[ad_1]
دعا الذين لم يبادروا إلى أخذ اللقاح أن يبادروا لحماية أنفسهم والآخرين
قال أمين عام اتحاد المستشفيات العربية والخبير الصحي المعروف البروفيسور توفيق بن أحمد خوجة، إن تحصين 50% من المواطنين والمقيمين في المملكة بجرعة كورونا الأولى يعد مؤشراً إيجابياً نحو حماية أفراد المجتمع من أشرس فيروس يشهده كوكب الأرض.
وفي هذا الإطار دعا البروفيسور خوجة الأشخاص الذين لم يبادروا إلى الآن إلى تسجيل أنفسهم في التطبيق الصحي لأخذ اللقاح والمبادرة بهذه الخطوة الهامة لحماية أنفسهم والآخرين من التعرض للفيروس المزعج، وخصوصاً مع التحورات التي شهدها الفيروس.
وأوضح خوجة، أن العالم ما زال إلى الآن يعيش تداعيات الفيروس، ولكن مع بدء التطعيمات في جميع دول العالم، حيث بدأت مؤشرات التعافي تظهر في كافة أوجه الأنشطة سواء الاقتصادية أو الاجتماعية أو غيرها، فكل ما زاد عدد الملقحين زاد التعافي في الحياة، فلا بد أن يدرك كل فرد في مجتمعنا والعالم أجمع أهمية التحصين الوقائي، فاللقاحات تعزز الدفاعات الطبيعية وتساعد الجسم على الاستعداد مسبقاً ليكون قادراً على محاربة الأمراض التي تستهدفها.
ولفت خوجة، إلى إمكانية أخذ الجرعة الأولى والثانية من لقاحين مختلفين لكورونا، بعدما أثبتت دراسات علمية دولية عدة مأمونية الطريقة وفاعليتها في التصدي للفيروس، مشيراً إلى أن إعطاء جرعات مختلفة له فوائد كبيرة منها تحقيق استجابة مناعية أقوى ضد الفيروس التاجي، باعتبار أن اللقاحات تحفز أجزاء مختلفة من جهاز المناعة وتعلمه التعرف على أجزاء مختلفة أيضاً من العامل الممرض، كما أن ظاهرة خلط اللقاحات ليست جديدة، فقد تم استخدامها في عدد قليل من الأمراض مثل الإيبولا.
خوجة: تحصين 50% بالمملكة بالجرعة الأولى مؤشر إيجابي لحماية المجتمع
عبدالله الراجحي
سبق
2021-07-11
قال أمين عام اتحاد المستشفيات العربية والخبير الصحي المعروف البروفيسور توفيق بن أحمد خوجة، إن تحصين 50% من المواطنين والمقيمين في المملكة بجرعة كورونا الأولى يعد مؤشراً إيجابياً نحو حماية أفراد المجتمع من أشرس فيروس يشهده كوكب الأرض.
وفي هذا الإطار دعا البروفيسور خوجة الأشخاص الذين لم يبادروا إلى الآن إلى تسجيل أنفسهم في التطبيق الصحي لأخذ اللقاح والمبادرة بهذه الخطوة الهامة لحماية أنفسهم والآخرين من التعرض للفيروس المزعج، وخصوصاً مع التحورات التي شهدها الفيروس.
وأوضح خوجة، أن العالم ما زال إلى الآن يعيش تداعيات الفيروس، ولكن مع بدء التطعيمات في جميع دول العالم، حيث بدأت مؤشرات التعافي تظهر في كافة أوجه الأنشطة سواء الاقتصادية أو الاجتماعية أو غيرها، فكل ما زاد عدد الملقحين زاد التعافي في الحياة، فلا بد أن يدرك كل فرد في مجتمعنا والعالم أجمع أهمية التحصين الوقائي، فاللقاحات تعزز الدفاعات الطبيعية وتساعد الجسم على الاستعداد مسبقاً ليكون قادراً على محاربة الأمراض التي تستهدفها.
ولفت خوجة، إلى إمكانية أخذ الجرعة الأولى والثانية من لقاحين مختلفين لكورونا، بعدما أثبتت دراسات علمية دولية عدة مأمونية الطريقة وفاعليتها في التصدي للفيروس، مشيراً إلى أن إعطاء جرعات مختلفة له فوائد كبيرة منها تحقيق استجابة مناعية أقوى ضد الفيروس التاجي، باعتبار أن اللقاحات تحفز أجزاء مختلفة من جهاز المناعة وتعلمه التعرف على أجزاء مختلفة أيضاً من العامل الممرض، كما أن ظاهرة خلط اللقاحات ليست جديدة، فقد تم استخدامها في عدد قليل من الأمراض مثل الإيبولا.
11 يوليو 2021 – 1 ذو الحجة 1442
08:07 PM
دعا الذين لم يبادروا إلى أخذ اللقاح أن يبادروا لحماية أنفسهم والآخرين
قال أمين عام اتحاد المستشفيات العربية والخبير الصحي المعروف البروفيسور توفيق بن أحمد خوجة، إن تحصين 50% من المواطنين والمقيمين في المملكة بجرعة كورونا الأولى يعد مؤشراً إيجابياً نحو حماية أفراد المجتمع من أشرس فيروس يشهده كوكب الأرض.
وفي هذا الإطار دعا البروفيسور خوجة الأشخاص الذين لم يبادروا إلى الآن إلى تسجيل أنفسهم في التطبيق الصحي لأخذ اللقاح والمبادرة بهذه الخطوة الهامة لحماية أنفسهم والآخرين من التعرض للفيروس المزعج، وخصوصاً مع التحورات التي شهدها الفيروس.
وأوضح خوجة، أن العالم ما زال إلى الآن يعيش تداعيات الفيروس، ولكن مع بدء التطعيمات في جميع دول العالم، حيث بدأت مؤشرات التعافي تظهر في كافة أوجه الأنشطة سواء الاقتصادية أو الاجتماعية أو غيرها، فكل ما زاد عدد الملقحين زاد التعافي في الحياة، فلا بد أن يدرك كل فرد في مجتمعنا والعالم أجمع أهمية التحصين الوقائي، فاللقاحات تعزز الدفاعات الطبيعية وتساعد الجسم على الاستعداد مسبقاً ليكون قادراً على محاربة الأمراض التي تستهدفها.
ولفت خوجة، إلى إمكانية أخذ الجرعة الأولى والثانية من لقاحين مختلفين لكورونا، بعدما أثبتت دراسات علمية دولية عدة مأمونية الطريقة وفاعليتها في التصدي للفيروس، مشيراً إلى أن إعطاء جرعات مختلفة له فوائد كبيرة منها تحقيق استجابة مناعية أقوى ضد الفيروس التاجي، باعتبار أن اللقاحات تحفز أجزاء مختلفة من جهاز المناعة وتعلمه التعرف على أجزاء مختلفة أيضاً من العامل الممرض، كما أن ظاهرة خلط اللقاحات ليست جديدة، فقد تم استخدامها في عدد قليل من الأمراض مثل الإيبولا.
window.fbAsyncInit = function() { FB.init({ appId : 636292179804270, autoLogAppEvents : true, xfbml : true, version : 'v2.10' }); FB.AppEvents.logPageView(); };
(function(d, s, id){ var js, fjs = d.getElementsByTagName(s)[0]; if (d.getElementById(id)) {return;} js = d.createElement(s); js.id = id; js.src = "https://connect.facebook.net/en_US/sdk.js"; fjs.parentNode.insertBefore(js, fjs); }(document, 'script', 'facebook-jssdk'));
[ad_2]
Source link