[ad_1]
09 يوليو 2021 – 29 ذو القعدة 1442
03:51 PM
مدير تعليم المحافظة لـ”سبق”: القيادة همها سلامة المواطن وحفظ كل الأرواح
#خذ_الخطوة_خذ_اللقاح.. شاهد توافد طلاب القنفذة للتطعيم ضد “كورونا”
بدأت إدارة التعليم بمحافظة القنفذة، منذ بدء وزارة الصحة تطعيم الفئة العمرية 12–18، وبالتعاون مع صحة المحافظة، في تلقيح الطلاب والطالبات لتلك الفئة عبر مراكز التطعيم المعتمدة من وزارة الصحة بالمحافظة.
هذا وأكد مدير تعليم القنفذة الدكتور محمد الزاحمي لـ”سبق”، أن القيادة الرشيدة اهتمت بسلامة المواطن والمقيم على أراضيها منذ بدء الجائحة حتى صنفت في المرتبة الأولى عالميًا في التعامل مع الجائحة، واليوم تبدأ في تحصين الفئة العمرية 12-18 وهو امتداد لحرص الحكومة الرشيدة على سلامة أبنائها ورعايتهم، ويأتي الدور الكبير على الأسرة في حث وتشجيع الأبناء على أخذ اللقاحات لمن هم بين 12 و18 عاماً.
وتابع: “يأتي هذا التعاون بين وزارة الصحة ووزارة التعليم تأكيداً على الشراكة المثمرة بين وزارة التعليم ووزارة الصحة لضمان عودة آمنة لأبنائنا”، لافتًا إلى أن مراكز اللقاحات في محافظة القنفذة سارعت في استقبال الطلاب والطالبات للفئة العمرية من ١٢ حتى ١٨ عامًا وتطعيمهم، وذلك من خلال الحجز عبر تطبيقي “صحتي” أو “توكلنا”.
وقدم مدير التعليم شكره وتقديره لوزير التعليم ونائبه ومنسوبي وزارة الصحة بالقنفذة على جهودهم وتعاونهم، كما قدم شكره لأولياء الأمور المتعاونين والحريصين على سلامة أبنائهم ومبادرتهم بتطعيم أبنائهم.
ورفع “الزاحمي” الشكر والتقدير لخادم الحرمين والشريفين وسمو ولي عهده الأمين على الدعم والرعاية الكبيرة التي يحظى بها التعليم ومنسوبوه من القيادة الرشيدة.
وفي نفس السياق، ذكرت وزارة الصحة سابقًا، أنه تم اعتماد إعطاء لقاح (فايزر) للفئة العمرية من (12-18) سنة بالتاريخ الميلادي, بعد موافقة الهيئة العامة للغذاء والدواء وبعد أن تم استكمال جميع الدراسات العلمية والتي أكدت فاعلية اللقاح ونتائجه لتلك الفئة العمرية.
من جانب آخر، بثت إدارة مكتب تعليم القوز تغريدة عبر حسابها الرسمي في موقع التواصل الاجتماعي “تويتر”، أكدت فيها أن مركز لقاح القوز شهد توافد عدد من الطلاب والطالبات للتحصين ضد كورونا من قبل الفئات العمرية من 12 حتى 18 عامًا بمراكز اللقاح، وقالت: “أبناؤنا الطلاب، بناتنا الطالبات: أخذ الجرعة؛ يعيدنا لمدارسنا ولحياتنا الطبيعية، وتحت شعار #خذ_الخطوة_خذ_اللقاح، في ظل استمرار الالتزام بالتدابير الوقائية والاحترازية للحدّ من انتشار فيروس كورونا «كوفيد-19»، وحفاظًا على صحة الجميع وسلامتهم ما يسهم -بإذن الله- في وقاية المجتمع من أخطار الفيروس، ويوفر بيئة تعليمية صحية”.
[ad_2]
Source link