المساجد وحفر الآبار وتسيير القوافل الطبية وإقامة الدورات المهارية والفنية وبناء المراكز والمدارس وتنفيذ البرامج الموسمية من إفطار الصائم والأضاحي والمسابقات الرياضية والثقافية للطلاب، وكفالة الأيتام. وشيد للطلاب مدرسة ثانوية بلغات عديدة تعتبر من المدارس المتميزة بالدولة تضم أكثر من (15) فصلًا دراسيًّا.
ويثني المسؤولون بصفة مستمرة على جهود المملكة حكومةً وشعبًا من خلال ما يقدمه مكتب الندوة في السنغال، وكان آخرها إشادة مساعد وزير الداخلية السنغالي والمدير العام للأقاليم ورئيس المنظمات بوزارة الداخلية أحمد سي؛ حيث أشاد بجهود الندوة التنموية في المجتمع السنغالي.
وبدوره يسعى مكتب الندوة العالمية إلى انتهاج الشفافية في عمله وعلاقاته؛ حيث يُبقي المسؤولين على اطلاع دائم على تقارير التنفيذ والإنجاز، ولا يزال المكتب يقدم الجهود الخيرية والإنسانية بفضل الله؛ مثمنًا دور المملكة العربية السعودية في دعم العمل الإنساني والتنموي في العديد من البلدان في مختلف دول العالم.
18 نوفمبر 2020 – 3 ربيع الآخر 1442
01:31 PM
منها بناء المساجد والمدارس وحفر الآبار وتسيير القوافل الطبية وإقامة الدورات المهارية
أسست الندوة العالمية للشباب الإسلامي مكتبها في السنغال عام 1995م؛ ليكون منارة تنموية يقدم العديد من المشروعات الهادفة والنافعة للمجتمع السنغالي.
ولم يألُ المكتب جهدًا منذ إنشائه في تقديم كل المشروعات والبرامج المحورية التي تشهد فاعليته وتأثيره الإيجابي في العديد من شرائح المجتمع ومؤسساته.
وقام المكتب ببناء المساجد وحفر الآبار وتسيير القوافل الطبية وإقامة الدورات المهارية والفنية وبناء المراكز والمدارس وتنفيذ البرامج الموسمية من إفطار الصائم والأضاحي والمسابقات الرياضية والثقافية للطلاب، وكفالة الأيتام. وشيد للطلاب مدرسة ثانوية بلغات عديدة تعتبر من المدارس المتميزة بالدولة تضم أكثر من (15) فصلًا دراسيًّا.
ويثني المسؤولون بصفة مستمرة على جهود المملكة حكومةً وشعبًا من خلال ما يقدمه مكتب الندوة في السنغال، وكان آخرها إشادة مساعد وزير الداخلية السنغالي والمدير العام للأقاليم ورئيس المنظمات بوزارة الداخلية أحمد سي؛ حيث أشاد بجهود الندوة التنموية في المجتمع السنغالي.
وبدوره يسعى مكتب الندوة العالمية إلى انتهاج الشفافية في عمله وعلاقاته؛ حيث يُبقي المسؤولين على اطلاع دائم على تقارير التنفيذ والإنجاز، ولا يزال المكتب يقدم الجهود الخيرية والإنسانية بفضل الله؛ مثمنًا دور المملكة العربية السعودية في دعم العمل الإنساني والتنموي في العديد من البلدان في مختلف دول العالم.
[ad_2]
Source link
