شاهد.. “الشؤون الإسلامية” و”السعودية للذكاء الاصطناعي” توقعان مذك

شاهد.. “الشؤون الإسلامية” و”السعودية للذكاء الاصطناعي” توقعان مذك

[ad_1]

12 يوليو 2021 – 2 ذو الحجة 1442
05:09 PM

تهدف للتعاون في توفير الخدمات والبيانات لإفادة القطاع الخيري

شاهد.. “الشؤون الإسلامية” و”السعودية للذكاء الاصطناعي” توقعان مذكرة تفاهم

وقّعت وزارة الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد، اليوم الاثنين، مذكرة تفاهم مع الهيئة السعودية للبيانات والذكاء الاصطناعي، في مقر الوزارة بالرياض.

وقّع وكيل الوزارة لشؤون الدعوة والإرشاد المكلف الشيخ عبدالعزيز بن محمد الشعلان، ممثلاً عن الوزارة، والرئيس التنفيذي لمنظومة إحسان للعمل الخيري عبدالعزيز بن أحمد الحمادي ممثلاً عن الهيئة.

وقال وكيل الوزارة لشؤون الدعوة والإرشاد المكلف الشيخ عبدالعزيز الشعلان: إن وزارة الشؤون الإسلامية تحرص -بإشراف ومتابعة الوزير الشيخ الدكتور عبداللطيف بن عبدالعزيز آل الشيخ- على أن تكون في مقدمة الجهات الحكومية لتوقيع مثل هذه المذكرات والشراكات المباركة.

وأضاف: تأتي هذه المنصة حاثةً على المحافظة على التبرعات وحفظها، وحفظ المال أن يصل إلى مستحقيه عن طريق الأيدي الآمنة، وجاءت فكرة هذه الشراكة متفقة مع مستهدفات رؤية 2030، سائلاً الله، أن يحفظ قيادتنا ممثلة بخادم الحرمين الشريفين وسمو ولي عهده الأمين.

من جهته، قال الرئيس التنفيذي لمنصة “إحسان” عبدالعزيز الحمادي: إن المنصة تثمّن جهود وزارة الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد في دعم قطاع العمل الخيري في المملكة.

وأضاف: الشراكة بين منصة “إحسان” والوزارة ستعزز الدور التكاملي بين الجهتين، بما يرفع من كفاءة قطاع العمل الخيري، عبر دراسة المشاريع والبرامج والفرص واستثمار البيانات، بما يعظّم المنفعة على كل الشرائح المستفيدة في جميع مناطق المملكة.

وتهدف المذكرة، إلى وضع إطار عام لأنشطة التعاون بين الطرفين في العديد من المجالات، ومن ضمنها إتاحة الفرصة للوزارة للاستفادة من منصة “إحسان” لعرض المنتجات الخيرية الخاصة بها، والتعاون في توفير الخدمات والبيانات لخدمة القطاع الخيري، حيث أن المنصة هي منصة وطنية تعنى بتكامل ودعم المشاريع التنموية، وبناء منظومة تقنية متكاملة لحوكمة إدارة التبرعات واستدامتها.

ويأتي توقيع هذه المذكرة في إطار التعاون بين وزارة الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد، ومختلف الجهات الحكومية، للمساهمة في المبادرات الخيرية الوطنية للاستفادة القصوى من تحسين كفاءة العمل الخيري.

وكذا تعزيز قيم الانتماء الوطني، والعمل الإنساني، والمسؤولية الاجتماعية لدى أفراد المجتمع ومؤسساته، وتعزيز الموثوقية والشفافية، والسهولة في تقديم التبرعات والمساهمة في تنظيم ونشر ثقافة العمل التنموي بين أفراد ومؤسسات المجتمع، وتأكيد ريادة المملكة العالمية في هذا المجال.



[ad_2]

Source link

Leave a Reply