في قصيدة وطنية.. “جرابا” يُبرز مكانة المملكة: مَا فِي الوُجُودِ ك

في قصيدة وطنية.. “جرابا” يُبرز مكانة المملكة: مَا فِي الوُجُودِ ك

[ad_1]

قال: وَطَنٌ تَفَرَّدَ كُلُّ ذَرَّةِ رَمْلَةٍ.. شَفَةٌ حَكَتْ عَنْ مَجْدِهِ.. وَبَهَائِهِ!

نظَم الشاعر عيسى بن علي جرابا، قصيدةً وطنيةً جديدةً بعنوان “وطن لا ينطفئ” في وطن الخير والنماء، والتي عدّد من خلالها العديد من المزايا التي تفرّدت بها أرض المملكة، وأبرز خلالها مكانة المملكة العربية السعودية الإسلامية والجغرافية والتاريخية.

وأوضح “جرابا” أن هذه القصيدة هي إهداء للوطن، وقادته -حفظهم الله- وللشعب السعودي عامة، حيث جاءت أبيات القصيدة على النحو الآتي:

وَطَنٌ لَا يَنْطَفِئ…!

شعر/ عيسى جرابا

٢٨/ ٣/ ١٤٤٢هـ

وَطَنٌ… تَأَلَّقَ بِاكْتِمَالِ ضِيَائِهِ

مَا فِي الوُجُودِ كَأَرْضِهِ وَسَمَائِهِ!

اللهُ أَكْرَمَهُ… فَأَصْبَحَ لِلوَرَى

قَبَساً… يَمُدُّ يَدَيْهِ مِلْءَ عَطَائِهِ!

تَهْمِي مَآذِنُهُ… بِمَا تَحْيَا بِهِ

مُهَجٌ… وَتَسْتَسْقِي نَدَى أَصْدَائِهِ!

وَطَنٌ تَفَرَّدَ… كُلُّ ذَرَّةِ رَمْلَةٍ

شَفَةٌ حَكَتْ عَنْ مَجْدِهِ… وَبَهَائِهِ!

هَلْ كَانَ لِلأَكْوَانِ يَوْماً أَنْ تَرَى

دَرْبَ الهُدَى لَوْلَا عُيُونُ ضِيَائِهِ؟!

مَا زَالَ إِبْرَاهِيمُ يَدْعُو… وَاثِقاً

فِي رَبِّهِ… مَا خَارَ صَوْتُ دُعَائِهِ!

حَتَّى تَسَاقَى رَحْمَةَ اللهِ الثَّرَى

وَجَرَى مَعِينُ الأَمْنِ… فِي أَنْحَائِهِ!

وَطَنٌ… لَهُ غَنَّى فُؤَادِي عَاشِقاً

وَالعِشْقُ… كَمْ أَوْحَى لَهُ بِغِنَائِهِ!

هَـٰذَا الَّذِي بِالحَقِّ أَشْرَقَ نُورُهُ

شَمْساً… فَحَارَ اللَّيْلُ فِي إِطْفَائِهِ!

يَسْمُو بِحِكْمَةِ قَادَةٍ عَاشُوا لَهُ

هُمْ صُبْحُ بَهْجَتِهِ… وَتَاجُ وَلَائِهِ!

وَطَنٌ إِذَا نَادَى… يُلَبِّي خَافِقٌ

وَلْهَانُ… لَمْ يَسْمَعْ كَعَذْبِ نِدَائِهِ!

تَهْدِي مَشَاعِلُهُ دُرُوْبِي… مِثْلَمَا

تَرْوِي جَفَافَ الرُّوحِ… دَفْقَةُ مَائِهِ!

وَطَنٌ بِهِ فَاخَرْتُ… حَتَّى خِلْتُنِي

وَحْدِي… إِبَائِي مِنْ عَظِيمِ إِبَائِهِ!


قصيدة وطنية
عيسى جرابا

في قصيدة وطنية.. “جرابا” يُبرز مكانة المملكة: مَا فِي الوُجُودِ كَأَرْضِهِ وَسَمَائِهِ!


سبق

نظَم الشاعر عيسى بن علي جرابا، قصيدةً وطنيةً جديدةً بعنوان “وطن لا ينطفئ” في وطن الخير والنماء، والتي عدّد من خلالها العديد من المزايا التي تفرّدت بها أرض المملكة، وأبرز خلالها مكانة المملكة العربية السعودية الإسلامية والجغرافية والتاريخية.

وأوضح “جرابا” أن هذه القصيدة هي إهداء للوطن، وقادته -حفظهم الله- وللشعب السعودي عامة، حيث جاءت أبيات القصيدة على النحو الآتي:

وَطَنٌ لَا يَنْطَفِئ…!

شعر/ عيسى جرابا

٢٨/ ٣/ ١٤٤٢هـ

وَطَنٌ… تَأَلَّقَ بِاكْتِمَالِ ضِيَائِهِ

مَا فِي الوُجُودِ كَأَرْضِهِ وَسَمَائِهِ!

اللهُ أَكْرَمَهُ… فَأَصْبَحَ لِلوَرَى

قَبَساً… يَمُدُّ يَدَيْهِ مِلْءَ عَطَائِهِ!

تَهْمِي مَآذِنُهُ… بِمَا تَحْيَا بِهِ

مُهَجٌ… وَتَسْتَسْقِي نَدَى أَصْدَائِهِ!

وَطَنٌ تَفَرَّدَ… كُلُّ ذَرَّةِ رَمْلَةٍ

شَفَةٌ حَكَتْ عَنْ مَجْدِهِ… وَبَهَائِهِ!

هَلْ كَانَ لِلأَكْوَانِ يَوْماً أَنْ تَرَى

دَرْبَ الهُدَى لَوْلَا عُيُونُ ضِيَائِهِ؟!

مَا زَالَ إِبْرَاهِيمُ يَدْعُو… وَاثِقاً

فِي رَبِّهِ… مَا خَارَ صَوْتُ دُعَائِهِ!

حَتَّى تَسَاقَى رَحْمَةَ اللهِ الثَّرَى

وَجَرَى مَعِينُ الأَمْنِ… فِي أَنْحَائِهِ!

وَطَنٌ… لَهُ غَنَّى فُؤَادِي عَاشِقاً

وَالعِشْقُ… كَمْ أَوْحَى لَهُ بِغِنَائِهِ!

هَـٰذَا الَّذِي بِالحَقِّ أَشْرَقَ نُورُهُ

شَمْساً… فَحَارَ اللَّيْلُ فِي إِطْفَائِهِ!

يَسْمُو بِحِكْمَةِ قَادَةٍ عَاشُوا لَهُ

هُمْ صُبْحُ بَهْجَتِهِ… وَتَاجُ وَلَائِهِ!

وَطَنٌ إِذَا نَادَى… يُلَبِّي خَافِقٌ

وَلْهَانُ… لَمْ يَسْمَعْ كَعَذْبِ نِدَائِهِ!

تَهْدِي مَشَاعِلُهُ دُرُوْبِي… مِثْلَمَا

تَرْوِي جَفَافَ الرُّوحِ… دَفْقَةُ مَائِهِ!

وَطَنٌ بِهِ فَاخَرْتُ… حَتَّى خِلْتُنِي

وَحْدِي… إِبَائِي مِنْ عَظِيمِ إِبَائِهِ!

15 نوفمبر 2020 – 29 ربيع الأول 1442

11:34 AM


قال: وَطَنٌ تَفَرَّدَ كُلُّ ذَرَّةِ رَمْلَةٍ.. شَفَةٌ حَكَتْ عَنْ مَجْدِهِ.. وَبَهَائِهِ!

نظَم الشاعر عيسى بن علي جرابا، قصيدةً وطنيةً جديدةً بعنوان “وطن لا ينطفئ” في وطن الخير والنماء، والتي عدّد من خلالها العديد من المزايا التي تفرّدت بها أرض المملكة، وأبرز خلالها مكانة المملكة العربية السعودية الإسلامية والجغرافية والتاريخية.

وأوضح “جرابا” أن هذه القصيدة هي إهداء للوطن، وقادته -حفظهم الله- وللشعب السعودي عامة، حيث جاءت أبيات القصيدة على النحو الآتي:

وَطَنٌ لَا يَنْطَفِئ…!

شعر/ عيسى جرابا

٢٨/ ٣/ ١٤٤٢هـ

وَطَنٌ… تَأَلَّقَ بِاكْتِمَالِ ضِيَائِهِ

مَا فِي الوُجُودِ كَأَرْضِهِ وَسَمَائِهِ!

اللهُ أَكْرَمَهُ… فَأَصْبَحَ لِلوَرَى

قَبَساً… يَمُدُّ يَدَيْهِ مِلْءَ عَطَائِهِ!

تَهْمِي مَآذِنُهُ… بِمَا تَحْيَا بِهِ

مُهَجٌ… وَتَسْتَسْقِي نَدَى أَصْدَائِهِ!

وَطَنٌ تَفَرَّدَ… كُلُّ ذَرَّةِ رَمْلَةٍ

شَفَةٌ حَكَتْ عَنْ مَجْدِهِ… وَبَهَائِهِ!

هَلْ كَانَ لِلأَكْوَانِ يَوْماً أَنْ تَرَى

دَرْبَ الهُدَى لَوْلَا عُيُونُ ضِيَائِهِ؟!

مَا زَالَ إِبْرَاهِيمُ يَدْعُو… وَاثِقاً

فِي رَبِّهِ… مَا خَارَ صَوْتُ دُعَائِهِ!

حَتَّى تَسَاقَى رَحْمَةَ اللهِ الثَّرَى

وَجَرَى مَعِينُ الأَمْنِ… فِي أَنْحَائِهِ!

وَطَنٌ… لَهُ غَنَّى فُؤَادِي عَاشِقاً

وَالعِشْقُ… كَمْ أَوْحَى لَهُ بِغِنَائِهِ!

هَـٰذَا الَّذِي بِالحَقِّ أَشْرَقَ نُورُهُ

شَمْساً… فَحَارَ اللَّيْلُ فِي إِطْفَائِهِ!

يَسْمُو بِحِكْمَةِ قَادَةٍ عَاشُوا لَهُ

هُمْ صُبْحُ بَهْجَتِهِ… وَتَاجُ وَلَائِهِ!

وَطَنٌ إِذَا نَادَى… يُلَبِّي خَافِقٌ

وَلْهَانُ… لَمْ يَسْمَعْ كَعَذْبِ نِدَائِهِ!

تَهْدِي مَشَاعِلُهُ دُرُوْبِي… مِثْلَمَا

تَرْوِي جَفَافَ الرُّوحِ… دَفْقَةُ مَائِهِ!

وَطَنٌ بِهِ فَاخَرْتُ… حَتَّى خِلْتُنِي

وَحْدِي… إِبَائِي مِنْ عَظِيمِ إِبَائِهِ!



[ad_2]

Source link

Leave a Reply