بعد أن ضلّا طريقهما بالحرّة.. وفاة مواطن وإصابة آخر في حائل‎

بعد أن ضلّا طريقهما بالحرّة.. وفاة مواطن وإصابة آخر في حائل‎

[ad_1]

الجهات الأمنية وفرق الإنقاذ وعدد من المواطنين باشروا الواقعة

عُثر صباح اليوم على مواطن متوفى بالقرب من قرية الخدايج غرب الحائط بعد أن أبلغ ذووه أمس الأول عن فقدانه برفقة قريبه.

وتفصيلًا: خرج مواطنان تربطهما صلة قرابة يوم الأحد الماضي للتنزه داخل حرّة الحرّة غرب محافظة الحائط، إلا أنهما تاها داخل الحرّة، فأبلغا ذويهما بذلك طالبين المساعدة، ولم يستطيعا تحديد موقعهما بدقة، مفيدين أنهما قرب قرية الخدايج.

وباشرت الجهات الأمنية وفرق الإنقاذ والبحث التطوعية وعدد من المواطنين، البحث عن المفقودين، منذ لحظة ورود البلاغ، حتى تم عصر يوم أمس العثور على سيارة المفقودين، وفيها أحدهما، بينما الآخر ترجل من الموقع بحثًا عن مساعدة، وتم نقل الشخص الذي تم العثور عليه إلى مستشفى محافظة الحائط؛ حيث وصل متأخرًا للمستشفى بسبب وعورة الطريق داخل الحرّة وعدم وجود طرق واضحة وبعد مكان العثور عليه من محافظة الحائط.

واستمر البحث عن المفقود الآخر حتى تم العثور عليه متوفّى صباح اليوم على مسافة بعيدة من سيارتهما.

وقال حامد الشمري رئيس فريق فزعة الشمال: إن فريقه شارك بالمهمة منذ تلقيهم البلاغ، مؤكدًا وعورة وخطر المواقع التي تم تحديد احتمالية وجود المفقودين بها؛ مما ألزمهم بتحديد نوع سيارات أعضاء الفريق الراغبين في البحث؛ حيث اقتصر التكليف فقط على من يملك سيارات دفع رباعي، ومن يملكون الخبرة في الحرّة فقط، وخرج بأكثر من ١٢٠ سيارة تابعة للفريق، والذين ساهموا مع بقية الباحثين الذين يُقدرون بأكثر من ٤٠٠ سيارة.

وأهاب “الشمري” بكل المتنزهين في الحرّة والنفود على أهمية اقتناء جهاز لاسلكي، والحرص على وجود الوقود الكافي، وكذلك أهمية توفر الماء، لاسيما في هذا الوقت الذي تشهد به المناطق حرًّا شديدًا.

بعد أن ضلّا طريقهما بالحرّة.. وفاة مواطن وإصابة آخر في حائل‎


سبق

عُثر صباح اليوم على مواطن متوفى بالقرب من قرية الخدايج غرب الحائط بعد أن أبلغ ذووه أمس الأول عن فقدانه برفقة قريبه.

وتفصيلًا: خرج مواطنان تربطهما صلة قرابة يوم الأحد الماضي للتنزه داخل حرّة الحرّة غرب محافظة الحائط، إلا أنهما تاها داخل الحرّة، فأبلغا ذويهما بذلك طالبين المساعدة، ولم يستطيعا تحديد موقعهما بدقة، مفيدين أنهما قرب قرية الخدايج.

وباشرت الجهات الأمنية وفرق الإنقاذ والبحث التطوعية وعدد من المواطنين، البحث عن المفقودين، منذ لحظة ورود البلاغ، حتى تم عصر يوم أمس العثور على سيارة المفقودين، وفيها أحدهما، بينما الآخر ترجل من الموقع بحثًا عن مساعدة، وتم نقل الشخص الذي تم العثور عليه إلى مستشفى محافظة الحائط؛ حيث وصل متأخرًا للمستشفى بسبب وعورة الطريق داخل الحرّة وعدم وجود طرق واضحة وبعد مكان العثور عليه من محافظة الحائط.

واستمر البحث عن المفقود الآخر حتى تم العثور عليه متوفّى صباح اليوم على مسافة بعيدة من سيارتهما.

وقال حامد الشمري رئيس فريق فزعة الشمال: إن فريقه شارك بالمهمة منذ تلقيهم البلاغ، مؤكدًا وعورة وخطر المواقع التي تم تحديد احتمالية وجود المفقودين بها؛ مما ألزمهم بتحديد نوع سيارات أعضاء الفريق الراغبين في البحث؛ حيث اقتصر التكليف فقط على من يملك سيارات دفع رباعي، ومن يملكون الخبرة في الحرّة فقط، وخرج بأكثر من ١٢٠ سيارة تابعة للفريق، والذين ساهموا مع بقية الباحثين الذين يُقدرون بأكثر من ٤٠٠ سيارة.

وأهاب “الشمري” بكل المتنزهين في الحرّة والنفود على أهمية اقتناء جهاز لاسلكي، والحرص على وجود الوقود الكافي، وكذلك أهمية توفر الماء، لاسيما في هذا الوقت الذي تشهد به المناطق حرًّا شديدًا.

30 يونيو 2021 – 20 ذو القعدة 1442

05:14 PM


الجهات الأمنية وفرق الإنقاذ وعدد من المواطنين باشروا الواقعة

عُثر صباح اليوم على مواطن متوفى بالقرب من قرية الخدايج غرب الحائط بعد أن أبلغ ذووه أمس الأول عن فقدانه برفقة قريبه.

وتفصيلًا: خرج مواطنان تربطهما صلة قرابة يوم الأحد الماضي للتنزه داخل حرّة الحرّة غرب محافظة الحائط، إلا أنهما تاها داخل الحرّة، فأبلغا ذويهما بذلك طالبين المساعدة، ولم يستطيعا تحديد موقعهما بدقة، مفيدين أنهما قرب قرية الخدايج.

وباشرت الجهات الأمنية وفرق الإنقاذ والبحث التطوعية وعدد من المواطنين، البحث عن المفقودين، منذ لحظة ورود البلاغ، حتى تم عصر يوم أمس العثور على سيارة المفقودين، وفيها أحدهما، بينما الآخر ترجل من الموقع بحثًا عن مساعدة، وتم نقل الشخص الذي تم العثور عليه إلى مستشفى محافظة الحائط؛ حيث وصل متأخرًا للمستشفى بسبب وعورة الطريق داخل الحرّة وعدم وجود طرق واضحة وبعد مكان العثور عليه من محافظة الحائط.

واستمر البحث عن المفقود الآخر حتى تم العثور عليه متوفّى صباح اليوم على مسافة بعيدة من سيارتهما.

وقال حامد الشمري رئيس فريق فزعة الشمال: إن فريقه شارك بالمهمة منذ تلقيهم البلاغ، مؤكدًا وعورة وخطر المواقع التي تم تحديد احتمالية وجود المفقودين بها؛ مما ألزمهم بتحديد نوع سيارات أعضاء الفريق الراغبين في البحث؛ حيث اقتصر التكليف فقط على من يملك سيارات دفع رباعي، ومن يملكون الخبرة في الحرّة فقط، وخرج بأكثر من ١٢٠ سيارة تابعة للفريق، والذين ساهموا مع بقية الباحثين الذين يُقدرون بأكثر من ٤٠٠ سيارة.

وأهاب “الشمري” بكل المتنزهين في الحرّة والنفود على أهمية اقتناء جهاز لاسلكي، والحرص على وجود الوقود الكافي، وكذلك أهمية توفر الماء، لاسيما في هذا الوقت الذي تشهد به المناطق حرًّا شديدًا.



[ad_2]

Source link

Leave a Reply