المملكة تعاملت بكل حكمة مع

المملكة تعاملت بكل حكمة مع

[ad_1]

قال: عهد القيادة الرشيدة يشكل منطلقًا تاريخيًّا من خلال التطوير المؤسساتي الداخلي

رفع الأمير فيصل بن سلطان بن عبدالعزيز الأمين العام لمؤسسة سلطان بن عبدالعزيز آل سعود الخيرية، التهنئة إلى مقام خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز -يحفظه الله- بمناسبة الذكرى السادسة لمبايعته ملكًا للبلاد.

وقال الأمير فيصل بن سلطان: إن عهد خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز وسمو ولي عهده الأمين -يحفظهما الله- يشكل منطلقًا تاريخيًّا لبلادنا من خلال التطوير المؤسساتي الذي أعاد تنظيم العديد من الوزارات والهيئات وإنشاء أخرى وفقًا لمستهدفات رؤية المملكة 2030 التي تقود طفرة تنموية كبرى على كل المستويات.

وأكد أن ذكرى البيعة مناسبة عزيزة على كل السعوديين، وهي تحل علينا كل عام وبلادنا ولله الحمد تتجدد فيها معالم التنمية التي تعم كل أجزاء الوطن الغالي؛ مضيفًا: وعلى المستوى الدولي والسياسي يصادف حلول هذه الذكرى، رئاسة المملكة لمجموعة دول العشرين G20، وهو الحدث التاريخي المهم على الصعيد الدولي؛ لا سيما في ظل الظروف الصعبة التي يعيشها العالم أجمع بسبب جائحة كورونا، وتأتي رئاسة المملكة لأهم تجمع دولي لتأكيد المكانة الدولية لبلادنا، وأنها قادرة بقيادة خادم الحرمين الشريفين وسمو ولي عهده الأمين على التحفيز؛ لأهمية التعاون الدولي في مواجهة التحديات والمستجدات التي تهدد البشرية، كما حرصت المملكة على بث روح التسامح والاحترام بين ثقافات وديانات العالم.

وأشار الأمير فيصل إلى تواجد المملكة بشكل فاعل في المنظمات الدولية وبما يواكب مكانتها ودورها الرئيسي إقليميًّا ودوليًّا، وحضورها الكبير على خارطة المساعدات الخيرية والإنسانية عبر المساعدات التي وصلت إلى شعوب العالم المتضررة من الكوارث والحروب؛ إيمانًا بالدور الإنساني المنطلق من تعاليم الدين الحنيف.

وقال: تعاملت المملكة بكل حكمة مع الأحداث والمتغيرات التي شهدتها المنطقة والعالم خلال السنوات القليلة الماضية، وعملت على حماية حدودها من عبث العابثين، ولم تثنِ تلك التهديدات عن مواصلة المسيرة التنموية عبر العديد من المشاريع الوطنية التي تستهدف تنويع مصادر الدخل واستثمار المزايا والموارد البشرية والطبيعية التي تتمتع بها المملكة.

وأكد أن المملكة ضربت أروع الأمثلة في حماية المكتسبات الوطنية، وضبط المصروفات، وتوجيهها وفق الأولويات التي تضمن للمواطن أفضل الخدمات، كما عملت المملكة من الناحية الاقتصادية عبر مسارات رؤية 2030 على استثمار المزايا النسبية، وإصدار قرارات مهمة وتاريخية؛ ومن ذلك طرح شركة أرامكو للاكتتاب العام، وتمكين المواطنين من الاستثمار في أسهم هذه الشركة العملاقة على مستوى العالم.

ولفت إلى أن المملكة -بتوجيهات خادم الحرمين الشريفين وسمو ولي عهده الأمين- سخّرت كل الإمكانات لخدمة صحة المواطن في مواجهة وباء كورونا، وتعاملت بكل إنسانية مع كل من يعيش على أرضها، بتوفير كامل الرعاية الصحية للمصابين، ولم تفرّق بين المواطن والمقيم؛ وهو ما حَظِيَ بتقدير دولي لا سيما من المنظمات العالمية.

واختتم الأمير فيصل بن سلطان بن عبدالعزيز، تصريحه بالدعاء بأن يُديم الله على خادم الحرمين الشريفين موفور الصحة والعافية، وعلى بلادنا نعمة الأمن والرخاء.

الأمير فيصل بن سلطان بن عبدالعزيز
ذكرى البيعة

مهنئًا بذكرى البيعة.. “فيصل بن سلطان”: المملكة تعاملت بكل حكمة مع أحداث المنطقة


سبق

رفع الأمير فيصل بن سلطان بن عبدالعزيز الأمين العام لمؤسسة سلطان بن عبدالعزيز آل سعود الخيرية، التهنئة إلى مقام خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز -يحفظه الله- بمناسبة الذكرى السادسة لمبايعته ملكًا للبلاد.

وقال الأمير فيصل بن سلطان: إن عهد خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز وسمو ولي عهده الأمين -يحفظهما الله- يشكل منطلقًا تاريخيًّا لبلادنا من خلال التطوير المؤسساتي الذي أعاد تنظيم العديد من الوزارات والهيئات وإنشاء أخرى وفقًا لمستهدفات رؤية المملكة 2030 التي تقود طفرة تنموية كبرى على كل المستويات.

وأكد أن ذكرى البيعة مناسبة عزيزة على كل السعوديين، وهي تحل علينا كل عام وبلادنا ولله الحمد تتجدد فيها معالم التنمية التي تعم كل أجزاء الوطن الغالي؛ مضيفًا: وعلى المستوى الدولي والسياسي يصادف حلول هذه الذكرى، رئاسة المملكة لمجموعة دول العشرين G20، وهو الحدث التاريخي المهم على الصعيد الدولي؛ لا سيما في ظل الظروف الصعبة التي يعيشها العالم أجمع بسبب جائحة كورونا، وتأتي رئاسة المملكة لأهم تجمع دولي لتأكيد المكانة الدولية لبلادنا، وأنها قادرة بقيادة خادم الحرمين الشريفين وسمو ولي عهده الأمين على التحفيز؛ لأهمية التعاون الدولي في مواجهة التحديات والمستجدات التي تهدد البشرية، كما حرصت المملكة على بث روح التسامح والاحترام بين ثقافات وديانات العالم.

وأشار الأمير فيصل إلى تواجد المملكة بشكل فاعل في المنظمات الدولية وبما يواكب مكانتها ودورها الرئيسي إقليميًّا ودوليًّا، وحضورها الكبير على خارطة المساعدات الخيرية والإنسانية عبر المساعدات التي وصلت إلى شعوب العالم المتضررة من الكوارث والحروب؛ إيمانًا بالدور الإنساني المنطلق من تعاليم الدين الحنيف.

وقال: تعاملت المملكة بكل حكمة مع الأحداث والمتغيرات التي شهدتها المنطقة والعالم خلال السنوات القليلة الماضية، وعملت على حماية حدودها من عبث العابثين، ولم تثنِ تلك التهديدات عن مواصلة المسيرة التنموية عبر العديد من المشاريع الوطنية التي تستهدف تنويع مصادر الدخل واستثمار المزايا والموارد البشرية والطبيعية التي تتمتع بها المملكة.

وأكد أن المملكة ضربت أروع الأمثلة في حماية المكتسبات الوطنية، وضبط المصروفات، وتوجيهها وفق الأولويات التي تضمن للمواطن أفضل الخدمات، كما عملت المملكة من الناحية الاقتصادية عبر مسارات رؤية 2030 على استثمار المزايا النسبية، وإصدار قرارات مهمة وتاريخية؛ ومن ذلك طرح شركة أرامكو للاكتتاب العام، وتمكين المواطنين من الاستثمار في أسهم هذه الشركة العملاقة على مستوى العالم.

ولفت إلى أن المملكة -بتوجيهات خادم الحرمين الشريفين وسمو ولي عهده الأمين- سخّرت كل الإمكانات لخدمة صحة المواطن في مواجهة وباء كورونا، وتعاملت بكل إنسانية مع كل من يعيش على أرضها، بتوفير كامل الرعاية الصحية للمصابين، ولم تفرّق بين المواطن والمقيم؛ وهو ما حَظِيَ بتقدير دولي لا سيما من المنظمات العالمية.

واختتم الأمير فيصل بن سلطان بن عبدالعزيز، تصريحه بالدعاء بأن يُديم الله على خادم الحرمين الشريفين موفور الصحة والعافية، وعلى بلادنا نعمة الأمن والرخاء.

18 نوفمبر 2020 – 3 ربيع الآخر 1442

09:25 AM


قال: عهد القيادة الرشيدة يشكل منطلقًا تاريخيًّا من خلال التطوير المؤسساتي الداخلي

رفع الأمير فيصل بن سلطان بن عبدالعزيز الأمين العام لمؤسسة سلطان بن عبدالعزيز آل سعود الخيرية، التهنئة إلى مقام خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز -يحفظه الله- بمناسبة الذكرى السادسة لمبايعته ملكًا للبلاد.

وقال الأمير فيصل بن سلطان: إن عهد خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز وسمو ولي عهده الأمين -يحفظهما الله- يشكل منطلقًا تاريخيًّا لبلادنا من خلال التطوير المؤسساتي الذي أعاد تنظيم العديد من الوزارات والهيئات وإنشاء أخرى وفقًا لمستهدفات رؤية المملكة 2030 التي تقود طفرة تنموية كبرى على كل المستويات.

وأكد أن ذكرى البيعة مناسبة عزيزة على كل السعوديين، وهي تحل علينا كل عام وبلادنا ولله الحمد تتجدد فيها معالم التنمية التي تعم كل أجزاء الوطن الغالي؛ مضيفًا: وعلى المستوى الدولي والسياسي يصادف حلول هذه الذكرى، رئاسة المملكة لمجموعة دول العشرين G20، وهو الحدث التاريخي المهم على الصعيد الدولي؛ لا سيما في ظل الظروف الصعبة التي يعيشها العالم أجمع بسبب جائحة كورونا، وتأتي رئاسة المملكة لأهم تجمع دولي لتأكيد المكانة الدولية لبلادنا، وأنها قادرة بقيادة خادم الحرمين الشريفين وسمو ولي عهده الأمين على التحفيز؛ لأهمية التعاون الدولي في مواجهة التحديات والمستجدات التي تهدد البشرية، كما حرصت المملكة على بث روح التسامح والاحترام بين ثقافات وديانات العالم.

وأشار الأمير فيصل إلى تواجد المملكة بشكل فاعل في المنظمات الدولية وبما يواكب مكانتها ودورها الرئيسي إقليميًّا ودوليًّا، وحضورها الكبير على خارطة المساعدات الخيرية والإنسانية عبر المساعدات التي وصلت إلى شعوب العالم المتضررة من الكوارث والحروب؛ إيمانًا بالدور الإنساني المنطلق من تعاليم الدين الحنيف.

وقال: تعاملت المملكة بكل حكمة مع الأحداث والمتغيرات التي شهدتها المنطقة والعالم خلال السنوات القليلة الماضية، وعملت على حماية حدودها من عبث العابثين، ولم تثنِ تلك التهديدات عن مواصلة المسيرة التنموية عبر العديد من المشاريع الوطنية التي تستهدف تنويع مصادر الدخل واستثمار المزايا والموارد البشرية والطبيعية التي تتمتع بها المملكة.

وأكد أن المملكة ضربت أروع الأمثلة في حماية المكتسبات الوطنية، وضبط المصروفات، وتوجيهها وفق الأولويات التي تضمن للمواطن أفضل الخدمات، كما عملت المملكة من الناحية الاقتصادية عبر مسارات رؤية 2030 على استثمار المزايا النسبية، وإصدار قرارات مهمة وتاريخية؛ ومن ذلك طرح شركة أرامكو للاكتتاب العام، وتمكين المواطنين من الاستثمار في أسهم هذه الشركة العملاقة على مستوى العالم.

ولفت إلى أن المملكة -بتوجيهات خادم الحرمين الشريفين وسمو ولي عهده الأمين- سخّرت كل الإمكانات لخدمة صحة المواطن في مواجهة وباء كورونا، وتعاملت بكل إنسانية مع كل من يعيش على أرضها، بتوفير كامل الرعاية الصحية للمصابين، ولم تفرّق بين المواطن والمقيم؛ وهو ما حَظِيَ بتقدير دولي لا سيما من المنظمات العالمية.

واختتم الأمير فيصل بن سلطان بن عبدالعزيز، تصريحه بالدعاء بأن يُديم الله على خادم الحرمين الشريفين موفور الصحة والعافية، وعلى بلادنا نعمة الأمن والرخاء.



[ad_2]

Source link

Leave a Reply