[ad_1]
أقيمت تزامنًا مع رئاسة المملكة العربية السعودية للمجموعة
نظّم مركز الإدارة المحلية بالتعاون مع وزارة الشؤون البلدية والقروية ندوة افتراضية حول المجالس البلدية في دول مجموعة العشرين، أمس، تزامنًا مع رئاسة المملكة العربية السعودية لمجموعة العشرين.
وتأتي ندوة “المجالس البلديَّة في دول مجموعة العشرين”، مواصلةً لجهود الوزارة المتواصلة في تعزيز التنمية عبر رؤية 2030، واستمراراً للجهود الحثيثة في تطوير المجالس البلديَّة، والتي شهدت تحوُّلات كبيرة خلال الفترة الماضية.
وألقت الندوة الضوء على خصائص المجالس البلدية في دول مجموعة العشرين، والتي تتميَّز بتنوُّعها الجغرافي والاقتصادي والتنموي، وهي بالتالي تُعطي منظوراً شاملاً عن دور هذه المجالس وكيفيَّة عملها ضمن الأنظمة والهياكل المختلفة، مع كل المحدِّدات التشريعيَّة والماليَّة والبشريَّة التي تُحيط بهذه الأنظمة، بمشاركة العديد من الأكاديميِّين والممارسين المختصِّين في الإدارة المحليَّة والإدارة البلديَّة على مستوى دول مجموعة العشرين، جنباً إلى جنب مع نظرائهم في المملكة، فإنَّ هذه الندوة تشكِّل مصدراً مهمَّاً لتبادل الأفكار والاطِّلاع على التجارب المختلفة، وتُمثِّل إسهاماً في الجهود التي تُجري حالياً للدَّفع بمنظومة المجالس البلديَّة بالمملكة.
وتمثَّلت أهداف الندوة إجمالاً في: مناقشة الخصائص المؤسسية للمجالس البلدية في مختلف دول مجموعة العشرين، مناقشة مواضيع متنوعة ورؤى مميزة من الأدوار المعاصرة والتحديات والاتجاهات التي تشكل مستقبل الحوكمة البلدية، عرض دراسات لأمثلة عالمية متميزة تعرض ممارسات التشريع الحضري، وتقديم الخدمات، بالإضافة إلى الدور المتطور للمجالس في التنمية الحضرية.
وقد تضمنت فعاليات الندوة ثلاث جلسات: الجلسة الأولى عن (النماذج المؤسسية للحوكمة البلدية – منظور عالمي أدارتها الرئيس التنفيذي لهيئة فنون العمارة والتصميم بوزارة الثقافة، عضو المجلس البلدي بأمانة المنطقة الشرقية الدكتورة سمية السليمان، وتحدث فيها كل من: ناقش البروفيسور ومدير معهد السياسة العامة والحوكمة ومركز الحكومة المحلية، جامعة التكنولوجيا بأستراليا الدكتور روبرتا رايان عن “أهم التحديات المعاصرة للحكومة المحلية الأسترالية”، فيما قدم مدير del Centro de Desarrollo Territorial، Universidad Nacional de Quilmes، الأرجنتين البروفيسور دانيال كرافاكور عن “التصميم المتنوع للمجالس البلدية في الأرجنتين”، وتطرق أستاذ مساعد معهد الإدارة العامة جامعة لايدن، هولندا؛ باحث مشارك، معهد جودة الحكومة، جامعة جوتنبرج، السويد الدكتور كوهي سوزوكي عن “الاتجاه العالمي نحو الاندماج البلدي وتجربة اليابان”.
وكانت الجلسة الثانية بعنوان (مناهج تمويل البلديات والأنظمة المالية العامة المحلية) أدارها مستشار معالي مساعد وزير الشؤون البلدية والقروية للتخطيط والتطوير الدكتور إبراهيم البطحي، وتحدث فيها كل من: أوضح أستاذ كلية الشؤون العامة بجامعة كولورادو دنفر الدكتور كريستين آر مارتيلعن “دراسة مقارنة متعددة السنوات قائمة على التجربة لكيفية وصول الحكومات البلدية في جميع أنحاء العالم إلى التمويل من أسواق رأس المال”، فيما بيّن مستشار الممارسات الحضرية لشركة CRISIL Risk and Infrastructure Solutions Ltd البروفيسور رافيكانت جوشي عن “الاتجاهات المالية للبلديات في الهند”، وعن “صلاحيات المجالس البلدية فيما يتعلق بالمسائل المالية: حالة الاتحاد الروسي” طرحها مدير عام مركز السياسة المالية بروسيا الدكتور غالينا كورلياندسكايا.
وواصلت الجلسة الثالثة تحت عنوان (تحقيق التوازن في العلاقة بين السلطة التنفيذية والسلطة التشريعية التحديات والمستقبل) أدارها أمين محافظة جدة الأسبق، أستاذ بقسم الهندسة الصناعية بجامعة الملك عبدالعزيز بجدة معالي الدكتور هاني أبو رأس، وتحدث فيها كل من: عن”آلية عمل المجالس البلدية وأهمية دورها في رؤية المملكة 2030″ للأستاذ مشارك في جامعة الملك خالد الدكتور محمد الغبيري، وعن “العلاقات التنفيذية والتشريعية للحكومات المحلية في الولايات المتحدة” للرئيس المنتخب للجمعية الأمريكية للإدارة العامة؛ أستاذ جامعي متميز، قسم السياسة العامة والإدارة، جامعة فلوريدا الدولية الدكتور ألان روزنباوم، وعن “إدارة الواجهة الإدارية – السياسية البلدية في جنوب إفريقيا” قدمها أستاذ مساعد بجامعة كيب تاون، باحث ومستشار مستقل للحكومات الوطنية والمحلية والشركات الاستشارية والمنظمات غير الحكومية والمنظمات الدولية والشركات الاستشارية الدكتور أندرو سيدل.
وفي ختام الندوة، تحدث مدير عام الإدارة العامة لدعم القرار بوزارة الشؤون البلدية والقروية الدكتور هشام الصغير، عن أهمية دور المجالس البلدية في صناعة القرار في القطاع البلدي ونماذج المشاركة المجتمعية وتعزيز مبدئ الشفافية وزيادة نسبة رضا السكان عن جودة الخدمات البلدية المقدمة من خلال مستهدفات القطاع الاستراتيجية لتحقيق رؤية 2030.
“الشؤون البلدية” تختتم ندوة “المجالس البلديَّة في دول العشرين”
وكالة الأنباء السعودية (واس)
سبق
2020-11-17
نظّم مركز الإدارة المحلية بالتعاون مع وزارة الشؤون البلدية والقروية ندوة افتراضية حول المجالس البلدية في دول مجموعة العشرين، أمس، تزامنًا مع رئاسة المملكة العربية السعودية لمجموعة العشرين.
وتأتي ندوة “المجالس البلديَّة في دول مجموعة العشرين”، مواصلةً لجهود الوزارة المتواصلة في تعزيز التنمية عبر رؤية 2030، واستمراراً للجهود الحثيثة في تطوير المجالس البلديَّة، والتي شهدت تحوُّلات كبيرة خلال الفترة الماضية.
وألقت الندوة الضوء على خصائص المجالس البلدية في دول مجموعة العشرين، والتي تتميَّز بتنوُّعها الجغرافي والاقتصادي والتنموي، وهي بالتالي تُعطي منظوراً شاملاً عن دور هذه المجالس وكيفيَّة عملها ضمن الأنظمة والهياكل المختلفة، مع كل المحدِّدات التشريعيَّة والماليَّة والبشريَّة التي تُحيط بهذه الأنظمة، بمشاركة العديد من الأكاديميِّين والممارسين المختصِّين في الإدارة المحليَّة والإدارة البلديَّة على مستوى دول مجموعة العشرين، جنباً إلى جنب مع نظرائهم في المملكة، فإنَّ هذه الندوة تشكِّل مصدراً مهمَّاً لتبادل الأفكار والاطِّلاع على التجارب المختلفة، وتُمثِّل إسهاماً في الجهود التي تُجري حالياً للدَّفع بمنظومة المجالس البلديَّة بالمملكة.
وتمثَّلت أهداف الندوة إجمالاً في: مناقشة الخصائص المؤسسية للمجالس البلدية في مختلف دول مجموعة العشرين، مناقشة مواضيع متنوعة ورؤى مميزة من الأدوار المعاصرة والتحديات والاتجاهات التي تشكل مستقبل الحوكمة البلدية، عرض دراسات لأمثلة عالمية متميزة تعرض ممارسات التشريع الحضري، وتقديم الخدمات، بالإضافة إلى الدور المتطور للمجالس في التنمية الحضرية.
وقد تضمنت فعاليات الندوة ثلاث جلسات: الجلسة الأولى عن (النماذج المؤسسية للحوكمة البلدية – منظور عالمي أدارتها الرئيس التنفيذي لهيئة فنون العمارة والتصميم بوزارة الثقافة، عضو المجلس البلدي بأمانة المنطقة الشرقية الدكتورة سمية السليمان، وتحدث فيها كل من: ناقش البروفيسور ومدير معهد السياسة العامة والحوكمة ومركز الحكومة المحلية، جامعة التكنولوجيا بأستراليا الدكتور روبرتا رايان عن “أهم التحديات المعاصرة للحكومة المحلية الأسترالية”، فيما قدم مدير del Centro de Desarrollo Territorial، Universidad Nacional de Quilmes، الأرجنتين البروفيسور دانيال كرافاكور عن “التصميم المتنوع للمجالس البلدية في الأرجنتين”، وتطرق أستاذ مساعد معهد الإدارة العامة جامعة لايدن، هولندا؛ باحث مشارك، معهد جودة الحكومة، جامعة جوتنبرج، السويد الدكتور كوهي سوزوكي عن “الاتجاه العالمي نحو الاندماج البلدي وتجربة اليابان”.
وكانت الجلسة الثانية بعنوان (مناهج تمويل البلديات والأنظمة المالية العامة المحلية) أدارها مستشار معالي مساعد وزير الشؤون البلدية والقروية للتخطيط والتطوير الدكتور إبراهيم البطحي، وتحدث فيها كل من: أوضح أستاذ كلية الشؤون العامة بجامعة كولورادو دنفر الدكتور كريستين آر مارتيلعن “دراسة مقارنة متعددة السنوات قائمة على التجربة لكيفية وصول الحكومات البلدية في جميع أنحاء العالم إلى التمويل من أسواق رأس المال”، فيما بيّن مستشار الممارسات الحضرية لشركة CRISIL Risk and Infrastructure Solutions Ltd البروفيسور رافيكانت جوشي عن “الاتجاهات المالية للبلديات في الهند”، وعن “صلاحيات المجالس البلدية فيما يتعلق بالمسائل المالية: حالة الاتحاد الروسي” طرحها مدير عام مركز السياسة المالية بروسيا الدكتور غالينا كورلياندسكايا.
وواصلت الجلسة الثالثة تحت عنوان (تحقيق التوازن في العلاقة بين السلطة التنفيذية والسلطة التشريعية التحديات والمستقبل) أدارها أمين محافظة جدة الأسبق، أستاذ بقسم الهندسة الصناعية بجامعة الملك عبدالعزيز بجدة معالي الدكتور هاني أبو رأس، وتحدث فيها كل من: عن”آلية عمل المجالس البلدية وأهمية دورها في رؤية المملكة 2030″ للأستاذ مشارك في جامعة الملك خالد الدكتور محمد الغبيري، وعن “العلاقات التنفيذية والتشريعية للحكومات المحلية في الولايات المتحدة” للرئيس المنتخب للجمعية الأمريكية للإدارة العامة؛ أستاذ جامعي متميز، قسم السياسة العامة والإدارة، جامعة فلوريدا الدولية الدكتور ألان روزنباوم، وعن “إدارة الواجهة الإدارية – السياسية البلدية في جنوب إفريقيا” قدمها أستاذ مساعد بجامعة كيب تاون، باحث ومستشار مستقل للحكومات الوطنية والمحلية والشركات الاستشارية والمنظمات غير الحكومية والمنظمات الدولية والشركات الاستشارية الدكتور أندرو سيدل.
وفي ختام الندوة، تحدث مدير عام الإدارة العامة لدعم القرار بوزارة الشؤون البلدية والقروية الدكتور هشام الصغير، عن أهمية دور المجالس البلدية في صناعة القرار في القطاع البلدي ونماذج المشاركة المجتمعية وتعزيز مبدئ الشفافية وزيادة نسبة رضا السكان عن جودة الخدمات البلدية المقدمة من خلال مستهدفات القطاع الاستراتيجية لتحقيق رؤية 2030.
17 نوفمبر 2020 – 2 ربيع الآخر 1442
02:39 PM
أقيمت تزامنًا مع رئاسة المملكة العربية السعودية للمجموعة
نظّم مركز الإدارة المحلية بالتعاون مع وزارة الشؤون البلدية والقروية ندوة افتراضية حول المجالس البلدية في دول مجموعة العشرين، أمس، تزامنًا مع رئاسة المملكة العربية السعودية لمجموعة العشرين.
وتأتي ندوة “المجالس البلديَّة في دول مجموعة العشرين”، مواصلةً لجهود الوزارة المتواصلة في تعزيز التنمية عبر رؤية 2030، واستمراراً للجهود الحثيثة في تطوير المجالس البلديَّة، والتي شهدت تحوُّلات كبيرة خلال الفترة الماضية.
وألقت الندوة الضوء على خصائص المجالس البلدية في دول مجموعة العشرين، والتي تتميَّز بتنوُّعها الجغرافي والاقتصادي والتنموي، وهي بالتالي تُعطي منظوراً شاملاً عن دور هذه المجالس وكيفيَّة عملها ضمن الأنظمة والهياكل المختلفة، مع كل المحدِّدات التشريعيَّة والماليَّة والبشريَّة التي تُحيط بهذه الأنظمة، بمشاركة العديد من الأكاديميِّين والممارسين المختصِّين في الإدارة المحليَّة والإدارة البلديَّة على مستوى دول مجموعة العشرين، جنباً إلى جنب مع نظرائهم في المملكة، فإنَّ هذه الندوة تشكِّل مصدراً مهمَّاً لتبادل الأفكار والاطِّلاع على التجارب المختلفة، وتُمثِّل إسهاماً في الجهود التي تُجري حالياً للدَّفع بمنظومة المجالس البلديَّة بالمملكة.
وتمثَّلت أهداف الندوة إجمالاً في: مناقشة الخصائص المؤسسية للمجالس البلدية في مختلف دول مجموعة العشرين، مناقشة مواضيع متنوعة ورؤى مميزة من الأدوار المعاصرة والتحديات والاتجاهات التي تشكل مستقبل الحوكمة البلدية، عرض دراسات لأمثلة عالمية متميزة تعرض ممارسات التشريع الحضري، وتقديم الخدمات، بالإضافة إلى الدور المتطور للمجالس في التنمية الحضرية.
وقد تضمنت فعاليات الندوة ثلاث جلسات: الجلسة الأولى عن (النماذج المؤسسية للحوكمة البلدية – منظور عالمي أدارتها الرئيس التنفيذي لهيئة فنون العمارة والتصميم بوزارة الثقافة، عضو المجلس البلدي بأمانة المنطقة الشرقية الدكتورة سمية السليمان، وتحدث فيها كل من: ناقش البروفيسور ومدير معهد السياسة العامة والحوكمة ومركز الحكومة المحلية، جامعة التكنولوجيا بأستراليا الدكتور روبرتا رايان عن “أهم التحديات المعاصرة للحكومة المحلية الأسترالية”، فيما قدم مدير del Centro de Desarrollo Territorial، Universidad Nacional de Quilmes، الأرجنتين البروفيسور دانيال كرافاكور عن “التصميم المتنوع للمجالس البلدية في الأرجنتين”، وتطرق أستاذ مساعد معهد الإدارة العامة جامعة لايدن، هولندا؛ باحث مشارك، معهد جودة الحكومة، جامعة جوتنبرج، السويد الدكتور كوهي سوزوكي عن “الاتجاه العالمي نحو الاندماج البلدي وتجربة اليابان”.
وكانت الجلسة الثانية بعنوان (مناهج تمويل البلديات والأنظمة المالية العامة المحلية) أدارها مستشار معالي مساعد وزير الشؤون البلدية والقروية للتخطيط والتطوير الدكتور إبراهيم البطحي، وتحدث فيها كل من: أوضح أستاذ كلية الشؤون العامة بجامعة كولورادو دنفر الدكتور كريستين آر مارتيلعن “دراسة مقارنة متعددة السنوات قائمة على التجربة لكيفية وصول الحكومات البلدية في جميع أنحاء العالم إلى التمويل من أسواق رأس المال”، فيما بيّن مستشار الممارسات الحضرية لشركة CRISIL Risk and Infrastructure Solutions Ltd البروفيسور رافيكانت جوشي عن “الاتجاهات المالية للبلديات في الهند”، وعن “صلاحيات المجالس البلدية فيما يتعلق بالمسائل المالية: حالة الاتحاد الروسي” طرحها مدير عام مركز السياسة المالية بروسيا الدكتور غالينا كورلياندسكايا.
وواصلت الجلسة الثالثة تحت عنوان (تحقيق التوازن في العلاقة بين السلطة التنفيذية والسلطة التشريعية التحديات والمستقبل) أدارها أمين محافظة جدة الأسبق، أستاذ بقسم الهندسة الصناعية بجامعة الملك عبدالعزيز بجدة معالي الدكتور هاني أبو رأس، وتحدث فيها كل من: عن”آلية عمل المجالس البلدية وأهمية دورها في رؤية المملكة 2030″ للأستاذ مشارك في جامعة الملك خالد الدكتور محمد الغبيري، وعن “العلاقات التنفيذية والتشريعية للحكومات المحلية في الولايات المتحدة” للرئيس المنتخب للجمعية الأمريكية للإدارة العامة؛ أستاذ جامعي متميز، قسم السياسة العامة والإدارة، جامعة فلوريدا الدولية الدكتور ألان روزنباوم، وعن “إدارة الواجهة الإدارية – السياسية البلدية في جنوب إفريقيا” قدمها أستاذ مساعد بجامعة كيب تاون، باحث ومستشار مستقل للحكومات الوطنية والمحلية والشركات الاستشارية والمنظمات غير الحكومية والمنظمات الدولية والشركات الاستشارية الدكتور أندرو سيدل.
وفي ختام الندوة، تحدث مدير عام الإدارة العامة لدعم القرار بوزارة الشؤون البلدية والقروية الدكتور هشام الصغير، عن أهمية دور المجالس البلدية في صناعة القرار في القطاع البلدي ونماذج المشاركة المجتمعية وتعزيز مبدئ الشفافية وزيادة نسبة رضا السكان عن جودة الخدمات البلدية المقدمة من خلال مستهدفات القطاع الاستراتيجية لتحقيق رؤية 2030.
window.fbAsyncInit = function() { FB.init({ appId : 636292179804270, autoLogAppEvents : true, xfbml : true, version : 'v2.10' }); FB.AppEvents.logPageView(); };
(function(d, s, id){ var js, fjs = d.getElementsByTagName(s)[0]; if (d.getElementById(id)) {return;} js = d.createElement(s); js.id = id; js.src = "https://connect.facebook.net/en_US/sdk.js"; fjs.parentNode.insertBefore(js, fjs); }(document, 'script', 'facebook-jssdk'));
[ad_2]
Source link