[ad_1]
01 يوليو 2021 – 21 ذو القعدة 1442
01:36 PM
بقطاعات الطوارئ والجامعات والمراكز والمستشفيات والمدارس لدعم الفئات الأكثر احتياجًا
“التعاون الإسلامي” تُواصل مساعداتها المالية للمشاريع الصحية والاجتماعية بعدد من الدول
استكملت الأمانة العامة لمنظمة التعاون الإسلامي، اليوم الخميس، إجراءات تقديم مساعدات مالية لصالح مشاريع صحية واجتماعية في عدد من الدول الأعضاء.
وأوضح الأمين العام للمنظمة الدكتور يوسف بن أحمد العثيمين، أن هذه المساعدات الصحية والاجتماعية تأتي ضمن اهتمامات منظمة التعاون الإسلامي -ممثلة في صندوق التضامن الإسلامي- لدعم الفئات الأكثر احتياجًا في الدول الأعضاء.
وثمّن “العثيمين” الجهود التي تبذلها إدارة صندوق التضامن الإسلامي واستجابتها السريعة لاحتياجات الدول الأعضاء، وتقديم المساعدة في المجالات الإنسانية والتعليمية والصحية والاجتماعية؛ مُهيبًا في الوقت ذاته بالدول الأعضاء، تقديم الدعم المادي من أجل الوفاء بمساعدة الدول الأكثر حاجة.
وأكد الأمين العام أن المنظمة مستمرة، عبر صندوق التضامن الإسلامي، أحد الأجهزة المتفرعة للمنظمة، في تقديم المساعدات والدعم لقطاعات الطوارئ، والجامعات، والمراكز والجمعيات، والمستشفيات، والمدارس في الدول الأعضاء.
[ad_2]
Source link