الفكر المتطرف أشد من جائحة كورونا ولا مكان له بين

الفكر المتطرف أشد من جائحة كورونا ولا مكان له بين

[ad_1]

رعى ختام البرنامج التأهيلي للقيادات الشابة

رعى وزير الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد الشيخ الدكتور عبد اللطيف بن عبد العزيز آل الشيخ، اليوم، ختام البرنامج التأهيلي للقيادات الشابة الذي عُقد تحت عنوان “فأنتم الأمل وبهمتكم يستمر النجاح”، وشارك فيه خمسون موظفًا تم تأهيلهم للانتقال للمرحلة الثانية، وهي الانضمام لدورات تخصصية في إحدى الجامعات التي تم التعاقد معها لاستكمال البرنامج.

وألقى الوزير آل الشيخ كلمةً حثّ فيها الشباب على الجد والإخلاص؛ فمن خلاله سيصلون للمناصب العليا، وسيتمكنون من تحقيق أهداف ورؤى ولاة الأمر.

وأكد أن المملكة تختلف اليوم اختلافًا جذريًّا من خلال ما نراه من الجنسين الرجال والنساء من تنافس بنّاء وخلّاق، والذي بإذن الله سيصب في مصلحة الدين والوطن.

وأكمل الوزير بأن كل عمل خلّاق ينتج نتيجة، بما يخدم صاحبه ووطنه وقبل كل شيء هو مأجور، وأن الشباب يجب أن يتسلحوا بالعلم والإخلاص والوطنية لهذا الوطن العزيز على قلوبنا والصبر وتطوير الذات.

ونوّه إلى ما رآه من الشباب من جد وصدق وأداء، وحذّر من أن الفكر المتطرف لا مكان له بيننا، فمرض الفكر أشد من جائحة كورونا فهو دمار للأوطان واستقرارها.

ووجه الوزير الشباب بأنهم مطالبون باستشعار المسؤولية تجاه دينهم وقيادتهم ووطنهم، وأن الوطن أمانة في أيديهم والأعداء يتربصون به، فالمملكة قبلة المسلمين وبها مكة أطهر بقاع الدنيا وهذا فخر بحد ذاته.

واختتم الوزير الشيخ الدكتور عبد اللطيف بن عبد العزيز آل الشيخ كلمته بالتوجيه بالاستفادة من القيادات الشابة الذين أنهوا البرنامج من خلال ضمهم للجان الوزارة، وإعداد برنامج تأهيل القيادات النسائية الشابة في المرحلة المُقبلة.



وزير الإسلامية: الفكر المتطرف أشد من جائحة كورونا ولا مكان له بيننا


سبق

رعى وزير الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد الشيخ الدكتور عبد اللطيف بن عبد العزيز آل الشيخ، اليوم، ختام البرنامج التأهيلي للقيادات الشابة الذي عُقد تحت عنوان “فأنتم الأمل وبهمتكم يستمر النجاح”، وشارك فيه خمسون موظفًا تم تأهيلهم للانتقال للمرحلة الثانية، وهي الانضمام لدورات تخصصية في إحدى الجامعات التي تم التعاقد معها لاستكمال البرنامج.

وألقى الوزير آل الشيخ كلمةً حثّ فيها الشباب على الجد والإخلاص؛ فمن خلاله سيصلون للمناصب العليا، وسيتمكنون من تحقيق أهداف ورؤى ولاة الأمر.

وأكد أن المملكة تختلف اليوم اختلافًا جذريًّا من خلال ما نراه من الجنسين الرجال والنساء من تنافس بنّاء وخلّاق، والذي بإذن الله سيصب في مصلحة الدين والوطن.

وأكمل الوزير بأن كل عمل خلّاق ينتج نتيجة، بما يخدم صاحبه ووطنه وقبل كل شيء هو مأجور، وأن الشباب يجب أن يتسلحوا بالعلم والإخلاص والوطنية لهذا الوطن العزيز على قلوبنا والصبر وتطوير الذات.

ونوّه إلى ما رآه من الشباب من جد وصدق وأداء، وحذّر من أن الفكر المتطرف لا مكان له بيننا، فمرض الفكر أشد من جائحة كورونا فهو دمار للأوطان واستقرارها.

ووجه الوزير الشباب بأنهم مطالبون باستشعار المسؤولية تجاه دينهم وقيادتهم ووطنهم، وأن الوطن أمانة في أيديهم والأعداء يتربصون به، فالمملكة قبلة المسلمين وبها مكة أطهر بقاع الدنيا وهذا فخر بحد ذاته.

واختتم الوزير الشيخ الدكتور عبد اللطيف بن عبد العزيز آل الشيخ كلمته بالتوجيه بالاستفادة من القيادات الشابة الذين أنهوا البرنامج من خلال ضمهم للجان الوزارة، وإعداد برنامج تأهيل القيادات النسائية الشابة في المرحلة المُقبلة.

23 يونيو 2021 – 13 ذو القعدة 1442

04:20 PM


رعى ختام البرنامج التأهيلي للقيادات الشابة

رعى وزير الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد الشيخ الدكتور عبد اللطيف بن عبد العزيز آل الشيخ، اليوم، ختام البرنامج التأهيلي للقيادات الشابة الذي عُقد تحت عنوان “فأنتم الأمل وبهمتكم يستمر النجاح”، وشارك فيه خمسون موظفًا تم تأهيلهم للانتقال للمرحلة الثانية، وهي الانضمام لدورات تخصصية في إحدى الجامعات التي تم التعاقد معها لاستكمال البرنامج.

وألقى الوزير آل الشيخ كلمةً حثّ فيها الشباب على الجد والإخلاص؛ فمن خلاله سيصلون للمناصب العليا، وسيتمكنون من تحقيق أهداف ورؤى ولاة الأمر.

وأكد أن المملكة تختلف اليوم اختلافًا جذريًّا من خلال ما نراه من الجنسين الرجال والنساء من تنافس بنّاء وخلّاق، والذي بإذن الله سيصب في مصلحة الدين والوطن.

وأكمل الوزير بأن كل عمل خلّاق ينتج نتيجة، بما يخدم صاحبه ووطنه وقبل كل شيء هو مأجور، وأن الشباب يجب أن يتسلحوا بالعلم والإخلاص والوطنية لهذا الوطن العزيز على قلوبنا والصبر وتطوير الذات.

ونوّه إلى ما رآه من الشباب من جد وصدق وأداء، وحذّر من أن الفكر المتطرف لا مكان له بيننا، فمرض الفكر أشد من جائحة كورونا فهو دمار للأوطان واستقرارها.

ووجه الوزير الشباب بأنهم مطالبون باستشعار المسؤولية تجاه دينهم وقيادتهم ووطنهم، وأن الوطن أمانة في أيديهم والأعداء يتربصون به، فالمملكة قبلة المسلمين وبها مكة أطهر بقاع الدنيا وهذا فخر بحد ذاته.

واختتم الوزير الشيخ الدكتور عبد اللطيف بن عبد العزيز آل الشيخ كلمته بالتوجيه بالاستفادة من القيادات الشابة الذين أنهوا البرنامج من خلال ضمهم للجان الوزارة، وإعداد برنامج تأهيل القيادات النسائية الشابة في المرحلة المُقبلة.



[ad_2]

Source link

Leave a Reply