شاهد.. قطعان الكلاب الضالة تتجول في ميادين شقراء وشوارعها.. ولا ح

شاهد.. قطعان الكلاب الضالة تتجول في ميادين شقراء وشوارعها.. ولا ح

[ad_1]

11 يوليو 2021 – 1 ذو الحجة 1442
10:01 PM

المواطنون: نطالب بإزالة ضررها قبل حلول العيد وتهافتها على بقايا الأضاحي

شاهد.. قطعان الكلاب الضالة تتجول في ميادين شقراء وشوارعها.. ولا حل رغم تكرار المناشدات

أضحت الكلاب الضالة تتجوّل في ميادين محافظة شقراء وشوارعها وحدائقها، بشكل مستمر، مهددة حياة قاطني الأحياء وأطفالهم، رغم تكرّر المناشدات بوضع حل لها وإزالة خطرها.

وهذه الأيام زادت مخاوف المواطنين منها، وتجددت مطالبهم بالقضاء عليها، بعدما دخلت الأحياء السكنية وأخذت تتجول فيها، وأصبحت تهدد حياة الجميع، بل وأصبحت مصدر إزعاج لهم بنباحها في أوقات متأخرة من الليل خلال وجودها في الأحياء والميادين العامة والشوارع.

وانتشرت الكلاب الضالة خلال السنوات الماضية، وتكاثرت داخل الأحياء بمحافظة شقراء، حتى باتت تتجوّل في الحدائق والشوارع والميادين بشكل يومي، بل وصل بها الحال إلى أن اتخذت من حدائق العائلات مقراً لها، مما حدا بالمواطنين للنشر عنها عبر وسائل التواصل وفي المنتديات؛ للمطالبة بالقضاء عليها والتخلص من خطرها، إلا أن وضعها لم يتغير، بل ازداد سوءاً الأيام الحالية؛ من خلال تكاثرها وتشكيلها قطعاناً كبيرة تدخل الأحياء الآهلة بالسكان، وتتجول في الميادين والشوارع، مشكّلة خطراً محدقاً بالأرواح والممتلكات.

وفي كل مساء وبعد حلول الظلام، تتخذ قطعان الكلاب -في مجموعات كبيرة- الديرة القديمة والميدان “المقابل للشرطة” وميدان “المعارض” وميادين أخرى، مقراً لها، لتنطلق من تلك الميادين، وتتجول في الشوارع وجوار الأسواق والمنازل وفي الحدائق، وتنبح على المارة وقاطني الأحياء، مشكّلة خطراً على حياة الجميع.

ومع دخول عشر ذي الحجة تجددت مناشدة المواطنين والأهالي بسرعة وضع حل لها، وإزالة خطرها، خشية تكاثرها داخل المحافظة بحثاً عن بقايا لحوم وجلود الأضاحي، لاسيما مع توافد العوائل وأطفالهم من داخل وخارج المحافظة على الحدائق والمتنزهات للترفيه عن أنفسهم في عطلة العيد وأيام التشريق.

وكانت “سبق” نشرت في أعوام سابقة عدة تقارير عن خطر الكلاب الضالة المنتشرة في المحافظة، وصوراً ومقاطع فيديو لتجولها داخل الأحياء والحدائق العامة؛ بل ودخولها فناء البلدية وتجولها داخل بعض الدوائر الحكومية.



[ad_2]

Source link

Leave a Reply