[ad_1]
خرج من منزله 6 صباحاً ولاحظ دخاناً أسود ينبعث ولم يلحظ وجود أي شخص!
روى المواطن محمد العليط تفاصيل الموقف البطولي لإنقاذه مبنى سكنياً من الاحتراق بالدمام، متوقعاً سبب احتراق السيارة لحصول تماس كهربائي بها بعد اشتعالها من المقدمة وليس من داخلها.
وقال “العليط” لقناة الإخبارية: “عندما خرجت من منزلي السادسة صباح الاثنين لاحظت دخاناً أسود ينبعث من المبنى المجاور ولم ألحظ وجود أي شخص عند المكان، وعندما اقتربت شاهدت سيارة تحترق من مقدمتها بشكل كامل وفوراً قررت إبعادها عن المبنى؛ تجنباً لحصول كارثة لاقدر الله”.
وأضاف: “رغم أن الموقف كان خطيراً إذ اشتعلت السيارة بالكامل بعدها بـ4 دقائق إلا أني بتوفيق الله نجحت خلال لحظات في إبعاد هذا الخطر”، مؤكداً أن هذا واجب وأن أكثر ما أسعده في ردود الفعل على عمله البطولي هو دعوات الناس لوالديه، مشيراً إلى تكريمه من أمانة المنطقة الشرقية والدفاع المدني.
“بطل سيارة ومبنى الدمام” راوياً التفاصيل: كان موقفاً خطيراً وهذا ما أسعدني
عبدالحكيم شار
سبق
2021-06-24
روى المواطن محمد العليط تفاصيل الموقف البطولي لإنقاذه مبنى سكنياً من الاحتراق بالدمام، متوقعاً سبب احتراق السيارة لحصول تماس كهربائي بها بعد اشتعالها من المقدمة وليس من داخلها.
وقال “العليط” لقناة الإخبارية: “عندما خرجت من منزلي السادسة صباح الاثنين لاحظت دخاناً أسود ينبعث من المبنى المجاور ولم ألحظ وجود أي شخص عند المكان، وعندما اقتربت شاهدت سيارة تحترق من مقدمتها بشكل كامل وفوراً قررت إبعادها عن المبنى؛ تجنباً لحصول كارثة لاقدر الله”.
وأضاف: “رغم أن الموقف كان خطيراً إذ اشتعلت السيارة بالكامل بعدها بـ4 دقائق إلا أني بتوفيق الله نجحت خلال لحظات في إبعاد هذا الخطر”، مؤكداً أن هذا واجب وأن أكثر ما أسعده في ردود الفعل على عمله البطولي هو دعوات الناس لوالديه، مشيراً إلى تكريمه من أمانة المنطقة الشرقية والدفاع المدني.
24 يونيو 2021 – 14 ذو القعدة 1442
12:41 PM
خرج من منزله 6 صباحاً ولاحظ دخاناً أسود ينبعث ولم يلحظ وجود أي شخص!
روى المواطن محمد العليط تفاصيل الموقف البطولي لإنقاذه مبنى سكنياً من الاحتراق بالدمام، متوقعاً سبب احتراق السيارة لحصول تماس كهربائي بها بعد اشتعالها من المقدمة وليس من داخلها.
وقال “العليط” لقناة الإخبارية: “عندما خرجت من منزلي السادسة صباح الاثنين لاحظت دخاناً أسود ينبعث من المبنى المجاور ولم ألحظ وجود أي شخص عند المكان، وعندما اقتربت شاهدت سيارة تحترق من مقدمتها بشكل كامل وفوراً قررت إبعادها عن المبنى؛ تجنباً لحصول كارثة لاقدر الله”.
وأضاف: “رغم أن الموقف كان خطيراً إذ اشتعلت السيارة بالكامل بعدها بـ4 دقائق إلا أني بتوفيق الله نجحت خلال لحظات في إبعاد هذا الخطر”، مؤكداً أن هذا واجب وأن أكثر ما أسعده في ردود الفعل على عمله البطولي هو دعوات الناس لوالديه، مشيراً إلى تكريمه من أمانة المنطقة الشرقية والدفاع المدني.
[ad_2]
Source link
