لن نقدم صورًا من داخل مواقعنا النووية إلى “الطاقة الذرية”

لن نقدم صورًا من داخل مواقعنا النووية إلى “الطاقة الذرية”

[ad_1]

بعد 3 أيام من انتهاء اتفاق التفتيش

أعلن رئيس البرلمان الإيراني محمد باقر قاليباف، أن “طهران لن تقدم أبدًا صورًا من داخل بعض المواقع النووية للوكالة الدولية للطاقة الذرية؛ لأن اتفاق التفتيش مع الوكالة انتهى”؛ بحسب ما نقلت “رويترز” عن وسائل إعلام إيرانية رسمية، اليوم (الأحد).

وقال “قاليباف”: “الاتفاق انتهى أجله، ولن يتم تسليم أيٍّ من المعلومات المسجلة للوكالة الدولية للطاقة الذرية أبدًا، وستبقى البيانات والصور في حوزتنا”.

وأبرمت الوكالة الدولية للطاقة الذرية وطهران اتفاقًا مدّته ثلاثة أشهر في فبراير لتخفيف أثر تقليص إيران تعاونها مع الوكالة.

وأتاح الاتفاق استمرار مراقبة بعض الأنشطة بعدما كان من الممكن استبعادها، وجرى تمديد الاتفاق فيما بعد لمدة شهر حتى 24 يونيو.

إيران: لن نقدم صورًا من داخل مواقعنا النووية إلى “الطاقة الذرية” أبدًا


سبق

أعلن رئيس البرلمان الإيراني محمد باقر قاليباف، أن “طهران لن تقدم أبدًا صورًا من داخل بعض المواقع النووية للوكالة الدولية للطاقة الذرية؛ لأن اتفاق التفتيش مع الوكالة انتهى”؛ بحسب ما نقلت “رويترز” عن وسائل إعلام إيرانية رسمية، اليوم (الأحد).

وقال “قاليباف”: “الاتفاق انتهى أجله، ولن يتم تسليم أيٍّ من المعلومات المسجلة للوكالة الدولية للطاقة الذرية أبدًا، وستبقى البيانات والصور في حوزتنا”.

وأبرمت الوكالة الدولية للطاقة الذرية وطهران اتفاقًا مدّته ثلاثة أشهر في فبراير لتخفيف أثر تقليص إيران تعاونها مع الوكالة.

وأتاح الاتفاق استمرار مراقبة بعض الأنشطة بعدما كان من الممكن استبعادها، وجرى تمديد الاتفاق فيما بعد لمدة شهر حتى 24 يونيو.

27 يونيو 2021 – 17 ذو القعدة 1442

04:58 PM


بعد 3 أيام من انتهاء اتفاق التفتيش

أعلن رئيس البرلمان الإيراني محمد باقر قاليباف، أن “طهران لن تقدم أبدًا صورًا من داخل بعض المواقع النووية للوكالة الدولية للطاقة الذرية؛ لأن اتفاق التفتيش مع الوكالة انتهى”؛ بحسب ما نقلت “رويترز” عن وسائل إعلام إيرانية رسمية، اليوم (الأحد).

وقال “قاليباف”: “الاتفاق انتهى أجله، ولن يتم تسليم أيٍّ من المعلومات المسجلة للوكالة الدولية للطاقة الذرية أبدًا، وستبقى البيانات والصور في حوزتنا”.

وأبرمت الوكالة الدولية للطاقة الذرية وطهران اتفاقًا مدّته ثلاثة أشهر في فبراير لتخفيف أثر تقليص إيران تعاونها مع الوكالة.

وأتاح الاتفاق استمرار مراقبة بعض الأنشطة بعدما كان من الممكن استبعادها، وجرى تمديد الاتفاق فيما بعد لمدة شهر حتى 24 يونيو.



[ad_2]

Source link

Leave a Reply